عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
هناك كثير من الشباب يميلون يميلون إلى أن في حالة حزنهم و فرحهم إلى سما الأغاني، ولكن هذا أثم وارتكاب للذنوب فالأفضل ألا يسمعوا الأغاني ويتجهوا إلى سماع
الصلاة هى الصلة بين العبد وربه، فالصلاة هى الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نتحدث مع الله ونشتكي له من كل شيء يزعجنا، والصلاة هى أول شيء يُسأل عليه العبد يوم
على كل مسلم ومسلمة أن يبدأ يومه باذكار الصباح؛ لأنها تحصين للنفس من وساوس الشياطين، وأي شر قد يصيبه، ومعفرة للذنوب، كما قال الله تعالى- فَاذْكُرُونِي
جميعنا نخطئ ونرتكب الذنوب؛ فلا يوجد أحد من البشر معصوما من الخطأ، ولكن الله يحب المؤمن الذي يجدد توبته مهما كثرت ذنوبه.
يعد التحرش الجنسي من أكثر المشكلات التي تواجه المرأة؛ حيث زادت معدلاته ،وتعددت حالاته؛ ورغم صدور بعض القوانين مؤخرا لتغليظ العقوبة علي الشخص المتحرش، إلا
قد يغفل الكثير من الناس عن ما يقال عند ارتداء الملابس أو الثوب الجديد، ولكن هناك العديد من الأدعية التي ذكرت عن النبي عليه الصلاة والسلام، وفي هذا الصدد،
الغيبة من الذنوب والمعاصي التي أمرنا الله بالإبتعاد عنها ، وهناك العديد من النصوص الشرعية في الكتاب والسنة النبوية التي تأمرنا بعدم
أكد مفتي الجمهورية شوقي علام، أن المُنتحر ارتكب ذنبًا كبيرًا لأن الإسلام قصد حفظ النفس، موضحًا أن من يقدم على ذلك يكون ارتكب جرمًا كبيرًا
الظلم من أسوأ الذنوب التي قد يقوم بها الناس في حياتها، كما أعدّ الله سبحانه وتعالى عقابًا كبيرًا للظالم المبتغي على حقوق الناس، سواء أكان ظلمه بالقول أو
ارتكاب المعاصي والذنوب، أو الأعمال التي ترضي الله سبحانه وتعالى، هي ما ينبغي للشخص الاختيار بينها في حياته، والتي تُحدد طريقة موته ومصيره، كذلك، فالشخص
القرآن الكريم مليء بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، وآية الكرسي تقرأ لشعور
القرآن الكريم ملئ بالسور العظيمة، ويكون دايما لكل سورة من سور القرءان الكريم العديد من الفضائل عند قراءتها فسورة الدخان تقرا لتغفر الذنوب، وسورة الفتح
الكبائر هي ما كبر وعظم من الذنوب والمعاصي، ومنها: الإشراك بالله تعالى، وعقوق الوالدين، وتتفاوت الكبائر في درجة الذنب، ومن أخطرها السبع الموبقات التي سميت
ليس مننا أحد لا يخطئ ولا يفعل الذنوب والمعاصي، بل جميع الأشخاص تخطئ، ولا احد معصوم من الخطأ إلا الأنبياء والرسل، فقال الرسول -صلى الله عليه وسلم- كل بني
نفس الإنسان أمارة بالسوء؛ لذلك تميل دائمًا لفعل الشهوات وارتكاب الذنوب والمعاصي؛ لذلك فإن مجاهدة النفس والامتناع عن فعل ما تريده النفس شاق على العبد ولكن من فعل ذلك فله جزاء وأجر كبير عند الله
هناك معاصي كبرى ومعاصي صغرى، المعاصى الكبرى هي المعاصي التي لا يغفر الله لها أبدًا إلا بالتوبة والإيمان بالله، وهى معاصي الشرك والكفر بالله، والمعاصي الصغرى
خلقنا الله لنخطئ ثم نتوب ونستغفر الله، ثم يغفر الله لنا، ثم نعود ونخطئ ونستغفر ونتوب، فلا يوجد إنسان معصوم من الأخطاء والذنوب، فأكد ذلك قول الرسول- صلى
صلة الرحم من الأمور التي فرضها الله-سبحانه وتعالى-، وجعل من يصل رحمه دخل الجنة، ومن لم يصل رحمه فإنه فعل إثمًا كبيرًا وجزاءه النار، وجعل قطع صلة الأرحام
قد لا يعلم الكثير من الأشخاص ما هي كبائر الذنوب وصغائرها، لذلك تقدم بوابة دار الهلال ، بالتفصيل كبائر وصغائر الذنوب كالآتي:
دعاء ما قبل النوم من الأدعية المصنفة ضمن أذكار المساء، وقد يعتقد بعض الأشخاص أن حث الرسول صلى الله عليه وسلم سببه فضل الدعاء وثوابه، ولكن في الحقيقة أنه