عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
نجم كبير وممثل قدير له قدرة ومهارة فائقة تجعله يترك بصمة مميزة مع كل عمل يقدمه ،بزغ نجمه فترة التسعينيات التى التقى فيها بنجوم الكتاب والمخرجين والممثلين
فنانة لها بصمة مختلفة، تميزت بها عن غيرها فى أعمالها، ذات روح خفيفة على المشاهد، وتتمتع بطلة مميزة، تبحث عن الأعمال المختلفة وتؤمن بأن الفن هدف ورسالة،
الفنان محمد رضوان خلطة كوميدية متميزة نالت إعجاب الجمهور والنقاد، دخل قلوب محبيه بعد أن أبدع فى شخصية رمضان حريقة خلال أحداث الجزء الثانى من مسلسل موضوع
مطرب ذو حنجرة متميزة، وصوت طربى أصيل فى وقت قلت به تلك الأصوات، فهو يتمتع بخامة صوت طبيعية ومختلفة، تربى على أعمال الشيخ طه الفشنى وتأثر بها،
هو نجم.. أينما وُضع ملأ مكانه، فى أى دور يثبت أنه على قدر المسئولية وأن موهبته قادرة على إثبات وجودها مهما تعددت الوجوه والشخصيات، فإذا وُضع فى قالب كوميدى
هى فراشة الاستعراض ونجمة الفوازير التى لم ولن تأتى من تستطيع أن تهز عرش نجوميتها، أو تحل محلها.
هو نجم استثنائى بمواصفات عالمية، استطاع أن يخترق بنجوميته جميع الدول العربية والعالم أجمع، نجح فى السينما والتليفزيون والمسرح، واستطاع بموهبته الفذة إعادة
بين الفن والدين شعرة، وثمة أشياء كثيرة مشتركة، ولكن لدى الأب بطرس دانيال.. مدير المركز الكاثوليكى المصرى للسينما تبدو هذه العلاقة ثنائية القطب، إذا جاز
كثيرون هم من وقعوا في غرام الست ثومة ، وعدد ليس بقليل من الأقلام على مر العصور كتب عنها من الكلمات والأوصاف والألقاب وكأنهم لم يكتبوا عن أحد من قبل، لا
ابن مخلص من أبناء ماسبيرو، قدم على شاشته على مدار مشواره الإعلامي الذي يقترب من ٢٣ عاما، كافة ألوان البرامج والأحداث والمؤتمرات المهمة، يؤمن أن الإعلام
الموسيقار فريد الأطرش واحد من أهم وأبرز صناع النغم الشرقي الأصيل ، عشق العود، وقدم مئات الأغاني بصوته ، وهو صاحب الأغنية النادرة الشهيرة الربيع جاء
الفنانة الجميلة وفاء سالم بطلة فيلم النمر الأسود أمام النجم أحمد زكى ، على الرغم من اشتراكها فى عدة أعمال سينمائية بعد ذلك مثل (باب الشرق ،ابتسامة فى
لعل ما شهده الفن المصرى مؤخراً خير دليل على المعنى الحقيقى لمصطلح القوى الناعمة ، التى تستطيع مجابهة المخاطر التى تحيط بنا دون اللجوء إلى العنف أو إراقة
يحمل لقب خبير الماكياج الأشهر منذ سنوات طويلة.. من بين أنامله العبقرية خرجت شخصيات سينمائية ودارمية في مصر والعالم عاشت في ذاكرة السينما وفي وجدان متابعيها..
اعتُمد مطرباً فى الإذاعة عام 1999، لكنه قدم أولى أغانيه ملطشة القلوب ، التى حققت نجاحاً كبيراً عام 2019، والتى عرفه الجمهور من خلالها، أى بعد عشرين عاماً
دائماً ما يعلن الكاتب والسيناريست الكبير مجدى صابر رفضه لفكرة الاقتباس من الأعمال الفنية الأجنبية، ورغم إعلانه ذلك صراحة مراراً وتكرارًا، إلا أنه تردد
سوزان شرارة.. وجه إعلامي مميز، تنقلت بين الشاشة والميكروفون، لها فيهما جولات جذبت انتباه المشاهد والمستمع، تخوض حاليا تجربة جديدة، ومميزة على شاشة قناة
على خلفية الجدل الكبير الذي أثير مؤخرا حول فيلم أصحاب ولا أعز بعد عرضه على إحدى المنصات الإلكترونية.. يبقى الصدام بين حرية الإبداع من جهة و القيم والذوق العام من جهة أخرى..
ما بين الكتابة والتمثيل تتنوع موهبته، فهو فنان صاحب موهبة مميزة وأداء خاص به، يترك بصمته الخاصة فى كل عمل يقدمه، يتمتع بذكاء فنى كبير، جعله يتأنى فى خطواته
تعود النجمة الجميلة سمية الخشاب بقوة للساحة الفنية لتتألق من خلال مجموعة من الأعمال المتنوعة ما بين المسرح والتليفزيون والسينما فى حالة من التوهج، حيث
حول مفهوم الخيانة، وأخطر أنواعها ومدي تأثير الأعمال الفنية التي تناولت هذه القضية علي المجتمع، وزيادة الوعي لدي المواطنين، التقينا بالكاتب الكبير بشير
تألقت النجمة مى عمر فى فيلم تحت تهديد السلاح الذى يُعرض حاليا فى السينما، وقدمت دورا استثنائيا نال إعجاب الجمهور والنقاد؛ تمردت فيه على نوعية الأدوار
المخرج الموهوب أحمد عبد الله هو من النوع الذي يمكن أن نقول عنه وشه حلو على مهرجان القاهرة السينمائي الدولي؛ باعتبار أن أفلامه تحجز مكانها على الفور في
رحل مساء أمس الموسيقار الكبير محمد سلطان عن عمر يناهز الـ 85 عاماً، بعد رحلة عطاء طويلة من الفن الراقي وأعمال بقت وستبقى حية إلى الأبد حتى وإن رحل عنا صاحبها.
لم يكتف بموهبته في الكتابة والإبداع، بل إنه حرص على أن يحضر العديد من الورش والمحاضرات التدريبية؛ حتى يثقل موهبته الفطرية في الكتابة وفنون الإعداد، تعلم
فنانة جميلة، لها طلتها المحبوبة، ابتسامتها الرقيقة تخطف القلوب، وملامحها المصرية الأصيلة تشعر المشاهد بأنها تمثله. ما بين الأفلام والمسلسلات والسهرات التليفزيونية،
الكاميرا بالنسبة لها هى العشق الحقيقى، كما أنها اهواية وليست مجرد وظيفة، تعتبر ظهورها على شاشة التليفزيون وسيلتها للتثقيف والتنوير من خلال الوضوح والتبسيط،
فنان موهوب، ورث الموهبة وحب الفن عن والده منذ الصغر، وعلى الرغم من معارضة الأب لعمله فى التمثيل، إلا أنه جرى وراء حلمه، وبعد أن أنهى دراسته الجامعية تفرغ
فنانة رقيقة، ملامحها الجميلة تخطف الأنظار، وصوتها الموسيقى تطرب له الآذان، وطلتها المميزة تأسر القلوب، بدأت العمل الفنى مبكراً جداً بسبب تميز ملامحها وخفتها،
عشر سنوات من عمر مهرجان الإسكندرية السينمائى كان الأمير أباظة رئيساً لها.. حقق من خلالها إنجازات كبيرة، ورفع درجات نجاحه عاماً بعد آخر وصولاً إلى نضجه