عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الحبّ شعورٌ رائعٌ يُضفي على الحياة الزوجية نكهةً خاصة، لكن مع مرور السنوات، قد يواجه طرفي الزواج صعوبة في الحفاظ على نار الحبّ مشتعلة بينهما.
لا توجد علاقة تخلو من المشاكل والصراعات وخاصة بين الزوجين، والتي تحث لأسباب كثيرة منها سوء التفاهم، والعصبية وتغير الحالة المزاجية وغيرها،.. ولتجنب ذلك
لا شيء يكمل الحياة الزوجية سوى احترام طرفي الزواج لبعضهما البعض، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم النصائح التي تجعل الرجال يحترمون زوجاتهم ويقدرونها، وفقاً لما نشر على موقع style craze ...
يتمنى كل زوجين أن يحافظوا على شرارة الحب بينهما، بحيث تظل علاقتهما متوهجة ويسودها المودة والثقة، ولذلك نوضح في السطور التالية أهم النصائح للحفاظ على الحب
فد يتوارى الحب بين طرفي الزواج جراء الضغوط الحياتية المختلفة،فإذا كنت تريدين إحياء المشاعر الرومانسية في علاقتك الزوجية،.. فيمكنك انتهاز فرصة عيد الحب لفعل ذلك..
من الطبيعي أن يمر طرفي الزواج بالعديد من المشاكل، والتي من الممكن أن تكون صغيرة وتمر مرور الكرام وأحياناً تكون كبيرة وتؤثر سلباً على مستقبلهما معاً.
يتساءل عدد ليس بقليل من المقبلين على الزواج إذا كان من الضروري مصارحة الطرف الأخر بمعاناة أحدهما بالمرض النفسي خاصة إذا تم علاجه..
يهمل كثير من الأزواج والزوجات المشاعر العاطفية في علاقتهما، الأمر الذي يؤثر سلباً على نفسية كليهما خاصة المرأة والتي يرتبط لديها الحب بالأحتواء والكلمات الحلوة
تتساءل عدد كبير من الفتيات المقبلات على الزواج عن أهمية وجود صداقة بين طرفي العلاقة العاطفية لإنجاح الزواج كم عدمه..
تتساءل كثير من النساء عن الأسباب التي تمكنهن من عيش حياة زوجية هادئة وناجحة، وكيفية تجنب الخلافات التي قد تعكر العلاقة بين طرفي الزواج.
يحرص كل زوجين على الاهتمام بالحفاظ على الحب والمودة بينهما، ولذلك نقدم في السطور التالية أهم الاحتياجات العاطفية الأخرى التي تساهم في زيادة الوصال والحب
لا تعلم الكثير من النساء أن الحياة الزوجية تمر بالعديد من المراحل ، حتى تصل إلي الاستقرار ، والحب و السعادة ،.. فقد أثبتت الدراسات النفسية أن هناك 6 مراحل
يخشى معظم المقبلين على الزواج من مناقشة بعض الأمور التي تخص حياتهم المستقبلية فيما بعد، ويعتقدوا أن تلك القضايا لا ينبغي التطرق لها، نتيجة طبيعة المجتمع
يعتمد نجاح العلاقة الزوجية على الوضوح والصدق بين طرفيها،.. لكن ذلك لا يعني البوح بموضوعات ليس للطرف الأخر شأن بها، ما ينجم عنه مشاكل لا حصر لها..
يعتبر الإخلاص من العوامل الأساسية التي تحافظ على الحب بين طرفي العلاقة الزوجية، وتضمن دوامه حتى أخر يوم في العمر،..
يعد الزواج علاقة قائمة بين طرفين يقبل كلاهما الأخر، ولكن هناك بعض الأمور التي قد يتحكم فيها المجتمع وتصبح نظرته هي المسيطر الأول لها، حتى تنعكس على الحالة
يتمنى جميع الأزواج التمتع بحياة سعيدة ومستقرة، وينعما فيها بالسكن والمودة، حتى في أحلك الأوقات وأصعبها، كي يستطيع طرفيها تجاوز كل المحن والمعوقات التي قد تواجههما، خلال رحلة زواجهما،
تعتبر إدارة المشاعر والتحكم بها، بمثابة القدرة على الفهم والتعامل بشكل صحيح مع الأحاسيس والعواطف في العلاقة الزوجية، كي يدوم الحب بين الطرفين، ويكون لديهم
لا تخلو العلاقة الزوجية من بعض الاختلافات بين طرفيها، ولكن ينبغي أن ينظر الزوجان نظرة واقعية إلى تلك النزاعات ، ويدركا أن الحياة مزيج من اللحظات الحلوة
العيد فرحة، هكذا تربينا ونغني منذ الصغر، وبالنسبة للأزواج فهل يمكن أن نحول العيد إلي فرحة وبداية لحل أي خلافات زوجية أو مشكلات؟ .. في السطور المقبلة