عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
قرارات فى غاية الاستثنائية، ورسائل مثيرة للنقاش، مترامية الملفات..هذا بعض خلاصة ما انتهى إليه حفل إفطار الأسرة المصرية، الذى جاء متناغما مع أجواءه الاحتفالية
عداد أرقام مدخرات المصريين، الذي لا يتوقف، ما شاء الله، وتصدر به بيانات البنوك الحكومية يوميا تقريبا، على خلفية الشهادات
كعادتى، كنت أجادل مسؤولا صديقا في جهاز ما، حول المكاسب الإسرائيلية الأخيرة من الحرب الروسية الأوكرانية، وكان هو من فريق أن تل أبيب ليست مستفيدة بشكل كبير،
الاختيار 3 يكمل منظومة أكبر وأهم عملية توثيق لحقبة تاريخية غاية في الاستثنائية في تاريخ مصر
سيناريو يحاصر الاقتصاد المصري، ذلك الذي عنونت بها مقالى، التعويم الثانى للجنيه، وهو السيناريو الأقرب في حال طالت الحرب الروسية الأوكرانية، التى توجع العالم
فترة اقتصادية عصيبة تدخلها مصر، على خلفية الحرب الروسية الأوكرانية، والتى تغرق العالم كله
الحديث هنا، مناسبته تدفق الإرهابيين المرتزقة من سوريا وبالتأكيد ليبيا فيما بعد، لأوكرانيا.. ولو اعتبر البعض أنها ستكون المرة الأولى التى تشهد أوربا حربا
روسيا شريك أساسي من ضمن شركاء الدولة المصرية سياسيًا واقتصاديًا وعسكريًا، مهما كانت الاختلافات، التي تصل لتناحرات في أوقات ما، وأوكرانيا هذه الدولة الوليدة
رجل عجوز يترنح نفسيًا، قبل أن يكون جسديًا، في فترة ما بعد المعاش، يملك منزلا متواضعا، وليس لديه سيارة، وينتقل في هذه السن بالمواصلات.
لا دائرة من دوائر الأمن القومى المصري القريبة والبعيدة، في حال هادئ، منذ سنوات.. كلها تتعرض لتحدي حقيقي، وكل الجهات المصرية المختصة في حالة مواجهة حثيثة
من جديد، يثبت حزب القائمة الموحدة الإسرائيلي، أنه حزب إخوانى بخلفية صهيونية، لا تهمه الثوابت الفلسطينية بأي شكل من الأشكال، رغم كل ما يروجه ويقنع به غير العارفين
لن يرى البعض الرابط كبير، بين الاضطرابات التى تشهدها كازاخستان، تاسع أكبر دولة فى العالم، وتطورات المشهد فى الشرق الأوسط.. وقد يتصور آخرون إنها مبالغة غير واقعية، لكنى فقط أعيدهم للوراء قليلا
كل السيناريوهات، تشير إلى أن 2022، ستكون واحدة من سلسلة سنوات السيولة العنقودية، التي تضرب العالم منذ الألفية وحتى الآن، فمنذ سقوط بغداد، ولا يعرف العالم
ونحن على مشارف حدث رياضي عالمى، من المفروض أن نتجهز لمتعة وتنافسية وأجواء احتفالية، لكن كان للأمريكان ومعسكرهم الضيق من نوعية دول كبريطانيا وكندا واستراليا،
ظهور المنتخب المصري الأول لكرة القدم بهذا المستوى المتذبذب في كأس العرب ذات الإشراف الدولي، يجرئ علينا منافسونا المتوقعين في المواجهة المصيرية المؤهلة
في وقت تتعالى فيه النبرة الاقتصادية على السياسية، في التعامل مع المتبقي من القضية الفلسطينية، وتزامنًا مع دعوات الشاباك ووزير الدفاع الإسرائيلي بينى جانتس
إن كنتم تريدون متابعة تجربة إخوانية متكاملة فى الحكم استمرت لأكثر من عشر سنوات، دونما أى اعتراض، فلتتابعوا تجربة حزب العدالة والتنمية المغربية، الذى حكم
خلال الأيام الأخيرة، اشتعلت بورصة التوقعات ذات الخلفية المعلوماتية التحليلية والاجتهادات السوشيالية غير المنطقية، حول الملجأ الجديد الذي سيستقبل الإخوان
الأمر ليس على ما يبدو عليه بشكله المباشر، فليست هذه المساحة رثاء تلميذ لأستاذ أمهر، أو أخ أصغر لأخ أكبر.. بل رصد لحالة فكرية تنويرية وإطلالة إنسانية براقة، لم يظهر لها بديل، حتى الآن على الأقل.
هناك فيديوهات وتصريحات ومواقف كثيرة تثبت كذب بنيامين نتنياهو، رئيس الوزراء الإسرائيلي الراحل عن منصبه خلال ساعات، والذي يتهرب من رعاية إخوان إسرائيل، حيث