السبت 11 مايو 2024

نتائج البحث عن : سحر-رشيد

حديث النفس.. نتزاحم!
حديث النفس.. نتزاحم!

نزاحم غيرنا ونزاحم أنفسنا.. نتزاحم بالأفكار والأجساد والأماكن.. نزاحم الحمقى والمجانين.. نظن النصر والظفر ونكتشف أننا ما كنا غير واحد منهم.. نعشق المقارنات

حديث النفس.. آه يا قيودى!
حديث النفس.. آه يا قيودى!

دفنت نفسى وصنعت قيودى.. قتلت طفلى ووأدت روحى.. سرت فى مواكب المجاملات والرياء والكذب.. عشقت صورتى فى مرآة غيرى ونسيت أن الناس تقيدنا بما نقدمه إليهم..

حديث النفس.. من قسوة الأيام
حديث النفس.. من قسوة الأيام

نولد معلقين بطاحونة الحياة.. تسرقنا دوامة السنين.. نتسابق لنحتل مواقعنا.. نطمع فى الخير.. يزداد الشوق.. تمتد دائرة الحلم.. يداعبنا الأمل.. نتعب من اللهاث

حديث النفس.. كلنا مزيفون!
حديث النفس.. كلنا مزيفون!

كلنا مزيفون.. حقائق مستعارة.. أسماء مستعارة.. تختبئ وراء حقائق صادمة.. أحزان وإخفاقات تحملنا لرحلة مزيفة ونجاح مزيف.. أنا وأنت كيانات مستعارة.. نكتب أحلامنا

حديث النفس.. إنها مصيدتي!
حديث النفس.. إنها مصيدتي!

تلك القابعة داخل كل نفس منا.. الشرك والفخ الذي تسقط فيه أنفسنا.. حسبتها نجاتي وملاذي ووطني ومعطفي.. فما وجدت سوي حتفي وخنقي.. فسقطت بعدما حاصرت نفسي

حديث النفس.. إليها.. إليه.. إليهم
حديث النفس.. إليها.. إليه.. إليهم

لكل منْ امتلك فؤاد أم موسى.. قلب يمحو صخب الحياة وعناءها.. يحتضن ويطيل الاحتضان حتى نلملم شتات أنفسنا.. لمن يهمس في أذننا أننا أقوياء سعداء.. لمن يُزيل عنا ضعف أنفسنا ويُشعرنا بقوتنا

حديث النفس.. هارب من فراغ!
حديث النفس.. هارب من فراغ!

هارب من كل شيء خذلني.. من كل آلامي.. مخاوفى وأحزاني.. من كل فراغ عطل روحي.. إلى أين المسير؟ لا أعلم لكنى هارب من اللاشيء إلى ما أشعر معه أنى شيء يستحق

حديث النفس.. «مبعثرة.. لا أبالى»
حديث النفس.. «مبعثرة.. لا أبالى»

ونال منا الزمان.. فأصبحت أتمتع بصمت الحكماء.. وتخليت عن ضجيج التافهين.. أصبحت أنا كما هى الآن.. من يرانى يندهش.. لا يرى دموعى ولا ابتساماتى وضحكاتي.. لا

حديث النفس.. ترى هل نلتقي؟!
حديث النفس.. ترى هل نلتقي؟!

ترى هل نلتقى؟، أم كان لقاؤنا دربا من الخيال؟ ، أم هو الأمل لرجاء لن يتحقق؟ ، أم أن القدر سيجود علينا بلقاء تتعانق فيه أرواحنا؟ ، أم هو الحلم الذى طالما

حديث النفس.. وحدى أنا ودموعي
حديث النفس.. وحدى أنا ودموعي

يا دموعى كم هربت منك.. تذكرينى بأنى وحيد لا أجد حضنا ألقى بك عليه.. فأعانق نفسى وروحى وقلبي.. وكلما قلت لك سامحينى أريد أن أخفيكي.. تتساقطين سريعا.. تهاجمينني..

حديث النفس.. عائد من العالم الآخر
حديث النفس.. عائد من العالم الآخر

لحظات يتوقف فيها القلب والدم عن التمدد.. فتنسحب أرواحنا لتتحجر أجسادنا نشعر معها بأن الزمن بات منتهيا.. نسأل أنفسنا فيما كنا؟.. تقول إنه موج الحياة.. أقول لها إنى أغرق

حديث النفس.. الدائرة
حديث النفس.. الدائرة

ينكسر الزجاج.. نحاول أن يعاد.. أحلام تهدم.. نحاول الركض.. صعود وهبوط.. ذهاب وإياب.. إنه هذا وذاك.. هنا وهناك.. إنه الشيء واللاشيء.. نسعى.. نحلم.. نصل فنعود..

أصالح روحي
أصالح روحي

نترنح بين حزن وفرح.. عناق وفراق.. حنان وحرمان.. ثقة فيما نرى ووهم فيما نشعر به.. حقيقة أم أحلامًا.. بعيدة أم قريبة.. بهجة وأسى بدون أسباب.. تلاعبنا أرواحنا

أى شيء!!
أى شيء!!

نبحث عنه.. بدونه نفوسنا مبعثرة.. تكتمل به رحلة الاستقرار والسكون.. يؤرقنا ويجعلنا فى بحث مستدام.. يكاد يقتل أرواحنا.. من أجله سعينا لنحقق حلمنا.. رؤيتنا..

حديث النفس.. التافهون
حديث النفس.. التافهون

نتخبط ونعاني .. نتعلق بأمور ظننا فيها السعادة .. نشبع ونمتلئ .. نزهد ونتركها مضطرين بعدما أصبنا السأم وضربتنا التعاسة.. نؤجل وندخر كل جميل فنخطئ .. فنؤجل

حديث النفس.. توأم الروح
حديث النفس.. توأم الروح

هل أنا سراب يسعى لسراب؟ ، أم أنا حقيقة يحيط بها السراب ، ربما نذهب إليه لنرتاح.. لنرى نورا.. حياة.. عشقا.. دفئا.. فأنا محب يدفعه مشتاق للسقوط في هوة السراب..

حديث النفس.. زورق الأمانى
حديث النفس.. زورق الأمانى

أعبر بزورقك الأمانى لتحقيق الأحلامِ.. عندها تتوقف الأمواج والعواصف عن الهياجِ.. كم صارعت وخُذلت وتوهمت أنه لا ملجأ لأمانيك أن تتحققَ، وتصبح وجوداً بعدما

حديث النفس.. السلم والثعبان
حديث النفس.. السلم والثعبان

نعيش حياتنا.. نطارد أنفسنا ويطاردنا غيرنا.. وكأن الأرض ضاقت علينا بما رحبت.. حروب وصراعات فى رحلة المكسب والبعد عن الخسارة.. نمضى ونمضى وحينما نقترب من

حديث النفس.. قصة الأمس
حديث النفس.. قصة الأمس

ننظر من خلف النافذة.. من زاوية واحدة لا نريد أن نغادرها بها قصة مازلنا نحياها.. ذكرياتنا حبيسة سجن من زجاج.. نراها أمامنا حتى وإن غابت عنا.. تطاردنا، تملأ كياننا.. تلاحقنا فى كان وكان.

حديث النفس.. هذا ليس أنا؟!
حديث النفس.. هذا ليس أنا؟!

تنكرا وخوفا.. اغترابا وإنكارا.. عشقا للزيف ورغبة فى الاحتماء والتستر.. ضعفا وخوفا وانفصاما.. غربة بعدما أثقلت الأخطاء نفوسنا.. هى لعبة الإنكار الطفولية