عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
القرآن الكريم هو كلام الله -عزوجل- ويترتب على تلاوة القرآن الكريم راحة نفسية، وانشراح في الصدر، ولكن هناك آداب عند قراءة القرآن يجب ان نتبعها ونتمسك بها
من أعظم العبادات عند الله -عزوجل- بر الوالدين والحصول على رضاهم، فقد أمر الله بالحرص على بر الوالدين، حيث قال وَوَصَّيْنَا الْإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ
من أعظم العبادات عند الله -عزوجل- بر الوالدين والحصول عبى رضاهم، فقد أمر الله بالحرص على بر الوالدين
تعد الغيبة كبيرة من الكبائر التي حرمها الله -عزوجل- علينا، فقد قال الله -عزوجل- في كتابه الكريم وَلَا يَغْتَب بَّعْضُكُم بَعْضًا ، ويقول رسول الله -صلى
جميعنا نتمنى ونطلب من الله -عزوجل- ان يرزقنا الجنة، فهي جزاء من عمل صالحًا في حياته،ى فكل منا عليه أن يجتهد ويزهد في دنياه ليفوز بالجنة، ويبتعد عن ارتكاب
القرآن الكريم هو كلام الله -عزوجل-، عند تلاوته يكون انشراح للصدر وسلامًا للنفس، ومن وصل القرآن لقلبه حقيقة فإنه يخشع له ويتأثر به قلبه، وفي هذا السياق
يعد التحرش الجنسي من أكثر المشكلات التي تواجه المرأة؛ حيث زادت معدلاته ،وتعددت حالاته؛ ورغم صدور بعض القوانين مؤخرا لتغليظ العقوبة علي الشخص المتحرش، إلا
الزواج هو ميثاق شرعي بين الزوج والزوجة بهدف المودة والرحمة التي أمرنا الله بها عزوجل في كتابه الكريم، ولكن قد يحدث مشاكل تؤدي إلى نهاية الحياة الزوجية
داود -عليه السلام- هو داود بن ايشا بن عويد بن عابر، وينتهي نسبه إلى يهوذا بن يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم، وقد منحه أعطاه الله -عزوجل- النبوة، وأنزل عليه
إن الله إذا أحب عبدًا أعطاه حسن الخاتمة، وحسن الخاتمة تكون نتاج صبر وعبادة الله طول حياته في الدنيا، فيخاف الله في كل أفعاله، فيوفقه الله في مساعده الناس،
لقد بعث لنا الله -عزوجل- رسل مبشرين بالجنة يدعون الناس لفعل ما يقربهم إلى الله ويسهل عليهم طريقهم للجنة، وأنذروا الناس بأن خالف أمر الله فعاقبته النار،
يحتوي التاريخ على العديد من القصص لكثير من الزعماء والقادة الذين حكموا البلاد، وتنوعت القادة بين طيب الطباع وسيء الطباع، من أمثلة الزعماء أصحاب الصفات
نعى اليوم اللواء إبراهيم أحمد أبو ليمون محافظ المنوفية، الحاج محمود العربى رئيس مجلس إدارة مجموعة العربى ورجل الصناعة الوطنية وأحد أبناء محافظة المنوفية
يسعى المؤمن دائما لمرضاة الله؛ فيسلك أي طريق يقربه من طاعة الله طالبًا لمغفرة الله ورحمته، وقد شرع لنا الله الكثير من العبادات والأعمال الصالحة التي تكون
الدعاء هو وسيلة العبد لمناجاة الله سبحانه وتعالي، وطلب الرحمة والمغفرة والحاجة منه، وكثيرا ما يلجأ المسلم في يومه وعبادته إلى التضرع إلى الله عزوجل بالدعاء
الأضحية من الشعائر الإسلامية التي يتقرب بها المسلم إلي الله عزوجل، وهي سنة مؤكدة عن الرسول صلي الله عليه وسلم، يثاب فاعلها ولا يعاقب تاركها، وللأضحية فضائل
يتقرب السيدات والرجال إلى الله عزوجل بالصيام بداية من غرة ذي الحجة إلى يوم عرفة المبارك، وبينما يبدأ السيدات بصيام تلك الأيام الحالية
أكد الدكتور محمد عزت، وكيل وزارة الأوقاف ببني سويف ،أن من فضل المولى عزوجل على الأمة الإسلامية أن جعل لهم مواسم للطاعات والنفحات الربانية،التي تتضاعف
تلجأ السيدات التي تأخرت في الإنجاب إلى إجراء عمليات الحقن المجهري؛ للحصول على نعمة البنين، ويتسائل الكثيرون على الحكم الشرعي الخاص بهذا الشأن قبل الإقدام عليها خوفا من معصية الله عزوجل.
اختارت الأمم المتحدة، الأول من يونيو، يوما عالميا للوالدين؛ للأحتفال بهما؛ تقديرا لجهدهم في تربية الأبناء، وبذل كل ما في وسعهم، و طاقتهم من أجل رعايتهم،