عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي، إن الدولة المصرية واجهت إرهابًا غاشمًا، أراد النيل من عزائمنا وارتوت أرضنا الطيبة، بدماء الشهداء الأبرار، من خيرة أبناء مصر،
تختلف الناس وتتعدد أنواعها فنجد منهم من يحدثك عن نفسه بكل وضوح.. ويشرح لك مشاعره وما يمر به بصدق وحماس وهو سعيد أن تشاركه أفراحه وأحزانه وما يمر به في
قال الرئيس عبدالفتاح السيسي: دائمًا ما كنت أنتسأل ليه ظروفنا صعبة، وطرح المشكلات موجودة من 1980 حتى الآن، ليس بهدف الدفاع عن أنفسنا، بل لمحاولة تقرير
قال الإعلامي مصطفى بكري، إن الدولة المصرية حاليًا تمتلك قائدًا وطنيًا، صاحب تاريخ ومواقف في أصعب المراحل التاريخية التي مرت بها مصر، والرئيس السيسي عندما
كان معروفاً عن الفنانة الراحلة نادية لطفى، أنها تحب تدوين خواطر عن نفسها، وفى إحدى المرات، كتبت: أنا الآن امرأة جميلة، ألتقى الناس ولا أهرب منهم لتقدمى فى العمر
أعلن تحالف جماعات مسلحة مُوقعة على اتفاق سلام رئيسي في شمال مالي، أنه يستعد للدفاع عن نفسه ضد المجلس العسكري الحاكم، متهماً إياه بانتهاك الالتزامات الأمنية المتبادلة.
اعتقلت الشرطة البريطانية تاجر مخدرات في وادي التايمز، جنوب شرقي إنجلترا، بعد أن أقدم على الاتصال بالشرطة للإبلاغ عن سرقة مخدراته.
تحتفي الأوساط الثقافية، بذكرى رحيل الأديب العالمي نجيب محفوظ، الذي رحل عن عالمنا في 30 أغسطس 2006، حيث يعد واحدًا من أهم الأدباء في النصف الثاني من القرن
حددت وزارة الأوقاف موضوع خطبة اليوم الجمعة 1 سبتمبر 2023، والذي تؤديه أئمة المساجد تحت عنوان النبي صلى الله عليه وسلم كما نحدث عن نفسه، كما شددت على الأئمة
تحتفي الأوساط الثقافية، بذكرى رحيل الأديب العالمي نجيب محفوظ، الذي رحل عن عالمنا في 30 أغسطس 2006، حيث يعد واحدًا من أهم الأدباء على الإطلاق في النصف الثاني
أصدر د.أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي قرارًا بغلق مقر المنشأة المسماة أكاديمية مصر للعلوم الطبية والكائن مقرها شارع عمر بن عبدالعزيز، أبراج
تحتفي الأوساط الثقافية، بذكرى رحيل الأديب العالمي نجيب محفوظ، الذي رحل عن عالمنا في
تحتفي الأوساط الثقافية، بذكرى رحيل الأديب العالمي نجيب محفوظ، الذي رحل عن عالمنا في 30 أغسطس 2006، حيث يعد واحدًا من أهم الأدباء على الإطلاق في النصف الثاني من القرن الـ 20،
في واقعة غريبة، قام رجل بعضّ ثعبان ضخم ألتف حول ساقه أثناء النوم، حيث استيقظ الرجل بسبب ألم حادّ في قدمه، ليجد أن الثعبان قد غرس أنيابه في كاحله، ما دفعه إلى عض الحيوان الزاحف دفاعًا عن النفس.