عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
العلمين في مصر حيث يتلاقى العالم في قلب التاريخ والثقافة والفن، مدينة ذات مرآة عاكسة تعكس للعالم روح مصر بصلابتها وعراقتها وحضاراتها، فهي رسالة صمود ومنبر يعلو فيه صوت مصر للعالم.
عرف المؤرخون الأقدمون علاقة وثيقة بين مناخ الإقليم وأخلاق أهله، فضلا عن العلاقة بين المناخ وأحوال المعيشة
من أكثر ما يعجبني في الأدباء والمفكرين الذين عرفتهم مصر منذ بدايات القرن العشرين اشتباكهم مع كثير من أمور الحياة العادية بتلقائية شديدة، وطرحهم لحلول تناسب
الصيف فصلٌ جميل؛ فهو يأتي بعد الربيع وبنهايته يبدأ الخريف، ليأخذ من الربيع بعضًا من طقوسه، ومن الخريف شطرًا من أجوائه
يحتل الصيف مكانة كبيرة في نفوس الشعراء، لما يتمتع به من رحابة النهار، وسعة وقته، وجمال لياليه. ففيه يحلو السهر بين الأصدقاء والأهل والأقرباء والجيران،
أدب الصيف مصطلح ملتبس في تفسيره، يطرح حوله العديد من الأسئلة، يجب علينا أن نجد لها أجوبة، تبدد حيرتنا أمامه.
تعرف بالعربي تنادي، بسم الله وبسم بلادي، نورك للعالم يسري يبقى أنت أكيد المصري، التحدي والإصرار والصمود كلمات جميعها مشتقة من قاموس الإرادة المصرية، معدنا أصيل لم يتأثر بالسلبيات وما يحدث من حولنا
تعتبر مسألة الأمن والاستقرار الأمني والسياسي من الأسس الحيوية التي تقوم عليها قوة واستدامة أي دولة فالأمن ليس مجرد غطاء يحمي الأفراد والمجتمعات من التهديدات
قالت الكاتبة نسرين نور : لابد أن أشير أنني سعدت بالكتابة عن الفنانة سلوى محمد علي فهي تشبهنا وواحدة مننا، ورغم أنني كنت متوجسة في البداية من هذا التعاون
اعتبر مقال لصحيفة الجارديان البريطانية أن سياسة الاغتيال التي تتبعها إسرائيل لقيادات حركة حماس المعتدلة تسببت في خلافات حادة في العلاقات بين الجانبين الإسرائيلي والأمريكي
ستظل أنشودة عبد الحليم حافظ وصداها علامة وماركة مسجلة في قلوبنا جميعاً كلمات تشعرك بفخر وعظمة مصريتك، أحلف بسماها وبترابها، أحلف بدروبها وأبوابها، أحلف
لقد أخطأ العالم كله فى الاعتماد على شخص واحد وهو رئيس الفيدرالى الأمريكى الذى ترك الباب مواربٱ نحو موعد خفض أسعار الفائدة وتدريجيٱ تغيرت المعادلة وارتفعت
أديب وشاعر وكاتب وصحفي بارز، حصل على ثلاث درجات دكتوراه متتالية ولقب بعدها بـ الدكاترة، ولكنه لم ينل حظه من المناصب في مصر لكثرة معاركه الأدبية مع كبار
التجديد ذلك مصطلح الضرورة الذى بات فرض عين على كل منشغل بالشأن العام، الأمر لم يعد من قبيل الرفاهية أو الكماليات الشكلية، ولكنه طرح واجب لا يحتمل التأجيل
افتتح الدكتور أحمد عبد الله زايد مدير مكتبة الإسكندرية الدورة التاسعة عشرة من معرض مكتبة الإسكندرية الدولي للكتاب، في الفترة من 15 حتى 28 يوليو 2024، بالتعاون
تحتفل مصر هذه الأيام بالفنانة القديرة سميحة أيوب بوصفها شخصية المهرجان القومي للمسرح المصري في دورته السابعة عشرة. وبهذه المناسبة أكتب موضوعي هذا وفقاً
من أهم الملفات والموضوعات العاجلة التى يجب أن تحظى باهتمام وأهمية فى الجمهورية الجديدة هو ملف تجديد الخطاب الثقافى والديني لأن الأمور منذ نهاية السبعينيات تتفاقم فى المجتمع
لا شك فى أن الدين يمثل ركنا مهما من أركان الهوية المصرية، ولا شك فى أنه يشكل بحضوره فى العقلية الجماعية جزءا من مقومات بناء الإنسان المصرى. ويستطيع الدارس
يلاحظ المثقف العربي أن مطلع القرن الواحد والعشرين الميلادي، يحمل في جعبته الملامح نفسها (فكريا) لمطلع القرن العشرين حيث البحث عن هوية، ربما البحث عن ملامح
يحتاج المجتمع العربي والإسلامي إلى خطاب ديني متميز، غير تقليدي، ولا روتيني رتيب، وذلك الخطاب يتطلب تغييرا نوعيًّا في بنيته الأساسية، وشكله، وأطروحاته،