عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أجزم أنك رائعة .. سامية .. دافئة .. نشعر بكي ولكن لا نراكي، عميقة المعنى، قوية التأثير .. لولاكي ما حققنا أحلام تمنيناها .. ولا حصدنا نجاحات عشناها ..
يسعى معظم الآباء والأمهات إلى الوصول لدرجة المثالية، وأن يصبحوا قدوة حسنة لأبنائهم، وذلك من خلال اكتسابهم لبعض المهارات التي تؤهلهم لتنشئة صغارهم على السلوك القويم والتربية الحسنة،..
يتساءل كثير من الآباء والأمهات عن سر تفضيل الصغار لأحدهما عن الآخر، الأمر الذي يصل حد خوف الطفل من مجرد التهديد بأحد والديه وكأنه مصدر للرعب وليس الأمان..
تعاني بعض الآباء والأمهات من الإحراج الشديد نتيجة ارتفاع صوت أطفالهم، وعدم تمييز الصغار لوجود غرباء أو بعض الأقارب، الأمر الذي يُسبب لهم الضيق والإزعاج،
يسعى الآباء والأمهات إلى تربية أطفال يمتلكون بعض صفات الرحمة والعطف والحنان، كي تمكنهم تلك السلوكيات من مراعاة مشاعر الآخرين في المستقبل دون عنف أو استهزاء،
تعد من أكثر الأمور الممتعة في عالم الأبوة، هو رؤية الطفل يتفاعل ويتواصل مع الوالدين بكل مرونة وتفاهم، ولكن قد يستغرق تطوير مهارات اللغة المنطوقة لدى الصغير
يشكو بعض الآباء من مشكلة كذب أطفالهم، ومحاولتهم الدائمة للإنكار وإخفاء الحقائق، ويبحثون عن الطرق التي تمكنهم من السيطرة على ذلك السلوك السلبي، ولذلك نقدم
قالت الفنانة بشرى، أنها تقوم بدور الأب والأم في نفس الوقت وتفعل أكثر من شئ في نفس الوقت، موضحة أن السيدات لديها القدرة على القيام بأكثر من مهمة فهي
يعاني الكثير من الأسر في إيجاد طريقة مثلى، تؤهلهم عند معاقبة وتهذيب سلوك أبنائهم خاصة في عمر المراهقة، حيث يتملكهم شعور بالاندفاعية والتمرد والعناد وعدم
هناك عوامل مؤثرة في النمو الطفل منها عوامل داخلية مثل الوراثة والجنس ومتوسط طول الأب والأم وعوامل هرمونية وعوامل خارجية مثل الرياضة والتغذية
تساءلت العديد من الأمهات عن الطريقة المثلى لتنشية الفتيات في ظل التحرر والانفتاح في الكثير من المجتمعات، ومن جهته، أكد الداعية مصطفى حسني أن الفتيات
دعا المدير العام لمنظمة العالم الإسلامي للتربية والعلم والثقافة (إيسيسكو) الدكتور سالم بن محمد المالك إلى إيلاء الأطفال الأهمية الكبرى، كونهم بناة المجد
يعاني بعض الأطفال من قلق الفراق والبعد عن الأبوين، خاصة من يتراوح أعمارهم بين سن 6 أشهر حتى 3 سنوات، حيث نجدهم يصابون بالرعب والخوف عندما يغيبون عن نظر
ينتاب العديد من الآباء والأمهات القلق جراء قيام أطفالهم بضرب الكبار كلما غضبوا من أحدهم ،الأمر الذي يشعرهم بالحرج، ويدفعم للتساؤل عن الطريقة المثلى لتعديل سلوك صغارهم.
بين الأب والأم والأبناء تتكون الأسرة، التى تعد اللبنة الأولى لبناء المجتمع، فإن صلحت تلك اللبنة صلح سائر المجتمع، ومن هنا صار الاستثمار الأنجح والأنجع
كثيرًا ما يصطدم الأطفال وخاصة في سنوات عمرهم الأولي، وهو أمر شائع أن يكون الاصطدام في الرأس، وقد تكون الإصابات شديدة تصل للارتجاج، مما يخلق نوعا من القلق
حذر الدكتور محمد رجب الاخصائي النفسي، الآباء والأمهات، من سوء معاملتهم لأبنائهم، وذلك عبر صفحته الشخصية على موقع فيسبوك.
مع بداية موسم المصايف وذهاب الكثير من الأسر للشواطئ والأماكن الساحلية، يطمح الكثير من الأبناء وخاصة من هم في أعمار المراهقة، بأن يمنحهم الوالدين المزيد
أوضح الدكتور على القط استشارى الطب النفسي، أن الطفل قد يصاب بالاكتئاب ولا يلحظ الآباء والأمهات
نحتفل باليوم العالمي للوالدين في الأول من يونيو كل عام، وذلك وفقًا لما أقرته الجمعية العام للأمم المتحدة، حيث يعد هذا اليوم بمثابة فرصة حقيقية لتكريم الآباء