عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
اقترف جيش الاحتلال الإسرائيلي المزيد من المجازر بحق أهالي غزة، بما في ذلك قصف المدارس التي تؤوي النازحين، مخلفًا عشرات القتلى والجرحى، ما اعتبر على أنه
أُجبر ما يزيد عن مليوني إسرائيلي على دخول الملاجئ فيما يبدو أنه على إثر كارثة كبرى، لكن في الحقيقة كان ذلك جراء صاروخ باليستي أطلق من اليمن، أخفقت الدفاعات
تواصلت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بوتيرتها الدامية، ودون أي تحسن يذكر في أوضاع أبناء الشعب الفلسطيني بل من سوء إلى أسواء، وسط تحذيرات من مخطط إسرائيلي
مع بدء دخول مستلزمات تطعيم شلل الأطفال إلى قطاع غزة، طالبت وزارة الصحة الفلسطينية بغزة، بتحقيق وقف إطلاق النار لإنجاح الحملة، وبدون ذلك لن تكون حملة التطعيم
خلفت المجازر الإسرائيلية التي طالت نواحي متفرقة من قطاع غزة، عشرات الشهداء والجرحى، بما في ذلك قصف طال مدرسة مصطفى حافظ، ما اعتبر استكمالًا لجريمة الإبادة
توالت التنديدات الدولية على وقع المجزرة البشعة، التي ارتكبها جيش الاحتلال الإسرائيلي، بحق المصلين أثناء تأديتهم صلاة الفجر داخل مدرسة التابعين بمدينة غزة،
استمرت الحرب الإسرائيلية على قطاع غزة بوتيرتها الدامية، والتي خلفت ما يزيد عن 131 ألفًا بين شهيد وجريح، جلهم من النساء والأطفال، بينما لازال عدد من الضحايا
لم تنم إسرائيل عقب الهجوم على ملعب كرة قدم بمجدل شمس في الجولان، ما أسفر عن مقتل 12 إسرائيليًا، وإصابة نحو 40 آخرين، لكنها تنام منذ السابع من أكتوبر الماضي
في اليوم الـ294 للعدوان على غزة، توغل جيش الاحتلال الإسرائيلي بشكل محدود في حي تل الهوى جنوب غربي مدينة غزة، مع تصدي المقاومة الفلسطينية للقوات المتوغلة،
واصل طيران الاحتلال الإسرائيلي والآليات المدفعية قصفها لمناطق مختلفة من خان يونس، مما أسفر عن سقوط العشرات ما بين شهيد وجريح، وسط موجات نزوح واسعة قدرت بـ150 ألف شخص خلال يوم واحد فقط
تواصلت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة بوتيرتها الدامية، حيث لم يكف الاحتلال يده عن استهداف النازحين في مخيمات النزوح بالمناطق التي يزعم أنها آمنة
في اليوم الـ218 للعدوان على غزة، سقط مئات الفلسطينيين ما بين شهيد وجريح، إثر غارات شنها جيش الاحتلال الإسرائيلي على خيام النازحين في منطقة المواصي في خان يونس جنوبي قطاع غزة.
دخل العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة شهره العاشر، مع مواصلة قوات الاحتلال منع كل مقومات الحياة عن أهالي القطاع، واستمرار موجات النزوح من الحي إلى آخر بفعل القصف الغاشم، وفي الوقت
لا انفراجة في المشهد الفلسطيني المتأزم، حيث تواصلت حرب الإبادة الإسرائيلية على قطاع غزة المستمرة منذ السابع من أكتوبر الماضي، وسط تحذيرات من موجة نزوح
أوضاع مأساوية يتعايش فيها الأسرى الفلسطينيين بسجون الاحتلال الإسرائيلي، إذ يحرمون من الطعام والعلاج، في حين يلجأ الاحتلال إلى بتر أقدم الأسرى الذين يعانون
شهد اليوم الـ266 للعدوان الإسرائيلي على غزة، العديد من التطورات السياسية والميدانية، بينما لا تزال آلة الحرب الإسرائيلية تحصد مزيداً من أرواح المدنيين
تحت شعار لا مكان آمناً في في غزة استهدف جيش الاحتلال الإسرائيلي على مدى الـ24 ساعة الماضية 4 مراكز إيواء في قطاع غزة، إضافة إلى تدمير عدة منازل على رؤوس
في اليوم الـ261 للعدوان على غزة، ارتكب جيش الاحتلال الإسرائيلي 3 مجازر، وصل منها إلى المستشفيات 47 شهيداً، إلى جانب إصابة 121 مصاباً، بينما لازال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات
واصل جيش الاحتلال الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر ضد أهالي قطاع غزة، موقعاً المئات ما بين قتيل وجريح، في حين لاتزال تتفاقم معاناة أهالي القطاع يوماً
تواصل القصف الإسرائيلي على نواحي متفرقة في قطاع غزة، مخلفاً عشرات القتلى والجرحى، حيث قصف خيام النازحين في رفح، في حين أعلنت الفصائل الفلسطينية عن تنفيذ عمليات ميدانية ضد قوات الاحتلال