عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
سُورة البقرة هي أطول سور القرآن الكريم، وعدد آياتها 286، وترتيبها الثاني في المصحف بعد سورة الفاتحة، وتحتوي السورة على آية الكرسي التي رقمها 255، وهي أعظم
القرآن الكريم حُجّةٌ لصاحبه يوم القيامة فمَن حرص على قراءة القرآن الكريم في الدُّنيا، وحرص على معرفة أحكامه؛ كان له
للقرآن الكريم فضل وثواب وأجر عظيم عند الله، لذلك يجب على مسلم الحرص على قراءته يوميا وتدبر آياته، فهو نور للمسلم يوم القيامة وسبب للنجاة من النار ودخول
شرط أساسي لصحة أي صلاة هو الوضوء، وليس أي وضوء بل يجب الإسباغ في الوضوء، والوضوء بتمهل وليس بعجالة، وهناك من يتوضأ ويحافظ على وضوئه حتى يصلي أكثر من صلاة بهذا الوضوء، والوضوء هذا له العديد من الفضائل.
كل نبي أرسله الله -عز وجل- لقومه كانت له معجزة خاصة به، وسرعان ما تنتهي هذه المعجزة بعد وفاته، عدا النبي محمد التي ظلت معجزته بعد وفاته، وظل القرآن موجودًا
إن قراءة وتلاوة القرآن الكريم لها فضل وثواب كبير عند الله، فهو سبب للنجاة من النار يوم القيامة ودخول الجنة، كما أنه يساعد على راحة البال وطمأنية القلب،
رجل في الستين من عمره يقرر إنفاق قوت يومه على إطعام القطط والحيوانات رحمة بوالدته وحتى يشفعوا له يوم القيامة.
الصلاة عماد الدين، ولها العديد من الفضائل، فهي نور للقلب ونجاة للعبد من النار يوم القيامة، كما أنها تزيد من صلة العبد
استهل الدكتور محمد حسانين عبداللاه ، رئيس الإدارة المركزية لمنطقة سوهاج الأزهرية متابعاته لأول
نسمع كثيرًا عن القبر وعذابه للكافر، ونسمع أيضًا عن نعيمه للمؤمن الصالح التقي، وبالرغم من أن القرآن الكريم كله شافع لقارئيه يوم القيامة، إلا أن هناك بعض
طلب العلم فريضه على كل مسلم ومسلمة، فلا أعظم من نيل شرف طلب العلم، فعن أبي هريرة -رضي الله عنه- عن النبي -صلى الله عليه وسلم- قال: مَن تعَلَّمَ علمًا
يوم القيامة هو يوم ليس بهين على الأشخاص وخاصًة الكافرين، فأهوال يوم القيامة صعبة، فيوم القيامة يفر كل
أكثر ما يقلق الإنسان من الموت هو أن يكون مقصرا في أعماله مع الله، وألا يكون أدى حقوقه كلها تجاه الله، وخاصًة
أمرنا الله أن ندعو دائمًا، وأنه الله موجود في أي وقت ندعوه فيه، فيقول الله -عز وجل- أدعوني أستجب لكم ، فلا يوجد إنسان لا يدعو الله، والدعاء شيء أساسي
قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: (سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللَّهُ يَومَ القِيَامَةِ في ظِلِّهِ، يَومَ لا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ)، ولكن قد لا يعلم الكثير
الصلاة هى الصلة بين العبد وربه، فالصلاة هى الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نتحدث مع الله ونشتكي له من كل شيء يزعجنا، والصلاة هى أول شيء يُسأل عليه العبد يوم
القرآن الكريم سوف يشفع لصاحبه يوم القيامة، فمن كان يحافظ على قراءة القرآن في الدنيا سوف يكون هذا القرآن شفيعًا له يوم القيامة وسبب في دخوله الجنة
الصيام من أركان الإسلام الخمس، وهو من أحب العبادات لله وللعباد، وكل شيء جيد نفعله في الدنيا الله يجازينا به خيرًا، إلا الصيام الله سوف يجازي به عباده يوم
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بُني
كل حرف من حروف القرآن الكريم له فضل وثواب عظيم، وكل سورة لها العددي من الفضائل والأسرار التي تضاعف لقارئها الحسنات، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، فضل سورة السجدة وسبب تسميتها كالآتي: