عمــر أحمــد ســامي
سمر الدسوقي
النص هو أساس العمل الدرامي، فبدون سيناريو قوى ومتماسك لا توجد دراما حقيقية، ومسلسل أعمل إيه الذي عرضت حلقته الاخيرة مؤخرا توافر
سعدت جدا بحالة النشاط التى يشهدها المسرح المصرى وخاصة المسرح الغنائى الاستعراضى الذى افتقدناه لسنوات طويلة حيث يتم التحضير حاليا لعدد من العروض التى
كتب نجيب الريحانى مذكراته مرتين ، الأولى فى عام 1936 لمجلة الاثنين التى كانت تصدرها دار الهلال ، والثانية قبل رحيله بقليل فى عام 1949 ، وكتبت بديعة
بات لم يعد خافيا على أحد سواء كان من المتخصصين فى السوشيال ميديا أو عالم الفضائيات أو المواطن العادى البسيط ما يحدث بما يسمى أو يطلق عليه تريند من فوضى
مع بداية الأسبوع المقبل وتحديدا الأحد 13 نوفمبر تنطلق فعاليات الدورة الـ 44 من مهرجان القاهرة السينمائى الدولى كأول مهرجان سينمائى دولى يعقد فى الشرق الأوسط
لم يكذب الثائر محمود بيرم التونسي وهو يكتب كلمات غنيلي شوي شوي غنيلي وخد عيني فقد قال افلاطون قبله علموا أولادكم الفنون ثم اغلقوا السجون وقد عادت لمصر
لا شك أن الدراما المصرية منذ نشأتها قبل سنوات طويلة اعتمدت فى نجاحها الضخم والذى جعلها متصدرة
عندما سئل أو يسأل قداسة البابا تواضروس الثانى، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية: هل أنت مطمئن على مصر؟، فيجيب: كل دول العالم فى يد الله، ولكن مصر فى قلب الله.. لذا أنا مطمئن على مصر
كنت أقرأ عن رواية قرية ظالمة أورشليم وعظمتها، وكلما سألت لأقتنى الكتاب وأقرأه كاملا لا أجده، إلى أن قادتنى المصادفة لأفوز بنسخة منه من إحدى دور النشر
نعيش منذ عدة سنوات وبعد الانتشار الكبير لمواقع السوشيال ميديا وهما كبيرا يسمى نجوم السوشيال ميديا والحقيقة أن معظم هؤلاء الذين يطلق عليهم نجوما هم
كلنا ندرك مدى الصعوبات والتحديات التى تواجهنا عند تنظيم المهرجانات.. لكن اقامة مهرجان بغداد الدولى للمسرح فى دورته الثالثة كان التحدى الأصعب
فى أحد أعداد الكواكب فى سبتمبر ١٩٥٨ ،عندما التقت بملك العود فريد الأطرش وسألته عن إمكانية أن يغنى من ألحان عبد الوهاب فأجاب أنه ليس لديه مانع ،بشرط أن
من السنن الحميدة التى استنها مهرجان الإسكندرية السينمائى لدول البحر المتوسط الاحتفاء بمئوية رموز الفن السابع فى مصر ، وحسنا فعلت إدارة المهرجان حين
ما تجد فى هذه الأيام ومع قلة الإنتاج المسرحي عملا جيدا يقدم فكرة مهمة تعبر عن أوجاع المجتمع ويناقشها بشكل واقعي لا يخلو من الكوميديا خاصة مع وجود مواهب
تربع على عرش القصة القصيرة وأصبحت ملك يمينه ذلك الطبيب الثائر الذي تخرج في العهد الملكي ١٩٤٧ وقاد مظاهرات الطلبة ضده حيث كان سكرتير لجنة الطلبة وسجن عدة
شرفُت بدعوة دكتور مجدى صابر رئيس دار الأوبرا المصرية لحضور المؤتمر الصحفى الخاص بالإعلان عن تفاصيل الدورة ٣١ لمهرجان ومؤتمر الموسيقى العربية، وذلك بحضور
دائما نحن المصريين نتحدث عن العيش والملح عندما يشب خلاف بينك وبين اي من معارفك تعود إلى مقولة اننا كان بينا عيش وملح
قد لا ينتبه الكثيرون إلى أن صناعة الدراما بكافة أنواعها وتنوعها ومجالاتها خاصة الدراما التليفزيونية والسينمائية لم تعد تتحدى فقط ما كانت تواجهه من تحديات وصعوبات تقليدية
تعد السينما التسجيلية بابا للخروج عن المألوف من أجل تقديم رؤى وأفكار جديدة تغزو الشاشة الفضية بأقل التكاليف ، و
تربع على عرش الغناء والقدود الحلبية في بر الشام ونال ارفع الأوسمة من كل الملوك والرؤساء العرب حيث كان نقيبا للفنانين السوريين ونائبا لاتحاد الفنانين العرب
نجمنا العظيم حسن البارودي، ممثل عبقري من مواليد القاهرة عام 1890،
قليلا ما اجتمع العرب منذ سنوات بعيدة باستثناء تجارب محدودة قادها فنانون مخلصون، يغنون حلما واحدا، وينشدون أملاً موحدا، فيما عدا ذلك كانت المحاولات فردية،
لمع نجمها وهى فى سن صغيرة جداً، جيناتها الوراثية- حيث إن جدها الأستاذ عبدالرحمن الخميسى، الكاتب والشاعر والمؤلف والملحن والمخرج الكبير.. مكتشف السندريلا
١١٠ عاما مرت على ميلاد أبو ضحكة جنان إسماعيل ياسين معشوق الجماهير وصانع البهجة والسعادة ، الفنان الوحيد الذي أنتجت أفلاما باسمه
ارتبط اسم القلعة..بواقعة تاريخية حدثت عام ١٨١١ حيث دعى محمد علي امراءالمماليك إلى حفل تولي ابنه احمد طوسون قيادة الجيش المتجه إلى أرض الحجاز لمحاربة الوهابية
طوال حياتى و أنا أرى النجمة ميرفت أمين.. أيقونة فنية من الجمال الربانى الخالص ،لوحة نحتها أمهر فنان ،ملامح خالية من أى رتوش تجميلية ،تزداد مع العمر والزمن
مع قرب موعد الترشح لانتخابات نقابة المهن الموسيقية على مقعد النقيب ،والتي من المقرر عقدها يوم 11 سبتمبر الجاري ..أتساءل : هل تتماشي أغنيته الشهيرة غلطة
تحل اليوم 6 سبتمبر ذكرى ميلاد أستاذ الكوميديا فؤاد المهندس، الذى أسس مدرسة خاصة به فى فن الكوميديا واستطاع أن يخطف قلوب الجماهير بأدائه المميز عبر مجموعة
بعد وفاته بثلاثة عشر عاماً، انفجرت شهرته عندما غنت كوكب الشرق قصيدة الأطلال عام ١٩٦٦، التى ظلت حبيسة الخلاف بينها وبين السنباطى أربع سنوات، والذى أصر على موقفه بأن تكون نهاية القصيدة
نجيب محفوظ يعترف: صلاح أبو سيف علمني كتابة السيناريو