عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يجب أن يسعي كل إنسام إلي عمل الخير وفعل الأعمال الصالحة وترك المعاصي والمنكرات، كي يسعد في الحياة وينال
للعمل الصالح فضل وثواب كبير عند الله، والنية الصادقة شرطا لقبول العمل الصالح، والأعمال الصالحة التي يمكن أن يقوم بها الفرد
قال الدكتور شوقي علام مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم، إن مشروع حياة كريمة جاء بعد إهمال شديد للقرية والريف وغير ذلك من المناطق المستهدفة بالمشروع.
العمل الصالح من أفضل الأشياء اليت يحبها الله تعالي من العبد ويرضي عنه، وينال به العبد درجات عالية في الدنيا والآخرة، لذلك يجب أن يحرص كل عبد على السعي
منذ أن خلقنا الله ونحن نعلم أن الله خلق الجنة والنار، فخلق الله الجنة وجعلها للمتقين والصالحين ومن يعمل عملًا صالحًا، وخلق النار وجعلها للكافرين والمشركين
الإنسان المتوفي يتمنى لو يعود مرة ثانية للدنيا ليعمل صالحًا فيها، ويعمل أعمال صالحة تخلد له عند مماته، وتكون شافعة له عند الله -سبحانه وتعالى-، ويقوم بعمل
يجب أن يحرص العبد دائما على تقوية علاقته بالله سبحانه وتعالي والتقرب منه بالعبادات والأعمال الصالحة، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، وسائل لتقوية العلاقة بالله سبحانه وتعالي كالآتي:
قيام الليل من أحب العبادات لله -سبحانه وتعالى-، فالتضرع لله في جوف الليل سواء بالصلاة أو بالدعاء أو بالتسبيح وقول الأذكار، هو من الأمور الجميلة التي يفعلها
قال شريف صالح، عضو رابطة الأندية المحترفة للدوري المصري، أن تشكيل الرابطة الجديد الجميع مستبشر به خير كثير والعمل لصالح الكرة المصرية .
يتمني كل إنسان مسلم عرف ربّه تعالى، أنْ يحقق رضاه وحبه، ويعيش في ظلال ذلك طوال عمره، وإنّ مَن نال ذلك الفضل العظيم نال معه ثمراتٍ يتذوق حلاوتها في أيّامه،
يوم الجمعة يوم مبارك، وهو يوم فضله الله على سائر أيام الأسبوع، لأنه اليوم الذي خلق فيه سيدنا آدم، وفيه أخرجه الله من الجنة وأنزله الأرض، وفيه أيضًا سوف
إن الله إذا أحب عبدًا أعطاه حسن الخاتمة، وحسن الخاتمة تكون نتاج صبر وعبادة الله طول حياته في الدنيا، فيخاف الله في كل أفعاله، فيوفقه الله في مساعده الناس،
فعل الخير عندما يقوم المسلم به، لا بدّ أن يكون هذا العمل خالصاً لوجه الله تعالى، فقد وعد الله -تعالى- عباده بالثواب في الدنيا والآخرة، قال تعالى مَنْ
دعا الله سبحانه وتعالي عباده الي التوبة وبين أنَّ من تاب إلى الله توبة صادقة فإنه من المفلحين؛ فقال تعالى: وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ
لا يوجد أحد معصوم من الخطا أو الذنوب، فجميعنا نخطأ ونرتكب بالذنوب فلقد خلق الله الإنسان معرضًا للوقع في الخطأ، ولكن علينا أن نجدد توبنا إلى الله ونسأله
يسعى المؤمن دائما لمرضاة الله؛ فيسلك أي طريق يقربه من طاعة الله طالبًا لمغفرة الله ورحمته، وقد شرع لنا الله الكثير من العبادات والأعمال الصالحة التي تكون
أوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم أن نكثر من الدعاء، ونذكر الله في كل وقت، خاصًة يوم الجمعة، واعتباره من الأوقات المستحبة للدعاء، وجاءت العديد من الأحاديث
الصوم من أحب الأعمال عند الله- سبحانه وتعالى-، وهو فرض على كل المسلمين، ورابع أركان الإسلام الذي ذكرها رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، حين قال: بُني
رؤية النبي صلى الله عليه وسلم، في المنام، هو أعظم وأجّل ما يصبو إليه كله مسلم، إذ أنها دليل مؤكد على محبته صلى الله عليه وسلم، ولا تأت إلا بالقربات والعمل
يحتفل المسلمون بعد أيام قليلة، بذكرى عاشوراء، وهو اليوم العاشر من محرم، وهو واحد من الأيام التي يفضل صيامها وإكثار العمل الصالح فيها، ويحمل صيامها فضلا