عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
ملامح مصرية خالصة جعلتها قريبة من القلوب، أداء تلقائي وخفة ظل ليس لها حدود، حضور طاغٍ جعلها تكسر مواصفات نجمات الصف الأول التي يشكل جمالهن جزءا من الشهرة،
تحل اليوم السادس عشر من سبتمبر ذكرى مرور 15 عاماً على رحيل استاذ الكوميديا الفنان فؤاد المهندس الذي رحل في العام 2006، بعدما ترك إرثاً فنياً من الصعب تكراره،
إسماعيل ياسين حفر في الصخر حتى صنع نجوميته وبات واحد من أهم الممثلين في السينما المصرية، وله سلسلة أفلام تحمل أسمه هو معشوق الجماهير الذي نشر البهجة ورسم
رأى أسطورة مانشستر يونايتد ريو فرديناند، أن اللاعب البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم فريق نادي مانشستر يونايتد لكرة القدم، يرغب في مواصلة التألق والنجومية حتى بعد سن الـ40، واصفا إياه باللاعب الشجاع.
يتعرض بعض الفنانين في مجالات الفن المختلفة؛ لا سيما كبار السن منهم، إلى ظروف وأزمات قد تحول دون استمرار تواجدهم على الساحة الفنية.
ملامح رقيقة وهادئة، أنيقة حصرها المخرجين في دور السيدة الأرستقراطية، ممثلة متمكنة من أدواتها، هي أشهر عارضة أزياء وملكة جمال القطن المصري في الخمسينيات،
3 سنوات فقط هي عمر محمد عبدالوهاب في الكرة المصرية، أو فترة بزوغ نجم الراحل في سماء الكرة المصرية كأحد أفضل ظهراء الجنب في النادي الأهلي والمنتتخب الوطني.
المخرج كريم ضياء الدين هو واحد من أبرز المخرجين في السينما رغم قلة أعماله، إلا أنها اتسمت بالمزج ما بين الكوميديا والدراما، وقام بإخراج عدد من الأفلام
تربع الفنان كمال الشناوي على عرش النجومية وتميز بأداء سهل، وحضور لا يعرف التكلف، كاريزما طاغية، ممزوجة بالوسامة جعلت منه دنجوان تقف أمامه نجمات السينما،
وجه جديد فرض نفسه على الساحة الفنية في الأربعينيات بأداءه السهل، وامتلك كاريزما طاغية، ممزوجة بالوسامة جعلت منه دنجوان تقف أمامه نجمات السينما، أحبت
أداء سهل، وحضور لا يعرف التكلف، كاريزما طاغية، ممزوجة بالوسامة جعلت منه دنجوان تقف أمامه نجمات السينما، عشق الفن من رأسه حتى أغمص قدميه وأخلص له حتى النفس
صنع الضحكة بقلمه الذي لم يتوقف يوما عن الكتابة، وبات واحدا من أهم الكتاب في المسرح المصري الحديث، يصنع نجومية الكبار ويكتشف بقلمه موهبة من شاءت الأقدار
جمعت بين نجومية السينما والمسرح، فنانة استثنائية، وبرعت في أداء التراجيديا والكوميديا وهي واحدة من أشهر من وقف على خشبة المسرح، ولعبت كل الشخصيات ليمتد
ملامح أجنبية وشعر أشقر، لا تخطئها عين، خطفت القلوب بجمالها، رفعت شعار الموهبة وحدها تكفي، تربعت على قمة الشهرة والنجومية، هي صاحبة كل الأدوار، هنومة
فنانة من طراز خاص، أحبت التمثيل ومنحته كل حياتها، وكأنها لا يجب أن تمتهن غيره، وقفت أمام الكبار وتركت بصمة في كل عمل شاركت به، تألقت في كل الأدوار هي الفتاة
يمتلك موهبة كبيرة وكاريزما، أحب الفن وعاش مخلصا له حتى النفس الأخير، وغير شكل وطابع شخصية السنيد في السينما، نجح في جذب الأنظار إليه بشكل قوي رغم قلة مساحة
خطفته نداهة الفن الذي احبه من كل قلبه، وخطف هو قلوب الجميلات بوسامته وخفة ظله، وتربع على عرش النجومية، هو أحد أهم في الفنانين في السينما المصرية، تنوعت أدواره ما بين الشريرة والكوميدية والرومانسية
ملامح يعرف كيف يطوعها لصالحه، جمع في السينما بين خفة الظل وأداء الشر، مزيج بين الطيبة المتناهية والشر المطلق، يجيد تقمص شخصياته، تجده الشرير عتيد الإجرام
كاريزما وحضور كبير وأحد عمالقة السينما، موهبته غير عادية، تألق في عدة شخصيات ظلت محفورة في الأذهان، هو الشيخ حسونة في الأرض ، و الشيخ حسن في جعلوني