الخميس 21 نوفمبر 2024

صلاح سلام

زهراء أقبيق زوجة نزار قباني

'زهراء أقبيق زوجة نزار قباني'

'نعم لقد بكيته بحزن عميق وتذكرت ابننا توفيق فانا لم أكون بعيدة عنه رغم الانفصال'

'صوت مصر '

'على باب مصر تدق الأكف ويعلو ويعلو الضجيج رياح تثور جبال تدور'

'لماذا الأطلال'

'اختارت صحيفة اللوموند عام ١٩٩٩ أفضل مائة أغنية في القرن العشرين فكانت الأطلال إحداها...وفي جلسة جمعت رهط من المثقفين وأهل الفن في منزل عبد الوهاب عندما طلب من الجميع حسب رواية الإذاعي الشهير'

' كفاية يا عين'

'كانت منى بنت عم إبراهيم صديقة لزوجة أخي في المعهد، ونظرا لأنها من صعيد مصر العظيم ومن عروسه الجميلة منيا الفولي المنيا واللهجة قريبة من اهل سيناء، فقد حدث تقارب شديد وكانت تستضيفها أحيانا لتغير أجواء بيت الطالبات،'

'محمد فوزي'

'ذلك الشاب الريفي الذي أتى من أرياف طنطا وقد اعتاد حضور مولد السيد البدوي وتتلمذ على يد محمد الخربتلي في بداية حياته والذي كان يعمل في فرقة الموسيقار العسكرية وسرعان ما ساقته طموحاته إلى القاهرة '

'عنابي'

'منذ أيام حلت ذكرى وفاة الصوت القوي الكروان الطيب كما أطلق عليه أهل الفن، الفنان الذي تحلى بهدوء الطبع ودماثة الخلق وقد كان لي شرف زمالة نجله الدكتور محمود كارم محمود في المجلس القومي لحقوق الإنسان ثماني سنوات وهو السفير السابق الذي مثل مصر في دول الإتحاد الأوروبي وشرق آسيا ومن شابه أباه ماظلم فهو عنوان للأدب الجم والخلق الرفيع وقد كتب على صفحته في ذكراه أن اللواء سمير فرج ذكره بأن الوالد كان له السبق في الحفلات داخل الوطن وخارجه'

'يا مهون..هون'

'يامهون.. هون هون..يامهون هونها وقول يامهون هون على طول..وترووح بلدك ياغريب وتلاقي عالبر حبيب...مستني يقولك سلامات...هذه الكلمات غناها صوت النيل محمد قنديل على الصندل العائد إلى الأقصر'

'منديل الحلو'

'في منتصف السبعينات كانت أولى خطواتي إلى القاهرة بعد حصولي على الثانوية العامة لالتحق بطب القصر العيني، وبينما أنا اتخبط مابين غربة محببة إلى النفس حيث الطموح والمستقبل وبين دراسة صادمة بكل مافيها من تفاصيل لشاب أتى لتوه من غياهب الجب بين براري سيناء...تلقى أخي الذي كان قد سبقني للدراسة بكلية الهندسة'

'صوفية أم كلثوم'

'لم يكن الشاعر والفيلسوف الباكستاني محمد اقبال معروفا في الأوساط العربية الا بعد أن انشدت كوكب الشرق قصيدة حديث الروح في ١٩٦٧'

'موريس مراد'

'عندما يعجبك لحن للدلوعة شادية ويكون كله خفة ونغم مثل أن راح منك ياعين او الو الو احنا هنا وفرحة دبلة الخطوبة وسوق على مهلك سوق وحاجة غريبة لها مع العندليب... ويطربك لحن شجي لحليم مثل بأمر الحب او بحلم بيك'

'المغنى حياة الروح'

