عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
السمراء .. هي أقدم أسماء مصر وتنطق بالهيروغرافية كيميت فهي دولة أفريقية طميها أسمر ونيلها افريقي الهوى والمنبع ،وكان الملك خوفو يرسل البعثات ليكتشف منابعه
نصحتنى إحدى قريباتى بمتابعة مسلسل منورة بأهلها ، حيث تعلم جنوحى لمتابعة المختلف فى عالم الدراما سواء السينمائية أو التليفزيونية، وقد وجدت فيه ما يغرى لدفعى للعمل بهذا النصح..
شفيق نور الدين الذي دخل المجال الفني عبر مسرح الشيخ سلامة حجازي، حيث قدم عدة مسرحيات مهمة في تاريخ المسرح المصري منها المحروسة و سكة السلامة ، تشعر أنه والدك أو عمك،
سعدت جدا بالدعوة الكريمة من الصديق العزيز المخرج المتميز عادل حسان لحضور العرض المسرحي يوم سعيد الذي تم عرضه على مسرح وزارة الشباب والرياضة . العرض
قليلون هم من تعاملوا مع وزيرة الثقافة الجديدة د. نيفين الكيلانى بعيدا عن العمل ويدركون جيدا انها إنسانة جميلة تتسم بصفات جيدة كثيرة لا تخلو من النبل والكرم وحب مساعدة الآخرين
في ظل نجاح الدراما الوثائقية التى عبرت عن وقائع حقيقية عاشها المجتمع المصري، وأفرزتها الأحداث والأنماط السلوكية كما فى مسلسل الاختيار بأجزائه الثلاثة،
عدد محدود يكاد يعد على إصابع اليد الواحدة، هؤلاء الذين حملوا لقب الأستاذ في الفن والصحافة؛ ففي دنيا الصحافة هناك أساتذة محدودين: التابعي، هيكل، إحسان
أخيراً وبعد أخذ ورد، وافق مجلس إدارة نقابة المهن الموسيقية على قبول استقالة نقيب الموسيقيين المطرب الكبير هانى شاكر التى قدمها منذ أسابيع، واضعاً نهاية
كنت قد تناولت فى المقال السابق نشأة ومراحل تطور المسرح المصرى، وفى هذا المقال نستعرض حال المسرح المصرى الآن، وهل يليق بدولة بحجم مصر وتاريخها المسرحى المضىء؟
لأن الفن والدراما هما إنعكاس حقيقى للواقع وما يتم فعلياً على أرضه، جاءت العديد من الأعمال الفنية مؤخراً لتتناول قضايا المرأة بشكل طالما حلمنا به وبطريقة عرضه
فى بداية التسعينيات من القرن الماضى عرفت الكاتب والسيناريست أسامة أنور عكاشة عن قرب، كنت ألتقيه فى أماكن أعماله الدرامية، ونادراً ما كنت ألتقيه فى منزله
ظل فريد الأطرش أكثر من عقدين يحي حفل ليلة شم النسيم وكانت أغنيته الأشهر أدي الربيع عاد من تاني والورد هلت أنواره ..هي الأيقونة التي تنذر بقدوم الليالي
سبقت مصر العالم أجمع فى مجال المسرح حيث عرف المصريون القدماء فنون المسرح ، ويشهد على ذلك الكثير من النقوش على جدران المعابد الفرعونية .
نجحوا فى رسم البسمة على وجوه محبيهم ،ولفتواإليهم الأنظاربشدة فى دراما رمضان لهذا العام ،وكماتعودنا نحتفي بهم سنويا من خلال مقالي المتواضع الأفضل ،مع
حكت لى أمى أنه يوم ذهاب والدى، الذى لم أعيه، إلى الحج فى أوائل خمسينيات القرن الماضى، خرج من منزلنا الكائن فى وسط مدينة العريش على الطريق الرئيسى إلى محطة
في النصف الثاني من سبعينيات القرن الماضي، كانت أذواق الاستماع إلى الموسيقى والغناء تتبدل؛ خاصة بعد رحيل عندليب الغناء عبدالحليم حافظ عن الساحة
ستظل ثورة 30 يونيو.. الخط الفاصل في بناء مصر الحديثة التي تأخر بناؤها طويلا حتى خرجت من السباق العالمي بعد أن تفشت فيها كل أصناف الفساد والترهل الإداري والوظيفي
منذ عرفناه.. عرفنا فيه الإنسان قبل أي شيء ..المواطن المصري عبد الفتاح السيسي ، الذي يعشق تراب هذا البلد ولا يألو جهدا أبدا للارتقاء به ليطاول عنان السماء
منذ أيام أثار الشاعر الكبير فاروق جويدة نقاشا مهما فى صيغة تساؤل : أى الفنون أعظم .. الشعر أم الرسم أم الموسيقى؟ وذلك على خلفية نقاش سابق جمعه مع موسيقار الأجيال محمد عبد الوهاب ،
الجريمة البشعة التى راحت ضحيتها طالبة كلية آداب المنصورة نيرة أشرف ، على يد زميلها محمد عادل ، والتى أدمت قلوبنا جميعا ، وتركت وراءها الكثير من التساؤلات
حل في هذه الأيام ذكرى وفاة قاريء القرأن الكريم ونقيب القراء السابق -الشيخ الجليل (أبو العينين شعيشع)آخر حبات عنقود دولة تلاوة القرأن الكريم ،التى نفخر
عرفت مصر الفنون وبرعت فيها منذ فجر التاريخ وتشهد على ذلك جدران المعابد التى نُقشت عليها صور مختلفة تجسّد بعض هذه الفنون مثل: الموسيقى والغناء والرقص، وأيضا
نذ سنوات وأنا أفكر فى إقامة مؤتمر خاص بالمسرح المصرى نتناول فيه مشاكله ونناقش منحنيات صعوده وهبوطه خاصة أنه عانى كثيرا خلال السنوات الماضية حتى كاد أن يحتضر وينتهى للابد .
ال عنها نجيب محفوظ : إنها لا تناسب الأدوار التى كتبها، ولكنه عدل عن رأيه عندما جسدت دور نور فى اللص والكلاب وحميدة فى زقاق المدق وزهرة فى ميرامار ...وأثبتت
جاء خبر وفاة العازف والموسيقي العالمى الألمانى رومان بونكا صادما جدا للملك محمد منير وعشاق فنه الجميل
لم تكن صدفة ان يغيب الموت السندريلا سعاد حسني قبل 21 عاما وتحديدا في اليوم 21 من شهر يونيو عام 2001 وهو نفس اليوم الذي شهد ميلاد عبد الحليم حافظ، ولم
أعتذر عن التأخير فى كتابة مقالى المتواضع السنوى الأفضل ؛ وذلك بسبب وعكة صحية شديدة ألمت بى، والحمدلله على كل حال.. فى البداية، أحب أن أشيد بكل مبدع فى
لم أر شاعرنا الكبير عبدالرحمن الأبنودي في هذه الحالة من التأثر من قبل، كان انتهى لتوه من كتابة قصيدته يامنة في وداع زوجة عمه التي تحمل اسم القصيدة، كان
لا يختلف اثنان عن دور وتأثير الدراما التليفزيونية على المشاهدين ورجل الشارع العادي سلبا وايجابا، وأعتقد أن الدراما لا تؤثر فقط على ثقافة المشاهد وزيادة
إذا كنا قد عشنا على الشاشة قديماً العديد من المشاهد الساحرة لبلادنا الجميلة، خاصة فى فترة الصيف والإجازات، حيث كانت أعمالنا الفنية تنقلنا ما بين جمال