عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحن فطرتنا الإنسانية للعيش زمن الأجداد، وترى فيه جمالا كن نظنه استجابة لحاجتنا إلى التواصل مع جذورنا، ولكننا بعدما عشنا وقائع حياتنا المعاصرة وما تموج
أيام قليلة تفصلنا عن بداية أجمل أيام العام، أيام شهر رمضان التى يكمن فيها الهدوء وراحة البال والمغفرة وأجمل العبادات، الكثيرون منا يتمنى لو أن آخر أيامه تكون فى أيام الشهر الفضيل
تحت رعاية الدكتور أحمد المنشاوي رئيس جامعة أسيوط، نظم قسم العقاقير بكلية الصيدلة، اليوم الأحد ٥ نوفمبر، بالتعاون مع قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة، ووحدة
قد تجدين نفسك متوترة وحزينة دون سبب، وأنت لا تدركين أن من حولك هم وراء مشاعرك السلبية.. فهناك أشخاص يمكنهم استنزاف طاقتك والوقوف في طريق سعادتك،..
تتعرض غالبية النساء إلى الضغوطات والتوترات من قِبل المحيطين بها، وفي هذا الصدد، أشار الدكتور محمد هاني ، استشاري الصحة النفسية، إلى بعض النصائح التي تساعدهن
تعبت بالك ليه؟ ولو دققت النظر قليلًا لوجدت أن بالك مطول باله عليك... وأجد نفسي كلما ضاقت عليّ الدنيا طلبت من أمي أن تدعو لي قد تنصلح لي الأحوال فأجدها
كلما تقدم بنا العمر زاد رشدنا، وأدركنا أن المعانى أفضل وأغلى بكثير من المظاهر ، والرشد هو الوصول إلى الحقيقة والسير فى الاتجاه الصحيح
الدعاء من أجمل العبادات، ومن أجمل الأشياء التي يفعلها الإنسان، وأيضًا من العبادات المحببة للإنسان ولله، فهو الأمل الوحيد لتفريج الكروب، وزوال الهم والغم
الصلاة عماد الدين وأول ما يسئل عنه العبد يوم القيامة، كما أنها سبب لراحة وطمأنينة القلب وراحة البال ونيل الأجر والثواب في الدينا والآخرة ونيل محبة الله
كل سورة من سور القرآن الكريم لها فضل وفائدة عظيمة، كما أنها تتناول موضوعات معينة يجب التفكر فيها وفهم المقصد والغاية منها، فالقرآن الكريم دواء للروح وسبب
للقرآن الكريم فضل وثواب كبيرة، لذلك يجب على كل مسلم المداومة على تلاوته يوميا، فهو سبب لراحة البال وطمأنية القلب، كما أنه سبب للنجاة من النار ودخول الجنة
إن قراءة وتلاوة القرآن الكريم لها فضل وثواب كبير عند الله، فهو سبب للنجاة من النار يوم القيامة ودخول الجنة، كما أنه يساعد على راحة البال وطمأنية القلب،
من أعظم درجات المحبة والود سواء للأهل أو الأولاد أو الأصدقاء هي ذكرهم في الدعوات وتمني لهم الخير وحمايتهم من أي مكروه، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال
يحتاج الإنسان إلى الراحة الجسدية والروحية في حياته من ضغوطات وصعاب الحياة المختلفة التي يتعرض لها ومعاناته المستمرة معها، ويعتبر التوجه بالدعاء إلى الله
شكر الله تعالى على نعمه أحد مقوّمات الإيمان، ويعود الشّكر على صاحبه براحة البال وحسن الحال، فالإنسان ينعم في حياته بالعديد من نعم الله تعالي، والشكر يكون
هناك أذكار وردت في القرآن والسنة النبوية لكل شيء، فهناك أذكار يقولها المسلم في الصباح، وأذكار أخرى للمساء، وأذكار وأدعية مخصصة للسفر، وأذكار لارتداء ثوب
يستحب الإكثار من الصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلّم في يوم الجمعة لقوله: إنَّ من أفضلِ أيامِكم يومَ الجمعةِ، فيه خُلِقَ آدمُ، و فيه قُبِضَ، و فيه النفخةُ،
سورة يس من السور العظيمة والتي نزلت على الرسول صلى الله عليه وسلم قبل هجرته إلى المدينة ويطلق عليها قلب القران الكريم وذلك لعظمتها وتعدد أغراضها فعدد
كثير من الأشخاص تثقل عليه هموم الحياة وقد يشغلهم التفكير في مستقبلهم وحياتهم، وبعض الأشخاص قد يصابون باليأس والحزن والبحث عن السعادة وراحة البال، لكن بالتقرب