عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع اقتراب دخول المدارس تشكو بعض الأمهات من رفض طفلها لدخول العام الدراسي الجديد ويتساءلن عن سر كراهية الطفل للمدرسة والطريقة المثلى للتعامل معه.
تعاني بعض الأمهات من صراخ أطفالهن، الأمر الذي يجعلهن يتسائلن عن سبب ذلك الصراخ المتزايد والمستمر، وعن كيفية التعامل مع الصغير.
قد تتلقى العديد من الأمهات بعض الشكاوي من أطفالهن بتهمة التنمر على الآخرين، الأمر الذي يجعلهن في حيرة حول ما يجب فعله لتعديل سلوك الصغار.
تعاني بعض الأمهات من عدم إطاعة أطفالهن لأوامرهن، الأمر الذي يجعلهن يبحثن عن طريقة للتعامل مع أولائك الصغار وتوجيههم بعيدا عن الغضب حتى لا تتفاقم المشكلة.
إذا كان طفلكِ يدير وجهه عندما تخبرينه بشيء ما، أو يتظاهر بأنه لا يستطيع سماعك عندما تطلبين منه إحدى المهام، فهذا يعني أنه لا يحترمكِ، ولكن إذا تطور سلوكه
قد يشعر الأطفال بالوحدة والضياع لعدم شعورهم بثقة المحيطين بهم، الأمر الذي يفقدهم ثقتهم
من أصعب المشاعر التي تواجه المرأة هي أن تفقد الأمل فى الحياة، ويتملكها اليأس لتصبح غير قادرة على التعايش مع الواقع، ووفقاً لما نشر على موقع self نقدم
يتمتع بعض الأطفال بخيال واسع وهذا دليل علي ذكاء الطفل وليس دليل علي مرضه، ولكن عندما يُهمل هذا الخيال أو يساء استخدامه يتحول لمشاكل نفسية وسلوكية يعاني منها الأطفال.
يعتبر الطفل الاستفزازي واحداً من اكثر أنواع الاطفال صعوبة في التعامل، لأنه يخلق الكثير من المشكلات مع والديه نتيجة لتصرفاته، الأمر الذي يجعل كل أم تتساءل حول كيفية التعامل مع طفلها المستفز.
تشعر الكثير من الأمهات بالقلق عند اكتشافهن أن طفلهن يسرق، فقد يكون الأمر مزعجاً للغاية وقد لا يعرفن ماذا يفعلن.
تعاني بعض الأمهات من الفضول الزائد لأطفالهن، الأمر الذي يجعلهن يقلقن حيال ما يتسائل عنه هؤلاء الأطفال، لذا بالتأكيد يبحثن دائماً عن طريقة للتعامل بها مع الطفل الذي يسأل فضولًا.
يبدأ الأطفال في عمر 3 سنوات، وربما قبل ذلك، في السؤال عن كل شيء يحيط بهم، سواء أكانت لذلك إجابة أم لا. أسئلتهم ليست لها حدود، وأحيانا لا تُشبع الإجابة
يعاني بعض الأطفال، خاصة الرُضع، من الخوف والقلق تجاه التعامل مع الغرباء والأشخاص غير المألوفين، ويبدأون في التمسك بالأم بشكل أكبر باحثين عن الأمان في هذه
تعاني بعض الأمهات من إطعام أطفالهن في الصغر، فقد يصر الطفل على طعام غير مغذي وقد يصر على رفض تناول الطعام من الأساس، الأمر الذي يجعلهن يقلقن على صحة أبنائهن.
تعاني بعض الأمهات من سلوكيات أطفالهم السلبية، خاصة الألفاظ والشتائم التي يعتادها الأطفال من مكان ما، الأمر الذي يجعلهن يبحثن عن طريقة لتحسين تلك السلوكيات.
تعاني بعض الأمهات من عدم حب أطفالهن للمدرسة، ويختلقون الأعذار حتى لا يذهبوا إليها، الأمر الذي يشعرهن بالقلق حيال مستقبل أطفالهن، بالتالي يبحثن عن كيفية
تكره معظم الزوجات الارتباط بشريك حياة يهوى الكذب، ويجعل امرأته تعيش في حالة من الشك والريبة طوال الوقت، ولا تدركن الطريقة المثلى للتعامل معه، ولذلك نوضح
تعاني الكثير من الأمهات اللاتي فقدن السيطرة على أبنائهن، من أن كلمتهن غير مسموعة أو مُطاعة، الأمر الذي يجعلهن يقلقن بشأن تربية صغارهم، ويبحثن عن وسيلة لتعديل سلوك أطفالهن.
تتفاجيء الكثير من الأمهات بأن أحد أطفالهن يستخدم يده اليسرى، الأمر الذي يصبح مصدر للقلق والتوتر داخل الأسرة، كما تحاول كل أم في تغيير ذلك السلوك اعتقادا
تنتبه بعض الأمهات لرغبة أحد أطفالهن الدائمة فى امتلاك كل شىء حوله، الأمر الذى يثير شعورها بالغضب والقلق من اعتياد الطفل على هذا السلوك.