'لم يكذب الثائر محمود بيرم التونسي وهو يكتب كلمات غنيلي شوي شوي غنيلي وخد عيني فقد قال افلاطون قبله علموا أولادكم الفنون ثم اغلقوا السجون وقد عادت لمصر شمسها الذهب بعد أن انتظم مهرجان الموسيقى وأتى في موعده فقد تعطل سنوات بعد أحداث يناير٢٠١١ وماتلاها ثم توقف مع كوفيد١٩ ولأن مصر روحها في الفن فالمهرجان هو تجديد العهد بكل ماهو جميل في تراثنا الوطني فقد استمتعنا بمحمد الحلو'

'العيش والملح '

'دائما نحن المصريين نتحدث عن العيش والملح عندما يشب خلاف بينك وبين اي من معارفك تعود إلى مقولة اننا كان بينا عيش وملح '

'حكاية صباح فخري مع الخمار الأسود'

'تربع على عرش الغناء والقدود الحلبية في بر الشام ونال ارفع الأوسمة من كل الملوك والرؤساء العرب حيث كان نقيبا للفنانين السوريين ونائبا لاتحاد الفنانين العرب'

'مهرجان القلعة'

'ارتبط اسم القلعة..بواقعة تاريخية حدثت عام ١٨١١ حيث دعى محمد علي امراءالمماليك إلى حفل تولي ابنه احمد طوسون قيادة الجيش المتجه إلى أرض الحجاز لمحاربة الوهابية'

'الأطلال'

'بعد وفاته بثلاثة عشر عاماً، انفجرت شهرته عندما غنت كوكب الشرق قصيدة الأطلال عام ١٩٦٦، التى ظلت حبيسة الخلاف بينها وبين السنباطى أربع سنوات، والذى أصر على موقفه بأن تكون نهاية القصيدة'

'السمراء'

'السمراء .. هي أقدم أسماء مصر وتنطق بالهيروغرافية كيميت فهي دولة أفريقية طميها أسمر ونيلها افريقي الهوى والمنبع ،وكان الملك خوفو يرسل البعثات ليكتشف منابعه وبناء مقاييسه والملكة حتشبسوت ترسل سفنها لتجلب الصمغ والبخور والعاج وريش النعام من أواسط أفريقيا...'

'و يبقى حليم .. لحنا أبديا'

'ظل فريد الأطرش أكثر من عقدين يحي حفل ليلة شم النسيم وكانت أغنيته الأشهر أدي الربيع عاد من تاني والورد هلت أنواره ..هي الأيقونة التي تنذر بقدوم الليالي الحلوة والسهر والسمر..وانقطع فريد عن هذه العادة بعد حرب ١٩٦٧ حيث كان يقيم في بيروت واحتل عبد الحليم حافظ هذا المكان وأصبحت ليلته التي يطلق فيها أحدث وأعذب أغنياته ،'

'يا رايحين للنبى الغالى '

'حكت لى أمى أنه يوم ذهاب والدى، الذى لم أعيه، إلى الحج فى أوائل خمسينيات القرن الماضى، خرج من منزلنا الكائن فى وسط مدينة العريش على الطريق الرئيسى إلى محطة القطار التى تبعد عنا قرابة الكيلومترين فى زفة من حملة الأعلام الخضراء المكتوب عليها لا إله إلله محمد رسول الله ..على نقر الدفوف، ويلبس جلبابه الأبيض والقفطان، وعلى رأسه غطرة بيضاء وحوله بعص راكبى الإبل'

'شادية .. الأيقونة التى لا تغيب'

'ال عنها نجيب محفوظ : إنها لا تناسب الأدوار التى كتبها، ولكنه عدل عن رأيه عندما جسدت دور نور فى اللص والكلاب وحميدة فى زقاق المدق وزهرة فى ميرامار ...وأثبتت أنها ممثلة قديرة برغم خلو هذه الأفلام من أى غناء...وهى الدلوعة التى شبت على الغناء من سن الثامنة عندما أوعزت إلى جدتها التركية أن تناديها للغناء فى حفل عائلى حضره المطرب التركى المشهور منير نور الدين والذى أثنى عليها '