الأحد 5 مايو 2024

نتائج البحث عن : هبة-سعد-الدين

كليوباترا «لعبة» جادا سميث!
كليوباترا «لعبة» جادا سميث!

أنس جمال إليزابيث تيلور الآخاذ الذى ارتبط فى الذاكرة السينمائية بالملكة كليوباترا، وتجاهل كل من قام بالدور منذ عام 1912 على مدى ستة عشر فيلما مع جميلات

منحدر الثلاثين!!
منحدر الثلاثين!!

لست فى حاجة لعد أنفاس البطل طوال فترة تفكيره فى المشكلة التى ستستغرق عدة حلقات، ويمكنك تجاوز عد درجات السلم التى يصعدها فى البيت العتيق، وربما لن ترى المشاهد

حزنت برحيلها.. «الحواديت»
حزنت برحيلها.. «الحواديت»

لم يكن صوتها سوى بساط سحرى يجوب بنا؛ كآلة زمن تغوص فى الماضى وتطوف من مكان لآخر، ثم تعيدنا مع نهاية الحدوتة، سواء كانت حلوة واللا ملتوتة ، وهى عادةً حلوة

«التجربة» الاسماعيلية!!!
«التجربة» الاسماعيلية!!!

لن أتعجب إن رأيت المانجو تتراقص على نغمات السمسمية أمام شط القناة ولم لا وهى تستقبلك قبل أن تصل المكان، وكأنها علامات على الطريق ؛ فمعها لست فى حاجة

«الهانئ» في السعودية!!
«الهانئ» في السعودية!!

ربما فاجأنا هدير النغمات الذي استمتعنا به قطرة قطرة على مدى ستين عاما، فانبهرت مشاعرنا بضوئه حين اجتمع، ورأيناه بصورة متكاملة للمرة الأولى، وكأنه كان قطعا

المشهد "اياه"!
المشهد "اياه"!

لم تتخيل منى زكى عندما اختارت سيناريو مسلسل تحت الوصاية أن تصيبها أى محاولة للهجوم، فقد أغلقت كل الأبواب خلفها متأكدة أنه لا شىء يدعو للقلق، ولم لا والتأليف

«هنيدى» نبيل وجميل وأخصائي تجميل!
«هنيدى» نبيل وجميل وأخصائي تجميل!

كل ما يجريه نبيل خطير ولم لا وهو جميل وأخصائي تجميل ؟؟ هكذا سارت أحداث فيلم نبيل الجميل اخصائي تجميل تأليف أمين جمال ومحمد محرز وإخراج خالد مرعى، الذى

بيتر وكريم.. شلبي وزيكو!!
بيتر وكريم.. شلبي وزيكو!!

كان كل منهما لاهثاً في طريق، فأولهما طبيب اخترق الفن بكل عراقيله، وحاول أن يقول ها أنا ذا ، ومنذ إخراجه أول أفلامه سبوبة 2012، وضع أول البصمات التي كانت في طريقها للتشكيل.

أنا لحبيبى.. دائما!!
أنا لحبيبى.. دائما!!

عندما فاجأ حسين كمال وكوثر هيكل الجميع بفيلم حبيبى دائماً عام 1980؛ الذى أصبح أيقونة الحب فى كل اللحظات، لم يكونا على يقين ببقائه وسط كافة الافلام، فهو

«رامز» فوق الشجرة
«رامز» فوق الشجرة

أدرك أنه لا بد وأن يكون طايش فذلك سر جاذبيته؛ ولِمَ لا يحيط نفسه بـ اللا عقل ليجذب الكثيرين نحو شباك التذاكر، وتستمر مشاهدة أفلامه التي يتقدمها بطلاً،

على «عتبة» الباب الأخضر!!
على «عتبة» الباب الأخضر!!

كيف يجتمع الوصول وصيحة التحذير ، ونداءات السماء وحالة التيه وسرقة طفل وعودته ويصاحب كل هذا دعوات تعرف طريقها نحو السماء ؟؟؟ لقد اجتمع كل هذا فى الباب

دراما الهاشتاج والجروب!!
دراما الهاشتاج والجروب!!

ليست مفاجأة أن نشاهد فيلما اسمه هاشتاج جوزني فانتشار كلمة هاشتاج توغل في يومياتنا حتى استطاع أن يحتل عناوين العديد من البرامج وكذلك تريند فالعلاقة

بريق الكبار!!
بريق الكبار!!

من ينسى السحر والإحساس بنطق كل حرف وبريق ملامح العمر الذي أضافه النجم محمود ياسين لفيلمي الجزيرة والوعد ، أو بهجة الفنان محمود عبد العزيز المملوءة بخبرة

«الأفضل» فاز بالرهان!!
«الأفضل» فاز بالرهان!!

يعرفون جيداً كيف يصيبون عدة أهداف بضربة واحدة، قد تتأخر أو تحتاج لاستعدادات خاصة أو تحيط بها ظلال لكنها ستحقق حتماً ماتريد ؛ هكذا جاء فيلم توب جن:مافريك

آخر «اثنى عشر»!
آخر «اثنى عشر»!

باعوا الأيام ... ولم لا؟ فهو يوم يحظى بالكثير من المغريات التي لا يختلف عليها اثنان، فمن لا يمتلك حفنة أمنيات لآيدري متى تتحقق؟ ومن لا يرغب في معجزات السماء؟

«إيجار قديم» برؤية جديدة!!
«إيجار قديم» برؤية جديدة!!

بمجرد أن تكتب حرف الألف ذات الهمزة المكسورة وتتبعه بالياء على محركات البحث، ستجد على مقربة منك لافتة إيجار قديم التى نسيناها، لكنها عادت واجتازت حاجز

ألغام دراما السيرة!!
ألغام دراما السيرة!!

كيف كان ضاحكاً وباكياً في ذات الوقت ؟؟ من أين أتى بكل هذا الكم من السخرية ؟؟؟ وكيف سبق الكثيرين بخطوات ولا يزال؟؟ وما الذي رآه في مسرحياته التي أُعيدت

«سباحات» سوريا عزفن على الأمواج!
«سباحات» سوريا عزفن على الأمواج!

لم يكن فيلم السباحتان ؛ من إنتاج نيتيفلكس والذي طرحته مؤخراً على منصتها وعُرض لأول مرة في مصر وشمال أفريقيا من خلال مهرجان القاهرة السينمائي فى دورته

وغاب «سلطان» النغمة الفايزة!!
وغاب «سلطان» النغمة الفايزة!!

مثلما كانت حياته مساحات انطلاق وتألق تلاحقها الأقدار؛ فيعود محاولاً مرات ومرات ويأتيه القدر ليستسلم في ركنه الخاص معانقاً الذكريات والأحباب؛ كانت نغماته