عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أكد الدكتور أسامة الأزهري، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الدينية، أن المسلمون ابتلوا بالتيارات الإسلامية كما اصطلى المسيحين بنفس التيارات مثل جيش الرب الأوغندي
قال مركز الأزهر للفتوى الإلكترونية، إن السرطان لا يمكنه أن يحطم العزيمة، أو الأمل، ولا أن ينال من قوة الروح.
يقع الجميع في محرمات الله لضعف الأنفس أمام شهوات الدنيا، إلا أن الندم يلاحق المسلم، إلى أن يتوبوا عن ذنوبهم، ومنهم من يبتليه الله ليذكره بأنه لا ملجأ إلا
الدعاء من أجمل العبادات، ومن أجمل الأشياء التي يفعلها الإنسان، وأيضًا من العبادات المحببة للإنسان ولله، فهو الأمل الوحيد لتفريج الكروب، وزوال الهم والغم
الإيمان يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية، وإن هذه الدنيا التي نعيش فيها هي دار الامتحان والابتلاء، والإنسان في هذه الدنيا بين زيادة ونقصان، حيث يزداد إيمانه
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إن الله إذا أحب قومًا ابتلاهم فمن
أقامت الهيئة العامة لقصور الثقافة برئاسة المخرج هشام عطوة، باقة متنوعة من الفعاليات الثقافية والفنية، بفرع ثقافة البحر الأحمر بإقليم جنوب الصعيد برئاسة
قلب العبد دائمًا ما يملئوه الحزن والضيق، ويكون قلبه حائر بين شتات الأمور في الدنيا، وهذا هو طبيعة الدنيا فهي دار ابتلاءات واختبارات، ولكن بالذكر وقراءة
معظم الأشخاص قد يصيبها الله بابتلاءات، ولكن حجم الابتلاء يتضاعف أو يتناقص بسبب مقدار إيمان الشخص، فكلما كان إيمان الشخص شديد كان الابتلاء أيضًا صعب وشديد، وإذا كان إيمان الشخص ضعيف
سيدنا أيوب عليه السلام- كان نبي ابتلاه الله في ماله وأولاده وفي نفسه، وبدل الله حاله رأسًا على عقب، فقد وهبه الله أموالًا كثيرة وأولادًا كثيرة، وكانت
الموت هو أكبر كارثة وأعظم ابتلاء من الممكن أن يبتلي به الله إنسان، فموت شخص قريب لدينا يعتبر أعظم مصيبة
جميعنا نقع في ضيق وحزن؛ بسبب الصعوبات التي نواجها في حياتنا والابتلاءات التي تصيبنا، حيث قال الله تعالى- لقد خلقنا الانسان في كبد فالحياة دار ابتلاءات
الدعاء من أجمل الأشياء التي ممكن أن يقولها ويرددها الشخص، فعند الفرح ندعو، وعند الحزن ندعو، وعند الابتلاءات والمصائب ندعو، وعند أي موقف نتعرض له في حياتنا
الصبر من أعظم الأشياء في الدنيا، وجزاء الصابرين عند الله كبير، لأن الحياة لا تخلو من متاعب ومشكلات، ومنها مشاكل صعبة ومتاعب شاقة على الإنسان أن يستحملها،
أنها سنة الحياة في أن يصاب الإنسان بالهم والحزن، فالدنيا ليست مكان للراحة بل هي دار ابتلاءات واختبارات أما الراحة والسعادة فهي في الأخرة ولقد قال الله
للموت حق علينا جميعًا، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ، وتدل الآية على أنه لن يهرب أحد من الموت، فالموت هو عبارة عن خروج الروح
قد يتعرض الإنسان لابتلاءات تصيبه بالضيق والحزن، فعليه في ذلك الوقت الصبر والاستعانة بالله وعدم اليأس من روح الله، والعمل على التضرع والخضوع إلى الله -تعالى-
قال سكان اليوم السبت إن مسلحين خطفوا 75 شخصا على الأقل من قرية في شمال غربي نيجيريا في أحدث حلقة في سلسلة عمليات الخطف التي ابتليت بها المنطقة الغربية من البلاد.
لذكر قول لا إله إلا أنت سبحانك فضل عظيم وثواب كبير، ومن أسرارها أنها تفرج الهم والكرب وتزيل الهموم وتهون مصائب الدنيا، كما أنها تجعل المؤمن يشعر بالراحة