عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحتار الكثير من الأمهات مع أولادها، عند الانتهاء من إجازة العيد وتكملة العام الدراسي الثاني، وخاصة مع اقتراب موعد الامتحانات، وتتساءل عن الطرق التي تساهم
تعاني بعض الأمهات من شغب أطفالها وعدم هدوئهم، الأمر الذي يجعلها في حالة صراخ وغضب مستمر، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم النصائح التي تمنعك من الصراخ
يظن بعض الوالدين أن تدليل أطفالهم يشبع رغباتهم النفسية والبيولوجية، وذلك بسبب افتقارهم للوعي بين الحنان والتدليل، مما ينعكس على الأبناء ويصبحوا ذو أخلاق
يحتفل المصريين اليوم بعيد الشرطة الـ72 ، الذي يذكرنا ببطولات رجال الشرطة الذين ضحوا بأرواحهم من أجل رفع راية الوطن في معركة الإسماعيلية يوم 25 يناير عام
تتمنى كل أم أن تربي أولادها على الأخلاق الرفيعة والحميدة، خاصة في ظل انتشار التكنولوجيا الرقمية والاطلاع على ثقافات، قد تؤثر على خلق الطفل وتربيته، ولذلك
يبحث الكثير من الآباء عن السبل التي تساعدهم في تعليم أطفالهم المهارات الاجتماعية المختلفة، من الاستماع والإنصات إلي التحدث والتواصل والتعاطف وغيرها، كي
تعاني بعض الأمهات من مشكلة أنانية طفلها وحبه لامتلاك كل ما في يد غيره، مما يسبب لها الإحراج الشديد أمام الآخرين، خاصة مع تشبث الصغير للشيء ورغبته في امتلاكه،
تحتار بعض الأمهات في طريقة التعامل مع صغيرها المتسلط، والذي تنتابه حالة من التشبث في الرأي والعناد الشديد، الأمر الذي يجعله غير متقبل لأوامرها، ولذلك
تتمنى كل أم تلد فتاة، أن تربيها على الخلق الحميد والصفات التي تجعل منها ذات شخصية قوية ومستقلة، وتتساءل عن أهم الطرق والنصائح التي تمكنها من تربية فتاة
يسعى جميع الآباء على تنشئة طفل يتمتع بالمرونة العقلية والذكاء والوعي، كي يكون أكثر قدرة على الإبداع في المستقبل، ويتساءلوا عن النصائح التي تساعدهم في تربية
في إطار احتفالات مصر بالذكرى الـ50 لنصر أكتوبر المجيدة، واستعادة مصر أرضها وكرامتها وعزتها، نتساءل عن كيفية انتهاز تلك المناسبة العظيمة، لزرع قيمة ما بذل
تعد خلافات الأشقاء مع بعضهم البعض، في مختلف المراحل العمرية، من أكثر المشاكل الموجودة في كل بيت، حيث نجد شجار المراهقين حول احترام خصوصيتهم أو عدم السماح
مع بدء العام الدراسي الجديد، تشعر بعض المراهقات والمراهقين بالكثير من التوتر والقلق، نظرا للاضطرابات والتغيرات التي تحدث في تلك الفترة العمرية سواء للفتاة
يسعى الآباء والأمهات إلى تربية أطفال يمتلكون بعض صفات الرحمة والعطف والحنان، كي تمكنهم تلك السلوكيات من مراعاة مشاعر الآخرين في المستقبل دون عنف أو استهزاء،
يشكو بعض الآباء من مشكلة كذب أطفالهم، ومحاولتهم الدائمة للإنكار وإخفاء الحقائق، ويبحثون عن الطرق التي تمكنهم من السيطرة على ذلك السلوك السلبي، ولذلك نقدم
يعاني بعض الأطفال من مشاعر الفشل وعدم النجاح، سواء على مستوى تعليمهم أو إخفاقهم في تكوين الصداقات أو تعرضهم للنكسات وعدم القدرة على مواجهة بعض الأمور،
يعاني الكثير من الأسر في إيجاد طريقة مثلى، تؤهلهم عند معاقبة وتهذيب سلوك أبنائهم خاصة في عمر المراهقة، حيث يتملكهم شعور بالاندفاعية والتمرد والعناد وعدم
في ظل عالم الاتصال الرقمي الذي بات يعيشه الجميع وخاصة الشباب والمراهقين، قل الاعتماد على الكتابة اليدوية وأصبحت الالكترونية بديلاً عنها في كل شيء، على
تعاني بعض الأمهات من سوء تصرف أطفالها حيال بعض الأمور والنقاشات، فضلاً عن غضبهم الشديد حين توجيههم، مما يزعج الأم ويجعلها أكثر حيرة وغرابة، ولذلك نقدم
دائما ما يتردد شكوى الأطفال وشعورهم بالملل، وخاصة في الإجازات الصيفية، مما يجعل الأم تسعى بكامل ما تملك من قدرات لجعلهم يشعرون بالفرح والمرح والسعادة طوال