عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أولاً: عقد الزواج: وضح فقهاء الشريعة الإسلامية تعريف النكاح بعبارات تدل بمجموعها على أنه عقد حل الاستمتاع من رجل وامرأة على الوجه المشروع بأركان وشروط
وجيز التعريف: إحدى فرق الإسماعيلية وتدعى بالمستعلية أو الطيبية، نسبة إلى المستعلى بن المستنصر بالله الذي اغتصب الإمامة من أخيه نزار وقتله، ويلقبون بالبهرة
ما من ديانة أو فلسفة قديمة أو حديثة كرمت الإنسان باعتبار إنسانيته فحسب، دون النظر إلى دينه أو جنسه أو لونه أو جنسيته، كما فعل الإسلام الحنيف، قال الله
حدد الإسلام علاقة الشعوب والأمم ببعضها، علاقة تقوم على الالتقاء على الحق وليس على قرابة أو جنس أو بيئة أو لون، فالأصل أن يتعارف الناس ويلتقوا لا أن يتفرقوا
كثيراً ما تضيع الحقائق، وتغيب الجواهر بين الركام، وتتشابه الأشباح في الظلام، ويكون الاجتراء والافتراء هو الأصل، والفهم العلمي والإدراك المعرفي السديد هو
ما أشبه الليلة بالبارحة، فلقد أسس الإنجليز والروس واليهود حركة: البابية والبهائية سنة 1260هـ - 1844م) بهدف إفساد العقيدة الإسلامية وتكفيك وحدة المسلمين وصرفهم عن قضاياهم الأساسية
قيمة أخلاقية سامية كفلتها الشرائع السماوية ومنها الشريعة الإسلامية، قال الله عز وجل: وإنّا أو إياكم لعلى هدى أو فى ضلال مبين الآية 24 من سورة سبأ، ولا
علقت المحامية مها أبو بكر، على تصريحات الدكتور أحمد كريمة أستاذ الفقه المقارن، المثيرة للجدل حول الزواج الثاني قائلة: هذا الكلام مسيء للرجل وليس للمرأة
كنا ولا نزال ندعو إلى مكارم الأخلاق من نبذ التنابز بألقاب مسيئة وإساءة الظن، وإضعاف مؤسسات إسلامية كبرى معتمدة الصادرة من بعض مسلمين، إلا أنهم فى عناد
الحقُ هو من عند الله لا يتغير ولا يتبدل جعله الله كما هو محجة بيضاء حتي يكون في الواقع عدلاً ورخاءً ومساواة بين بني البشر، أما الحقيقةُ : فهي واقع الناس سواء تناغم مع الحق أم تغاير
أثيرت حالة من الجدل خلال الأيام الماضية، حول أحقية زواج الرجل من زوجة أخرى في حالة السفر، وهو الرأي الذي ذهب إليه الدكتور أحمد كريمة، بينما عارضته الدكتورة
ورد فى نصوص شرعية (القرآن الكريم، وما صحت نسبته إلى سيدنا محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم) من أخبار متواترة أو مشهورة لأنها مما تثبت بها العقائد ذكر
ردت آمنة نصير أستاذ العقيدة الإسلامية بجامعة الأزهر، على تصريحات الدكتور أحمد كريمة أستاذ العقيدة بجامعة الأزهر، التي جاء فيها على لسانه إن على الزوجة
بالاستقراء فى سير العلماء والأولياء، الدعاة والرعاة، الصالحين والمصلحين، تجد أكثرهم ومعظمهم عانى وقاسى الجحود والبهتان، والعداوة والشنئان، من حاسدين وحاقدين،
ما من ديانة أو فلسفة قديمة أو حديثة كرمت الإنسان باعتبار إنسانيته فحسب، دون النظر إلى دينه أو جنسه أو لونه أو جنسيته، كما فعل الإسلام الحنيف
مفهوم الثقافة الإسلامية هو جملة المعارف التى كانت العقيدة الإسلامية الصحيحة سببًا فى وجودها.. مثل: التفسير وعلوم القرآن الكريم، والسنة النبوية وعلومها، العقيدة، والفقه وعلومه .. إلخ .
نشبت مشادة كلامية بين الدكتور أحمد كريمة، أستاذ الفقه المقارن والشريعة الإسلامية بجامعة الأزهر، والدكتورة إيمان عبد الله، المتخصصة في العلاج النفسي والأسري
تنبيه وإعلام لمصر الكنانة رئيساً وحكومة وشعباً على لعمل تدابير وقائية للأمن القومى للبلاد والعباد.. قال الله، عز وجل: قُلْ هَـذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى
توافرت وتعاضدت نصوص شرعية غزيرة كثيرة مستفيضة فى مقاصد التشريع الدينى بصفة عامة.. كانت اليهودية هكذا فى نشوئها ، وأكملتها المسيحية فى مجيئها، وختم الإسلام الرسالات وأكمل النبوات فى ظهوره كذلك.
مصارحة ومكاشفة، دون أنصاف حلول، ودون مواربة، ودون مراوغة.. أليست هذه الأخبار مجتمعة تدل على الخوارج قديماً، وعلى خلافهم: الوهابية المتسلفة بفصائلها الدعوية