عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تميزت بالفصاحة والبلاغة والشعر، ولم تخشى قول الحق في سبيل الدفاع عن دينها، إنها ابنة عم الرسول محمد عليه الصلاة والسلام، الصحابية الجليلة أروى بنت الحارث
هي أم الحسن والحسين، وعرفت بالبلاغة والفصاحة، وكنيت بـ أم أبيها، لأنها كانت له بمثابة الأم الرحيمة والعطوفة التي تغدق عليه حنانها ومحبتها، إنها فاطمة الزهراء
تعاني بعض الأمهات من إصابة طفلها بالتلعثم وعدم القدرة على التكلم بفصاحة، مما قد يجعلها تشعر بصعوبة التعامل معه نظراً للتأتأة التي تصاحبه أثناء حديثه، ولذلك
لم يكن من المستغْرَب أن ينسب العرب قديماً إبداع الشعراء إلى قوى خفيَّةٍ وكائناتٍ غير مرئيةٍ توحي به إليهم، وحينما بحثوا عمَّنْ يمكنهم نسبة ذلك الإبداع
ظهر في التاريخ الكثير من العلماء المسلمين البارزين الذين قاموا بإسهامات عديدة في العلم
عرفت ليلى الأخيلية بجمالها وقوة شخصيتها وفصاحتها، وكانت من شاعرات العرب البارعات، حيث جعل بعض النقاد منزلتها فى شاعرات العرب بعد الخنساء مباشرة
قال مفتي الديار المصرية الدكتور شوقي علام، إن القرآن الكريم، كتاب أعجز أرباب البيان والفصاحة، فهو الذي أنزله الله هدى ونورا ورحمة للعالمين، مؤكدا أن القرآن
استطاعت الفلسفة على مر الزمان أن تكون داعمة للإنسان، من خلال الإجابة عن التساؤلات التي تراوده في كل زمان ومكان، ولذلك كانت الفلسفة وستظل هي مفتاح الإنسان
وحده يعلم الله ما تمر به الأرواح من نزيف لا ينقطع دون قطرة دم واحدة مُسالَة، هي دماء النفس المجروحة، والكلام المكبوت، فليس كل متألم له فصاحة اللسان، ولا
ارتحلت مجلة مع جدلية العلاقة بين الروائي واللغة للباحث خلف أبو زيد، والتي تناول من خلالها لغة الفن الروائي عند نجيب محفوظ نموذجا ، الذي يصفه بأنه
من العظائم الكُبرى في سردية المفاهيم العربية، إسقاط مفاهيم ذات سياقات مختلفة على سياق آخر في استلاب للدلالة اللغوية، مثل إسقاط آيات نزلت في مشركين في زمان مُعين على مخالفين مسلمين في زمان آخر
وردت كثير من الآيات في القرآن الكريم اليت تؤكد بلاغة وفصاحة القرآن الكريم، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، الأمثلة على بلاغة القرآن الكريم كالآتي:
أكدت فعاليات الدورة التدريبية الثانية المشتركة لأئمة وواعظات مصر والسودان، في يومها الثاني، أن القرآن الكريم كتاب الله المعجز الخالد الذي تحدى الله (عز
كل من بحث في جذور الهوية المصرية ورجع إلىتاريخ أجدادنا المصريين القدماء اكتشف أن أول قراءة لملامح تلك الهوية كانت في قصة-أو مسرحية-الفلاح الفصيح،وأن الفصاحة
قد نتحدث كثيرا عن تحسن في أحوال اقتصاد مصر لكن مهما بلغ حديثنا من بلاغة وفصاحة فبطبيعة الحال لن يكون أكثر بلاغة من حديث الأرقام حيث يصل كل مطالع لميزانية