عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
نغالط أنفسنا.. نختار السيئ ونشكو النتيجة.. نخطئ ونكرر الخطأ.. نسير وراء مشاعرنا ونُصدم ونلعن منْ صدمنا مع أننا نغالط أنفسنا.. نرفض الهزيمة ونرغب فى النصر..
نحب ونندم.. نتزوج أو لا نتزوج ونندم.. نتعلم ونندم.. نعمل الخير ونندم.. نعمل الشر.. نخون.. نغدر.. ربما نندم.. نأخذ ونندم لأننا أردنا الأكثر.. نعطى ونضحى
في حياتنا متغيرات ثابتة لكننا ننخدع ونظن أنها فعلا متغيرة، وننسى ونتفاعل معها وكأنها جديدة، لأننا لا نتعلم من السابق، ولا نحتفظ بذاكرة الرصد والتحليل..
دائما ما ننشغل بمن يرانا.. كيف يرانا.. هل يراني من أحب؟ ماذا عساي أن أفعل حتى يراني؟ كثيرا ما نحب أن نظهر على عكس صورتنا الحقيقية.. فتكون مرآتنا على حسب رغبتنا فى عيون الآخرين فتكون
بنك الحظ موجود في حياتنا ولكنه ليس كل حياتنا.. صحيح أن لكل واحد منا رصيداً في هذا البنك، قد يظن البعض أن رصيده يختلف عن غيره أو قد ينعدم.. والحقيقة أن لكل واحد على قدر اجتهاده وعمله يكون الرصيد
الموت والحياة.. الحقيقة والحقيقة الموازية.. نتعاطى الحياة لنستقبل الموت.. فإذا كانت الحياة بنفخ الروح فى الجسد وخروجها يعنى الموت.. فإن الحياة هى المقدمة
الذات هى النفس البشرية، ذلك المخلوق العظيم الذى كرّمه الله سبحانه وتعالى بأن أمر الملائكة بالسجود له، وطرد إبليس من رحمته برفضه السجود له، وإذا كانت نفسك
أى فراق مهما كان باختيار الشخص فإنه قاس فلا أحد يرغب فى الفشل فى علاقات تأخذ من أعمارنا وترهق مشاعرنا وتنتهى بجرح خاصة إذا كان القرار من طرف فى مواجهة عاطفة مازالت مستمرة
الحياة مُنحنى.. نصل لأعلى نقطة فيه ولكن علينا الهبوط فمنا من يهبط بتدرج وسلام ، ومنا من يسقط سريعا صريعا، عند أعلى نقطة فى المنحنى يكون منتصف العمر ..البعض يرونه أزمة وآخرون يرونه رائعاً،
هناك من الأشخاص الذين يتعلمون دروس الحياة جيدا فهم التلامذة النابهون، بل يتفوقون على أنفسهم حتى إنهم من الممكن أن يغيروا مجرى الأحداث فكل ما يأتى منهم
نطل منها لنرى حكايات غيرنا التى لا تختلف عن حكاياتنا.. فكل الظروف متشابهة فى ظل طبائع بشرية هى كذلك أيضا.. قد يظن البعض أن المتعاطف معه الذى قد يصل للبكاء
نعجب ببعض.. وربما نحب بعض.. ولكن لا نريد أنفسنا أو غيرنا كما نحن عليه، بل نريد أن ندخل تعديلات تشبع رغباتنا وغرورنا فى غيرنا.. ربما نريد النقيصة وربما نريد الكمال والمثالية غير الموجودة فينا أصلا
فى حياتنا أمور.. حكايات.. أحداث أو حوادث نظن أننا نستطيع نسيانها ومع ذلك نحتفظ بكافة تفاصيلها رغم أنها مؤلمة.. وكأننا نسعد بتعذيب أنفسنا.. قد تحمل أخطاءنا
نسعى.. نجري.. وربما نحلق.. نزاحم بعضنا البعض، في وسط ندرة من الفرص قد تصل لفرصة واحد، يتهافت عليها العشرات والعشرات، في معركة قد تكون شرسة واضحة معلنة
تحليل إخباري تكتبه: سحر رشيد على مدار ست سنوات شهد ملف المشروعات الصغيرة والمتوسطة ومتناهية الصغر اهتماماً بالغاً من الحكومة بدعم من الإرادة السياسية لتوفير فرص العمالة للشباب ودفع حركة ...
تقرير تكتبه: سحر رشيد علمت «المصور» أن وزير الكهرباء المهندس محمد شاكر، عرض على رئيس الوزراء المهندس شريف إسماعيل أزمة تفاقم
تقرير تكتبه: سحر رشيد إعفاءات ضربيية، وزيادة الدعم على بطاقات التموين، ومساعدات اجتماعية.. كلها مساهمات من الحكومة للارتقاء بمستوى محدودى الدخل. من جانبها أعلنت الدكتورة غادة والى، وزيرة ...
تقرير تكتبه: سحر رشيد رغم إعلان الحكومة أنه لن يضار عامل واحد عند تطبيق خطتها لإصلاح الجهاز الإدارى للدولة، وأنه سيتم الاعتماد على نفس العاملين الموجودين بالفعل فى الإدارات الجديدة المزمع ...
تقرير تكتبه: سحر رشيد رغم أنه منذ عام ٢٠١٤.. بدأ الحديث عن الأصول الحكومية غير المستغلة وضرورة استغلالها والاستفادة منها، لا
تقرير تكتبه: سحر رشيد ظلت الحكومات المتعاقبة، بعد ثورة يناير منذ حكومة الإخوانى هشام قنديل، ومرورا بحكومة «الببلاوى» والمهندس إبراهيم محلب، وصولا لحكومة المهندس شريف ...