عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لم يكن مطلوبا من الفنانين المصريين الذين تم تكريمهم مؤخراً في المملكة العربية السعودية سوى أن يفرحوا ويسعدوا بأيام المملكة، ويمكنهم أيضاً أن يشكروا من دعاهم ويبالغوا في الثناء
صدمة تلقاها مشتركو نيتيفلكس فى عالمنا العربى والسارقون للوصلات والباحثون عن النسخ المسروقة من الأفلام منذ العشرين من يناير؛ موعد عرض فيلم أصحاب ولا أعز
المعرفة هى الوجه الآخر للألم .. وكلما ظهرت الخفايا والأسرار عمن نتصور أننا نعرفهم؛ رأينا الوجوه التى لم نكن نتخيلها للحياة والبشر، تلك العلاقة بين المعرفة والألم كانت
لم تعد كل سنة وانت طيب تعنى شيئاً محدداً كما كانت، فبذكرها تتوه باحثاً عما يقصده من يقولها، فقد تعنى التهنئة وإذا دخلت باب التهانى ستجد الكثير من الأيام
ماضى الإعلام المصرى دائما مضىء ومبهج ومشرق ككل شيء يرتبط بالماضى، وتصاحبه كلمة السبق ، فمسيرته الإذاعية بدأت ١٩٣٤ والتليفزيونية ١٩٦٠، تلك الأرقام البعيدة
منذ أيام انتهت فعاليات مهرجان البحر الأحمر السينمائى الأول بالمملكة العربية السعودية وتخيلت منذ الإعلان عنه حال السجادة الحمراء وما سيقال عنها رغم كل ما قيل ويقال
من كان يتصور أو يتخيل في غفلة من الأحلام أن يشاهد فيلماً في دور العرض السعودية؛ بل من كان يمكن أن يفكر فى وجود فيلم سعودي على أرض الواقع؟ من ذا الذي تطرق به
في كل يوم نستيقظ على حدث أو صورة أو كلمة أو خبر؛ ليتحول فى لحظات إلى جدال ثم إلى خناق ليتخذ كل فريق الخندق الخاص به ويناضل بكل السبل للانتصار من خلال موقعه الحربى، ويتداخل
دوما كانت مقولة الجمهور عايز كده ذريعة لعرض كل قبيح ومنعدم الإبداع؛ وعادةً ما يرد الجمهور بصورة عملية بأرقام المشاهدة والأموال التى يحصدها العمل المميز،
حالة من الحزن أحاطت بمحبى الفنانة سهير البابلى فور الإعلان عن خبر رحيلها، رغم ابتعادها سنوات تجاوزت العشرين عن الفن، إلا أن الجمهور الذى أحبها فى جميع أعمالها التى تجاوزت المائة والخمسة والعشرين
ما هذا الشعور الذي يتسرب إلينا مئات المرات ونحن نشاهد حفلات أم كلثوم على الشاشة؟ لم نكتفِ بالاستمتاع بصوت وكلمات وألحان؛ فانتقلنا نحو حالة من الوجد والانتشاء،
منذ أيام جاءت جريمة الإسماعيلية كزلزال هز أركان مصر؛ فقد كانت جريمة صادمة غريبة على المجتمع بكل تفاصيل وقوعها وما أثير حولها، وانطلقت التخمينات والخناقات
يبدو أن السينما المصرية كانت أكثر سبقاً في الخيال وتنبأت بما يمكن أن يحدث أثناء التصوير بصورة تفصيلية، وكيف يمكن أن يتحول مجرد مشهد تمثيلي إلى واقع صادم للجميع، فمنذ عام ١٩٦١ كان فيلم مع الذكريات
منذ انتشار وسائل الاتصال الاجتماعي وتصاحبها حالة تتكرر كل عدة أيام بحسب القدرة على التحمل، وهي المباراة الوهمية التي تلتصق بكل جملة أو خبر أو صورة أو
فى مثل هذا الموعد من كل عام يتكرر ذات الكلام والانتقادات تزامناً مع فعاليات مهرجان الجونة السينمائى الذى يقيم دورته الخامسة، فهاهى السجادة الحمراء التى دوما يقال إنها تشهد العرى والابتزال
بمجرد عرض المسلسل الكورى الجنوبى لعبة الحبار على منصة نيتيفلكس فى موسمه الأول ذى التسع حلقات ، توالت الأحداث على مستوى العالم ؛ خاصة أن الثقافة الكورية
ليس غريباً أنه كلما ذكر اسم الزعيم الراحل جمال عبد الناصر؛ تظهر المشاحنات مابين محب مؤيد إلى آخر مدى ومعارض كاره وبينهما الكثير، وذلك أيضاً طال الدراما التى ظهر فيها ناصر .
جاء خبر ترشح الفنانة منة شلبى لجائزة الإيمى العالمية من خلال أكاديمية الفنون والعلوم التليفزيونية فى فئة أفضل ممثلة تلفزيونية عن دورها فى مسلسل فى كل أسبوع يوم جمعة
جاءت أزمة نهاية حلقات مسلسل شقة 6 تأليف: سعاد القاضي ، محمود وحيد، رفيق القاضي، نبيل شعيب وإخراج: محمود كامل، والتى أثيرت مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي،