عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تفقد بعض النساء قدرتها في السيطرة على شعورها، عندما تتعرض لموقف ما يسبب لها الضيق والضجر، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم النصائح التي تساعدك في التعامل
تفقد بعض الأمهات أعصابها نتيجة إزعاج أطفالها، وعدم استجابتهم لكلامها وأوامرها، مما يجعلها في حالة عصبية وضيق وانهيار، ولذلك نوضح في السطور التالية أهم
قد يكون التنفيس عن مصدر الغضب أمرا جيدا في الوقت الحالي، لكنه ليس فعالا في الحد من الغضب، كما يشير بحث جديد نشر في مجلة Clinical Psychology Review، فقد
تنتاب بعض النساء حالة من التوتر والقلق، تجعلها غير قادرة على إعادة التوازن في كافة أمور حياتها، وتكون في أمس الحاجة للتخلص من تلك المشاعر، ولذلك نقدم في
تفكر بعض النساء في الحياة بمنظور تشاؤمي وكارثي، يجعلها ترى جميع من حلوها في خطر ، مما ينعكس على حالتها النفسية ويجعلها أكثر كآبة وحزناً، ولذلك نقدم في
القلق والتوتر هو آفة العصر فمع كثرة ضغوط الحياة والصعوبات اليومية يتعرض الكثير من الأشخاص لنوبات من القلق التي تؤثر على حياتهم وتعاملاتهم اليومية
تعاني كثير من النساء الضغوط الحياتية المختلفة سواء في البيت أو العمل.. الأمر الذي يؤثر سلباً على حالتها المزاجية..
تشعر بعض النساء أن طاقتها اليومية في استنزاف مستمر، وتصبح غير قادرة على ممارسة
تعاني بعض الإناث من الخوف إذا اضطرت للتحدث أمام حشد كبير من الأشخاص لظروف خاصة بالدراسة أو العمل، حيث ينتابها حالة من الرعشة والرجفة وتشعر ببعض التوتر.
.مع التعرض اليومي للمواقف الضاغطة سواء في المنزل او العمل، تزداد حدة التوتر والعصبية لدى الكثيرات، والتي يكون لها تأثيرات سلبية متعددة على الصحة العامة