عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتساءل الكثير من الأمهات عن الطريقة المثلى للتعامل مع طفلها كثير الحركة واللعب، الأمر الذي يمثل لها إزعاجًا وضيق، وفي السطور التالية، نقدم لكِ بعض النصائح
يعتبر الطفل الاستفزازي واحداً من اكثر أنواع الاطفال صعوبة في التعامل، لأنه يخلق الكثير من المشكلات مع والديه نتيجة لتصرفاته، الأمر الذي يجعل كل أم تتساءل حول كيفية التعامل مع طفلها المستفز.
تشعر الكثير من الأمهات بالقلق عند اكتشافهن أن طفلهن يسرق، فقد يكون الأمر مزعجاً للغاية وقد لا يعرفن ماذا يفعلن.
يبدأ الأطفال في عمر 3 سنوات، وربما قبل ذلك، في السؤال عن كل شيء يحيط بهم، سواء أكانت لذلك إجابة أم لا. أسئلتهم ليست لها حدود، وأحيانا لا تُشبع الإجابة
يعانى بعض الأطفال داخل المدارس من التنمر من زملائهم مما يتسبب لهم في الشعور بالحزن وعدم الثقة بالنفس مع مرور الوقت، الأمر الذي يجعل كل أم تبحث عن كيفية دعم طفلها الذي يتعرض للتنمر.
تعاني بعض الأمهات من إطعام أطفالهن في الصغر، فقد يصر الطفل على طعام غير مغذي وقد يصر على رفض تناول الطعام من الأساس، الأمر الذي يجعلهن يقلقن على صحة أبنائهن.
تعاني بعض الأمهات من عدم حب أطفالهن للمدرسة، ويختلقون الأعذار حتى لا يذهبوا إليها، الأمر الذي يشعرهن بالقلق حيال مستقبل أطفالهن، بالتالي يبحثن عن كيفية
أعلنت وزارة الأوقاف، عن تكثيفها للجهود الدعوية والتثقيفية في مجال العناية بالأطفال وحقهم في التنشئة السوية، انطلاقا من حرصها على بناء وعي الطفل بناء كاملًا وسليمًا.
كثيرٌ من الأمهات يشكون من أن طفلهم كثير الكلام أو ثرثار، وهو ما يجعلهن يتسائلن عن الطريقة الصحيحة للتعامل مع الطفل الثرثار.
يعاني عدد ليس بقليل من النساء من غيرة أطفالهم، خاصة إذا جاءهم خبر انتظار مولود جديد، وتجهيز متطلباته، الأمر الذي يجعل الأمهات في خوف من غيرة طفلهم وتأثر نفسيته.
تحاول كل أم مساعدة أبناءها على تجاوز أي مشكلة قد يمروا بها، ليصبحوا أقوياء ويتعاملون بكل ثقة وحماس، ولكن بعض الأمهات قد تكتشف أن صغيرها شديد الخجل ما قد
تعاني بعض النساء من عدم تركيز أطفالهن، من خلال معاينة أدائهم في المدرسة أو من خلال تنبيه المعلمين المشرفين على الطفل بذلك، الأمر الذي يشعرهم بالقلق حيال ذلك ويجعلهن يبحثن عن طرق التعامل معه
وجه الدكتور علي عبد الراضي، استشاري التأهيل النفسي بجامعة عين شمس، نصيحة للأهالي والأمهات للتعامل مع الطفل الذي لا يقول الحقيقة، لافتا إلى أنه حتى سن 7
مع نهاية السنة الأولى لعمر صغيرك، تبدأ جميع الأشياء من حوله في التغيير، حيث يزداد وعيه للتعرف على العالم المحيط به، فضلاً عن تفاعله واختلاطه بالآخرين،
تتغير حياة كل أم بمجرد بلوغ طفلها ال6 أشهر، حيث يصبح بإمكانه أن يأكل أي شيء أو يضعه بفمه، فضلاً عن إيماءات رأسه وبعض الحركات التي يبديها الصغير، كدليل
تشكو الكثير من الأمهات جراء عدم التزام طفلها بمكان وضع ملابسه أو نسيان أغراضه في المدرسة، فضلا عن عدم أهتمامه بترتيب كتبه أو جدول أعماله أو حتى ألعابه،
تعاني بعض الأمهات، من أطفالها الذين ينقلون الكلام أو يُمارسون النميمة، الأمر الذي يجعلهن في مواقف محرجة في الكثير من الأحيان، مما يدفعهم للبحث عن طرق للتعامل مع الأطفال الذي ينقلون الكلام.
يحتاج الطفل المُصاب بالتوحد إلى دعم والديه لأنهما أحد ركائز العلاج نظرًا لأن الطفل يقضي معظم الوقت معهم؛ لذا تبحث كل أم لديها طفل مٌصاب بالتوحد عن كيفية
تعاني بعض الأمهات، من كذب أطفالهن، حيث يعد الكذب من أسوأ الخصال التي تفقد الإنسان احترامه لنفسه واحترام الناس له، الأمر الذي يجعلهن يبحثن عن طرق التعامل معهم
تعاني بعض النساء من شقاوة أطفالهن الزائدة عن الحد، الأمر الذي يجعلهن يبحثن عن طرق للتعامل مع الصغار والحد من شقاوتهم.