أحمــــــــــــــــــد عمر
سمر الدسوقي
فى ضوء حرص سيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى على تخريج جيل واعٍ مثقف، يحب بلده وينتمى إليها، تم تدشين مشروع محتوى إعلامى كامل للطفل المصرى يتضمن تقديم عدة
على مدار 10 سنوات كاملة تمكنت مصر فى ظل قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسى من تحقيق برنامج إصلاح شامل على كافة المستويات، من خلال مجموعة من المشروعات القومية
إلى ربات البيوت، حياتي ، وغيرها من البرامج التليفزيونية والإذاعية التى كانت تعنى بالحفاظ على استقرار الأسرة ومواجهة المشكلات التى قد تتعرض لها من خلال التوعية والعلاج
لى مدار تاريخ السينما المصرية ظهرت ثنائيات فنية بدأت بقصة حب وتكللت بالزواج، منها علاقات استمرت ومنها الذى انتهى بالانفصال، وظهرت هذه الثنائيات على الشاشة
فتى الشاشة ، النجم الأول ، نجم الشباك ، مسميات عديدة للفنانين الذين يعتمد عليهم المنتج قبل الإقبال على أى عمل سينمائى أو درامى، وهو ما كان الجمهور يقابله
بين الكوميديا والأكشن، تتنافس أفلام موسم عيد الأضحى على جذب أكبر عدد من المشاهدين، معتمدة على الفكاهة الخفيفة تارة، وأجواء التشويق تارة أخرى
ينتظر المصريون الأعياد للتجمع والخروج فى نزهات جماعية، تعطى شعوراً بأجواء ولمة العيد، خاصة الذهاب إلى السينما، التى كانت ولا تزال سمة أساسية من سمات العيد،
الفنانون والجمهور.. تلك العلاقة التى باتت توصف الآن فى أحيان كثيرة بـ الشائكة ، لاسيما فى زمن علت فيه أصوات السوشيال ميديا، لنجد أنه ما من فعل أو قول يصدر
دائماً ما يربط صناع الأعمال السينمائية نجاح الأفلام بمقياس الإيرادات التى حققها الفيلم فى موسم عرضه، وكثير من أبطال هذه الأعمال يتباهون أمام الجمهور والنقاد
تتعدد المواسم السينمائية، ومع دخول فصل الصيف، يشعر الجمهور برغبة فى قضاء إجازة خفيفة للتخلص من أعباء العمل ومشقة الحياة، وهو الاتجاه الذى قد يقابله ظهور
ناقشت الدراما الرمضانية العديد من القضايا، لا سيما تلك الخاصة بالمرأة المصرية، حيث عرضت الشاشات عدداً من الأعمال التى تناولت نماذج للمرأة القوية التى لا
يعد الموسم الدرامى الرمضانى هو الأكثر متابعة لسنوات طويلة ماضية، ومع ذلك يحاول صنّاع الدراما التليفزيونية، صنع مواسم درامية جديدة بعيدًا عن الموسم الرمضانى فى السنوات الأخيرة
ركزت العديد من المسلسلات التى عرضت فى موسم دراما رمضان الماضى (2023)، على مناقشة قضايا المرأة، والقوانين والأعراف التى تحكم تعامل الأهل والمقربين معها
عاماً بعد عام، تتقلص مساحة المسلسلات الدينية على الشاشة الرمضانية، على الرغم من أحقيتها فى هذا الشهر الكريم، فبعد أن كانت تحجز مكانها كل عام على خريطة
اتجه عدد من صناع الأعمال التليفزيونية للمراهنة على المسلسلات القصيرة التى أصبحت جاذبة بصورة كبيرة واستطاعت أن تحجز مكاناً لها على الخريطة الدرامية للقنوات الفضائية والمنصات الإلكترونية
ارتبطت برامج المقالب بشهر رمضان منذ نشأتها من خلال الكاميرا الخفية التى برع فيها الكوميديان فؤاد المهندس مرورا بالفنان إبراهيم نصر والذى صنع بصمة خاصة بشخصية زكية زكريا ،
جاء مسلسل الأطفال يحيي وكنوز ليعيد أمجاد وتميز الأعمال الرمضانية التى خاطبت الأطفال وأثرت فى وجدانهم وارتبط بها الكثيرون
حظيت الأعمال الدرامية الوطنية بنسبة مشاهدة كبيرة فى دراما رمضان عاما تلو الآخر،ما يؤكد أن هذه الدراما لها رسالة.. أعمال عدة كشفت لنا العديد من الحقائق من خلال الوثائق والدلائل
لأعوام طويلة، شكلت الفوازير جزءاً أصيلاً من خصوصية شهر رمضان الكريم، فكانت أحد المعالم الرئيسية المميزة له، والتى يلتف حولها الجمهور من جميع الأعمار، وتنوعت
يعتبر شهر رمضان، واحداً من الشهور التى نرتبط دائماً بها، وبخاصة من خلال الأعمال الدرامية التى اعتاد أفراد الأسرة على الالتفاف حولها فى شهر رمضان كعلامة
تختلف موازين النجومية عند كل فنان وآخر فى السينما والتليفزيون والمسرح؛ ويسعى كل منهم لتحقيق شعبية كبيرة ومنفردة فى كل هذه الأوساط
الدراما والمجتمع.. طرفا المعادلة الخالدة التى تقوم عليها جميع أشكال الفنون، فالدراما والمجتمع هى علاقة رايج جاى ، إذا جاز التعبير
لأنه مرآة المجتمع.. نعنى الفن؛ ولأن الدراما والحياة وجهان لعملة واحدة، فلابد أن تكون قضية الطلاق واحدة من أهم التيمات الدرامية أو العقد
الغناء.. هذا الفن الجميل.. إحدى أهم وسائل التعبير عن المشاعر بدءًا من كتابة الأشعار لتلحينها وصولاً إلينا عبر أصوات مطربينا المحبوبين
بعد موكب المومياوات الملكية ، الحدث العظيم الذى أقامته مصر شعرت وأن العالم كله يتحدث عن روعة حضارة بلادنا وتاريخها وآثارها،
تشتد حدة المنافسة فى كل عام بين الأعمال الدرامية من كل الجنسيات واللغات، سواء المصرية أو السورية أو اللبنانية،
للمشاهد من وجهة نظر صناع السينما، فلا أظن أن السينما ناقشت قضايا الشباب الحقيقية.. أما على مستوى الدراما فقد يكون بعض المسلسلات اقتربت من مناقشة قضايا
تعد قضية الزيادة السكانية من بين أكثر المشكلات المزمنة التي تعرقل وتقف كحائط صد بين تقدم الدولة وتنميتها، بل تجعلنا كمواطنين لا نشعر بالإنجازات
يصادف يوم الرابع عشر من شهر فبراير الاحتفال فى العالم كله بعيد الحب، وفى تلك المناسبة السعيدة، نستعرض عدداً من الأفلام الرومانسية التى قدمتها السينما المصرية متضمنة أجمل قصص الحب...
فى الرابع عشر من شهر فبراير من كل عام يحتفل العالم كله بعيد الحب، ودائماً ما كان الفن هو بوابة التعبير عن الحب والمشاعر من خلال فيلم رومانسى جميل، أو مسلسل ملىء بالمشاعر