السبت 11 مايو 2024

نتائج البحث عن : سحر-رشيد

حديث النفس.. لم أكن مستعدًا!
حديث النفس.. لم أكن مستعدًا!

تراه بعيدا.. غير متوقع وتأتى به الأقدار فجأة.. لتجيب أنفسنا لم أكن مستعدا لحزني.. لم أكن مستعدا لأصنع فرحي.. كنت هناك وكان حلمى هناك لكننى لم أحققه لأننى

حديث النفس.. أنت الحقيقى!
حديث النفس.. أنت الحقيقى!

أنهكتنا الحياة.. متعبون من فوضى الناس والأشياء.. قاومنا حتى لا ننكسر.. فسقطنا وكأن الانكسار أفضل لمعاودة الركض والتعايش.. تاهت أنفسنا متجملين متوددين فى

حديث النفس.. قل لي إنها الأخيرة
حديث النفس.. قل لي إنها الأخيرة

الليلة الأخيرة.. القول الأخير.. اللقاء الأخير.. الألم الأخير.. عساه أن يكون.. كل أخير فى حياتنا ألم نودعه.. فحينما ترحل لن تأخذ معك شيئًا.. قد تحمل حبى

التساؤلات القاتلة!!
التساؤلات القاتلة!!

نعيش ونحيا في سلسلة من التساؤلات التي نبحث فيها عن ماهية وجودنا وأسباب سعادتنا وشقائنا ولكننا لا نرغب سوي سماع إجابات تتفق مع إجابات مدفونة داخلنا رافضين الاعتراف

حديث النفس.. نحن لا نصنع الجديد
حديث النفس.. نحن لا نصنع الجديد

قد تنقطع أنفاسك ويتوقف قلبك ظنا أنها النهاية وتفاجأ بأنها بداية جديدة.. قد تقابلها بأنفاس وضربات قلب متصارعة متسارعة فتكتشف أنها بداية جديدة.. فكثير منا ما يظن أنها نهايات لكنها بداية قد تصنع الجديد

حديث النفس.. الخيط الرفيع!
حديث النفس.. الخيط الرفيع!

داخل كل واحد منا خيط رفيع يلف كل مكنونات نفسه بين الشيء ونقيضه.. قد يختلط ليعقد لنا الأمور ويربكها.. قد نتأرجح فوقه ونصعد ونهبط.. نقترب ونبعد لنتجاوزه.. قد نتوه وقد نصل ولكننا حائرون

حديث النفس.. الجمال سعادة وشقاء
حديث النفس.. الجمال سعادة وشقاء

دائما نبحث عن الجمال المنشود المرتبط بقيم مطلقة.. فنحيا متعبين من البحث.. فنبحث عنه خارجنا.. فى أشياء حولنا.. فى غيرنا.. فهل يا ترى نبحث عن أشباهنا أم

حديث النفس.. مهلا أيها الزمن!
حديث النفس.. مهلا أيها الزمن!

في حكاياتنا مع الزمن كلنا متشابهون.. نتمني زمانا غيره.. قد يسرقنا فنندم.. وقد نكون من اليقظة لنلحلق بقطاره.. ولكننا مهما بلغنا من اليقظة وقدرات الركض فإنه حتما سيسبقنا ونكون أقرب للماضي

حديث النفس.. فى الوحدة قرار واختيار!!
حديث النفس.. فى الوحدة قرار واختيار!!

قد يدفعنا الحزن وتدفعنا الصدمة إلى الصمت والوحدة فندخلها أملا أن نتحرر من قيودنا أو نشفى من داء أذلنا، نعود بعدها أقوياء نقسم أننا سننتقم لأنفسنا.. لكننا

حديث النفس.. هكذا نحن بين ضجيج وصمت!!
حديث النفس.. هكذا نحن بين ضجيج وصمت!!

كم من ضربات موجعة فى حياتنا نكون فيها ما بين ضجيج وصمت قد تفضحه الدموع.. وقد يقاومه الكبرياء بضجيج صمت لقلب مكسور يتألم.. فيبدو هادئا هدوء الأموات.. فقد يموت ما بداخلك ولا ترتاح لأنه

حديث النفس.. إني مهاجر لربي
حديث النفس.. إني مهاجر لربي

قد تظن نفسك عادية.. ولكن الله لم يخلق شيئا عاديا فكل ما خلقه إعجازاً.. قد تظن أنه بالسهل إضاعتها أو تعويضها وتنسى أنه ليس لها بدل فاقد.. تغفل فاتورة حسابك

حديث النفس.. لا تتركني وحدي!!
حديث النفس.. لا تتركني وحدي!!

نتمسك بمن هجرنا.. غير مصدقين أننا هنّا عليه .. نستعطفه أن يعود.. نلقى باللوم على أنفسنا أننا من ضيّعناه.. نقدم أنفسنا صيدا سهلا ليعودوا ليكملوا حكايتهم المأساوية معنا غير عابئين بقلوبنا المعذبة

حديث النفس.. الحياة بين السر والمتاهة
حديث النفس.. الحياة بين السر والمتاهة

فى حياتك قد تصل لسرها.. وقد تتوه فى متاهتها.. قد تكتشف أنك مت مرات عديدة لأنك غرقت فى تفاصيلها المادية.. وقد تكتشف أنك أعيدت لك الحياة بعدما خلعت لباس التعلق بالأمور المادية.. وارتديت

حديث النفس.. الغباء.. المثالية !!
حديث النفس.. الغباء.. المثالية !!

أحيانا تكون المثالية غباء.. وأحيانا يكون الغباء نموذجا لتوريد نماذج مقبولة ضمن شروط الاختيار فيكون ميزة ولكن سيظل الغباء نقيصة ومطالبة الآخرين بالمثالية أمر غير مثالي.. فلتكن مثاليا كما شئت

حديث النفس.. «هو.. الوجه الآخر»
حديث النفس.. «هو.. الوجه الآخر»

لماذا الصدمة إذا ما اكتشفت أن من عرفته شخصا آخر؟ لماذا الدهشة فكلنا نحمل نفس الإثنين معا؟ الأصلى والتقليد.

حديث النفس.. السر
حديث النفس.. السر

السر.. كلمة.. فعل.. للسر مفتاح وصندوق أسود.. للسر غموض.. فقد يشقينا.. يعذبنا..

حديث النفس.. «حديث غير مسموع»
حديث النفس.. «حديث غير مسموع»

الحديث غير المسموع مثل الحب من طرف واحد.. فمن يضن بالحديث، يضن بالحب والمشاعر.. فكم من كلمة أسرت القلوب والمشاعر وأراحت الصدور.

أحياناً تكون الراحة فى الخرافة!
أحياناً تكون الراحة فى الخرافة!

قد يُدفع الإنسان أحيانا للتعلق بالخرافة.. فقد يكون الدافع هو الخوف والقلق أو الرغبة الشغوفة لاستشراف المستقبل أو السيطرة على المجهول

حديث النفس.. ‎لم تعد أنت ولم أعد أنا!
حديث النفس.. ‎لم تعد أنت ولم أعد أنا!

كم هى غريبة أحوالنا.. نملُّ من النعم ونتعجل تغييرها، ونرفض النقم فنترك الصبر عليها، وتتوق أنفسنا دائما للتغيير متوهمين أنه سيكون أفضل مما نحن فيه، رغم