عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يجب على كل إنسان تحصين نفسه دائما بالذكر والدعاء والصلاة والتقرب من الله تعالي بفعل الخيرات والأعمال الصالحة والبعد عن المعاصي والمنكرات
الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وإن هذه الدنيا التي نعيش فيها هي دار الامتحان والابتلاء، والإنسان في هذه الدنيا بين زيادة ونقصان، حيث يزداد إيمانه
تعتبر العائلة أساس من أساسيات المجتمع، وبصلاحها ينصلح الفرد والمجتمع، ومن خلالها يستمد الفرد المسلم أخلاقه وقيمه، ومن الجميل أن يجتمع أفراد الأسرة أسبوعيا
من كرم الله عزوجل- تعالى على عباده، أن ميز الله بعض الأيام والأوقات للعبادة عن بعضها البعض، حيث يقوم فيها العباد بالأعمال الصالحة التي تقربهم من خالقهم
النفس أمارة بالسوء، لذلك يجب على كل إنسان الحرص على تزكية النفس والبعد عن فعل المنكرات والمعاصي وفعل الخيرات والأعمال الصالحة، كي يرزق الإنسان بالنفس المطمئنة
يجب التقرب إلي الله سبحانه وتعالي بالدعاء والصلاة وتلاوة القرآن الكريم وغيرها من الأعمال الصالحة، فبهذه الأعمال تتفتح للعبد أبواب الرزق والبركة وينال رضا الله في الدنيا والآخرة.
يجب على كل إنسان التحلي بالأخلاق الحسنة والصفات الحميدة والسعي لفعل الخيرات وترك المعاصي والمنكرات لنيل رضا الله سبحانه وتعالي والفوز بالجنة والنجاة من
يجب أن يدعو كل إنسان دائما بحسن الخاتمة وأن الله يرزقه العيش براحة والموت أيضا براحة وعدم شقاء، ويتحقق ذلك بالدعاء والصلاة وفعل الخيرات وترك المعاصي والإكثار
يجب على كل إنسان الاستعانة دائما بالله وحسن الظن به والتقرب إليه بالأعمال الصالحة وفعل الخيرات وترك المنكرات والمعاصي، كما ورد حديث عن الرسول صلي الله
أفادت المحكمة بأن موظفين سابقين عملا لصالح عائلة مدير شركة فيسبوك مارك زوكربيرغ وزوجته بريسيلا تشان رفعا دعويين
يجب أن يسعي كل مسلم إلى فعل الخيرات والقيام بالأعمال الصالحة لنيل رضا الله سبحانه وتعالي والفوز بالجنة ونعيمها والنجاة من النار، حيث وردت العديد من الأحاديث التي تبين نعيم الجنة
إن تلاوة وقراءة القرآن الكريم وفهم آياته وعانيها من أحب الأعمال إلي الله، ومن أفضل الأعمال الصالحة التي يمكن أن يقوم بها العبد، فهو سبب لنيل رضا الله سبجانه
من الخطاب الإلهى للرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، لتحديد مهمته فى البشرية، التى أرسله الله تعالى لأجلها، ما ورد فى سورة الأحزاب حيث يقول تعالى
السعي إلي عمل الخير والمعروف من أحب الأعمال إلي الله والرسول، لذلك يجب على كل إنسان المسارعة لعمل الأعمال الصالحة وحب الخير لغيره وفعله، وفي هذا السياق،
لا أحد على وجه الأرض لن تنتهي حياته ويذهب إلى الله، مهما طالت حياته، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ ، فعلينا أن نعمل في حياتنا
الجنة هي عبارة عن ذلك الدار الذي أعده المولى جل شأنه لعباده الصالحين، و المتقين، و المؤمنين فهي هدية الله تعالى لعباده المخلصين، و الذين أتبعوا أوامره،
في حديث عن النبي ذكر قول اتقول النار ولوبشق تمرة، ولكن قد لا يعرف البعض معني االحديث وا المقصود منه، كما أن هناك دروس مستفادة من هذه الحديث منها الحث على
طاعة الله والاستمرار على العمل الصالح من أسباب حسن الخاتمة ولقد بشر الله تعالى من استقام على طاعته بأن الملائكة تؤيده وتثبته عند مماته كما قال عز وجل:(
أن الله يحب العبد التائب، الذي لا يستسلم لوسوسة الشيطان، حتى اذا ارتكب المعاصي يستعفر الله ويطلب منه العفو والمغفرة، لذلك ستعرض بوابة دار الهلال أدعية
للموت سكرات يعاني منها كل مخلوق، قد يهوّنها الله على بعض عباده؛ كالشهداء، وقد تشتدّ على بعضهم تخفيفاً عنهم وزيادة في الرحمة ورفعة في الدرجة؛ كالأنبياء،