عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الصلاة هي الرّكنَ الثانيَ في الإسلام، كما أنها صلة المسلمَ بخالقه سبحانه وتعالى، وهي أول عمل يُحاسب عليه الإنسانُ يومَ الحساب، وقد أمرنا الله عزّ وجلّ
تعد صلاة ذو مكانة عظيمةً في قلوب المسلمين، وهي من الصّلوات المفروضة على المسلم التي يبدأ بها يومه، وتعد أنها تَلنهى العبد والإنسان المسلم عن افحشاء والمنكر
غالبًا ما يصلي المسلم كل الصوات ويأتي عند صلاة الفجر وينتابه الكسل وبشدة، وقال الرسول عن صلاتي الفجر والعشاء إنهما أثقل صلاتين على المنافقين
أوضحت دار الإفتاء أنه من المستحب شرعًا أن يبادر المسلم بأداء الصلاة في أول وقتها، أنه عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنه، قال: سألت النبي صلى الله عليه
الأذكار تحفظ المؤمن، وصلاة الفجر من الصّلوات التي يتقبّل الله تعالى فيها دعاء الدّاعين، لذا يجب علينا أن نزيد من الدعاء في وقت صلاة الفجر وما بعدها.
أول صلاة فجر بدون قيود بين المصلين تزامنا مع المولد النبوي الشريف حيث أقام الحرم المكي أول صلاة فجر، فجر اليوم، بدون تباعد بين المصلين وعاد الوضع كما كان
لصلاة الفجر فضل وثواب كبير، كما أن المسلم الذي يحافظ على تأديتها تفتح له أبواب الرزق والبركة ويكون في ذمة وحفظ الله طوال اليوم، حيث يقول النبي صلى الله
معظمنا يسعى للانتظام في الصلاة وأن يحافظ على أداءها في وقتها، فهذا أسمى وأعلى طموحاتنا، ولا نسعى أو نحاول أن نصلي السنن وننتظم بها أيضًا، فصلاة السنن بها
قال الرسول عن صلاتي الفجر والعشاء إنهما أثقل صلاتي على المنافقين، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم-: ليس صلاةٌ أثقلَ على المنافقين من الفجر والعشاء، ولو
يجب على كل مسلم أن يجاهد نفسه، وأن يحرص على تأدية الصلاة في وقتها ويستحب أن تكون جماعة لأن ذلك الأفضل والأصح، فإذا كان الإنسان مستيقظا وسمع أذان الفجر، وجب عليه النهوض للصلاة في وقتها.
تُعدّ الصلاة الرّكنَ الثانيَ في الإسلام، وهي التي تَصل المسلمَ بخالقه سبحانه وتعالى، كما أنّها أول عمل يُحاسب
تعد صلاة الفجر مصدرا للطاقة والحيوية، وطيب النفس؛ لما جاء في حديث النبيّ -عليه الصلاةُ والسلام-
صلاة العشاء والفجر عادة ما يكونوا ثقال على المنافقين، فقال عنهما الرسول -صلى الله عليه وسلم-: أثقل الصلاة على المنافقين صلاةُ العشاء وصلاة الفجر، ولو
بإمكان أي مسلم أن يختم القرآن الكريم في ثلاثة أيام إذا استعان بالله، والدليل على ذلك قدرة الكثير من المسلمين على ختم القرآن في شهر رمضان، وفي هذا الصدد
الجنة هى الغاية التي يسعى الإنسان للحصول عليها والفوز بها في الآخرة، ولكن الشيطان يغلبنا مرات ومرات، ويبعدنا عنها، ولكن الله -عز وجل-، غفور رحيم، فهو يغفر
قيام الليل من الأشياء التي يتغافل عنها بعض الناس، وهم لا يعلمون فضلها العظيم، فقيام الليل ليس صلاة فقط، بل يمكن أن نقيم الله بقراءة آيات من القرآن الكريم،
كان الرسول صلى الله عليه وسلم- يداوم على أذكار الصباح والمساء وأذكار النوم، حتى يحفظه الله من كل شر، ويحصنه من شر الشيطان، وأذكار الصباح تقال من بعد صلاة
صلاة الفجر خير من الدينا وما فيها، ولها العديد من الفضائل والثواب الكبير عند الله، وسبب لنجاة العبد من النار، لذلك يجب الحرص
لصلاة الفجر فضل عظيم وثواب كبير، لذلك يجب على كل إنسان المداومة على تأديتها، ولكن قد يغفل الكثير ويتكاسل في أدائها وذلك يرجع لعدة أسباب، وفي هذا الصدد،
صلاة الفجر من الصلوات الفرائض التي فرضت علينا، وألزمنا الله بتأديتها في وقتها، أما صلاة الضحى هي من الصلوات السنن والصلوات التطوعية، التي ليست فريضة على