عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قيل أن سبب تسمية أصحاب اليمين المؤمنين بهذا الاسم؛ لأنهم سوف يستلمون كتاب حسابهم يوم القيامة بيمينهم، وقيل أنهم كانوا على يمين آدم -عليه السلام-، وقيل
يسعى المؤمن دائما لمرضاة الله؛ فيسلك أي طريق يقربه من طاعة الله طالبًا لمغفرة الله ورحمته، وقد شرع لنا الله الكثير من العبادات والأعمال الصالحة التي تكون
منذ أن خلق الله الحياة، وخلق الأرض، وهبط آدم من الجنة هو وزوجته إلى الأرض، منذ هذا الوقت خلق الله أيضًا الإيمان والكفر، والخير والشر؛ لأن يوم القيامة ينقسم
قال الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، إن المؤمنين ما قدروا الله حق قدره، الملائكة ما قدروا الله حق قدره، مضيفًا أن الملائكة يوم القيامة سيقولون سبحانك ربنا سبحانك ما عبدناك حق عبادتك.
أباح الله تعالى للإنسان الزينةَ بضوابطها الشرعية، فقال تعالى: قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي أَخْرَجَ لِعِبَادِهِ وَالطَّيِّبَاتِ مِنَ الرِّزْقِ
الصيام هو من سبل التقرب إلى الله وطاعته وعبادته حيث قال الله تعالى- : وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ ، فله فضائل عظيمة على حياة
يبحث الكثير من الأشخاص عن آيات وسور قرآنية من القرآن الكريم؛ تنجيهم من عذاب القبر، وبالرغم من أن القرآن كله يكون شافع للشخص الذي يقرأه يوم القيامة، إلا أن هناك بعض الآيات التي يحرص الأشخاص على قراءتها
لا يوجد إحساس أو شعور أصعب من فقد الأم والأب لابنهم، حتى إذا كان هذا الابن مجرد جنين لم يأت الدنيا بعد، فهذا لم ينقص من شعورهم بالألم والحزن، لذلك جعل
قال الدكتور أحمد ترك مدير بحوث الدعوة بوزارة الأوقاف، أن الأجنة المتوفية سوف تشفع لوالديها يوم القيامة، طبقًا للحديث القدسي للرسول -صلى الله عليه وسلم-
قال الدكتور إبراهيم الظافري أحدى علماء الأزهر الشريف، أن الأجنة المتوفية والتي كانت مكتملة الجسد سوف تشفع لأبيها وأمها يوم القيامة، ويكون أحد أسباب دخولهم
فرض الله الصلاة على الرسول- صلى الله عليه وسلم- في ليلة الإسراء والمعراج، وجعلها الله فرضا على كل مسلم ومسلمة، وهى أحب العبادات لله -سبحانه وتعالى-، فهى أول ما يُسأل عليه العبد يوم القيامة
يستحب الإكثار من الصلاة على النبي صلّى الله عليه وسلّم في يوم الجمعة لقوله: إنَّ من أفضلِ أيامِكم يومَ الجمعةِ، فيه خُلِقَ آدمُ، و فيه قُبِضَ، و فيه النفخةُ،
الصوم من أحب الأعمال عند الله- سبحانه وتعالى-، وهو فرض على كل المسلمين، ورابع أركان الإسلام الذي ذكرها رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، حين قال: بُني
الصلاة من أهم العبادات، لله- سبحانه وتعالى- وهى أول من يُسأل عليها العبد يوم القيامة، وهى ثاني أركان الإسلام، في حديث رسول الله- صلى الله عليه وسلم- (بُني
صلاة الفجر أو صلاة الصبح هي أوّل الصلوات الخمس المفروضات على جميع المسلمين، وهي صلاة جهرية تتكوّن من ركعتين مفروضة وركعتين سنة قبلها وتسمّى سنة الفجر أو
من أفضل الأوقات التي يستحب فيها الدعاء بعد الآذان، والنبي صلّ الله عليه وسلم أوصى بذلك فقال: إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول ثم صلوا عليَّ فإنه من
سورة المائدة نزلت على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، بعد سورة الفتح في المدينة المنورة، وأجمع أهل العلم على أن سورة المائدة مدنية، وجميع آياتها نزلت في المدينة المنورة،
أمرنا الإسلام بالعديد من الأعمال الصالحة، منها بذل الأموال في سبيل الله، حيث قال الله تعالي: آمِنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ وَأَنفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُم
لكل حرف في القرآن الكيرم فضل وثواب عظيم، وقراءة سورة الملك قبل النوم من السور التي يجب أن يداوم المسلم على كل قراءتها يوميا، لكي ينال الأجر والثواب وتغفر
للحفاظ على الصلاة في أوقاتها ثواب وأجر عظيم، فهي كنز يجب أن يحافظ كل مسلم عليه، إذ روى عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه- أنّه سأل رسول الله صلى الله عليه