عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لقد ورد في أحاديث كثيره أن الله -تعالى- يرفع دعوة المظلوم ولا يردها، وليس بينها وبين الله -تعالى- مانع، حتى وإن كان المظلوم فاجراً؛ والسبب في أن فجور الإنسان
تعد صلاة الاستسقاء من السنن المؤكد عن رسول الله صلى الله عليه واله وسلم، يؤديها الرجال والنساء عند احتايجهم للماء ويسن فيها الجماعة، إلا انها تصح من
لقد فسر رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أن المقصود بقوله -تعالى-: وَلَقَد آتَيناكَ سَبعًا مِنَ المَثاني وَالقُرآنَ العَظيمَ ؛ هي سورة الفاتحة، وأصل السبع
للموت حق علينا جميعًا، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ، وتدل الآية على أنه لن يهرب أحد من الموت، فالموت هو عبارة عن خروج الروح
لقد وضح لنا رسول الله-صلى الله عليه وسلم- الفرق بين الحدث الأكبر والحدث الأصغر، فالحدث الأكبر هو ما يوجب الغسل منه، ويتحقق ذلك في ثلاثة أمور: الجنابة،
أذكار المساء لها فؤاد عظيمه وجليلة، قد لا يعرفها البعض، منها تحصينل لنفس من شر الشيطان، وتشعر الإنسان بالطمائنينة بعد ترديدها، واذكار المساء لها وقت محدد
لقد ذكر الكثير من فوائد السواك في الحديث والسنة، فعن عائشة -رضي الله عنها- قال رسول الله -عليه الصلاة والسلام- السِّوَاكُ مَطْهَرَةٌ لِلْفَمِ مَرْضَاةٌ
القرآن الكريم هو كتاب الله، وكلام الله الذي أوحى به رسول الله -صلى الله عليه وسلم-، حيث يحتوي القرآن الكريم على ثلاثين جزءًا، فيبدأ بسورة الفاتحة وينتهي
سوره يوسف من السور المكيه، حيث أجمع أهل العلم بأنها نزلت على -رسول الله صلي الله عليه وسلم- في مكة المكرمة، قبل الهجرة ونزلت سوره يوسف قبل سوره الحجر وبعد
الوضوء سبب لرفع الدرجات ومحو السيئات، كما أخرج مسلم عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- قَالَ أَلاَ أَدُلُّكُمْ
لا يوجد أحد معصوم من الخطا أو الذنوب، فجميعنا نخطأ ونرتكب بالذنوب فلقد خلق الله الإنسان معرضًا للوقع في الخطأ، ولكن علينا أن نجدد توبنا إلى الله ونسأله
ورد عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الكثير من الأدعية والآيات القرآنية لتحصين النفس وطرد الشياطين والجن من البيت، ولعل أسهلها أعوذ بالله من الشيطان الرجيم ، لصرف الشيطان وأذاه
المسيح عيسى بن مريم هو رسول الله، والمسيح حسب ما ورد في الديانة الإسلامية، وهو من أولي العزم من الأنبياء والرسل، إذ أرسله الله عز وجل ليقود بني إسرائيل
القبر هو أول منزلة من منازل الآخرة، وما بعده يعتمد عليه، فإذا كان حال الإنسان في قبره شديداً كان ما بعده أشدّ منه، وإذا كان يسيراً كان ما بعده أيسر منه،
حثنا رسول الله صلَّ الله عليه وسلم على الدعاء للمريض بالشفاء، بل وأرشدنا إلى أفضل أدعية الشفاء، وتنوعت الأدعية بين آيات من القرآن الكريم وأدعية من السُنة النبوية الشريفة.
من السنن التي أوصى بها رسول الله صلى الله عليه وسلم قبل الإقدام على فعل أي شيء أو قبل اتخاذ أي خطوة في حياتنا اليومية، هى صلاة الاستخارة، ودعاء صلاة الاستخارة
ويقول رسول الله: ذكرك أخاك بما يكره هذه هي الغيبة، قيل: يا رسول الله إن كان في أخي ما أقول؟ قال: إن كان فيه ما تقول فقد اغتبته، وإن لم يكن فيه فقد بهته
ويعتبر مسجد قباء هو أول مسجد بني في الإسلام، وعند المقارنة بينه وبين المسجد الذي أسسه أبي بكر-رضي الله عنه- في مكة قبل الهجرة ومسجد القباء، أن مسجد أبي
رُوي عن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال: قالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّهُ علَيهِ وسلَّمَ: خيرُ يومٍ طلعت فيهِ الشَّمسُ يومُ الجمعةِ، فيهِ خُلِقَ آدمُ،
الظلم من أسوأ الذنوب التي قد يقوم بها الناس في حياتها، كما أعدّ الله سبحانه وتعالى عقابًا كبيرًا للظالم المبتغى على حقوق الناس، سواء أكان ظلمه بالقول أو