عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
أنس جمال إليزابيث تيلور الآخاذ الذى ارتبط فى الذاكرة السينمائية بالملكة كليوباترا، وتجاهل كل من قام بالدور منذ عام 1912 على مدى ستة عشر فيلما مع جميلات
لست فى حاجة لعد أنفاس البطل طوال فترة تفكيره فى المشكلة التى ستستغرق عدة حلقات، ويمكنك تجاوز عد درجات السلم التى يصعدها فى البيت العتيق، وربما لن ترى المشاهد
لم يكن صوتها سوى بساط سحرى يجوب بنا؛ كآلة زمن تغوص فى الماضى وتطوف من مكان لآخر، ثم تعيدنا مع نهاية الحدوتة، سواء كانت حلوة واللا ملتوتة ، وهى عادةً حلوة
لن أتعجب إن رأيت المانجو تتراقص على نغمات السمسمية أمام شط القناة ولم لا وهى تستقبلك قبل أن تصل المكان، وكأنها علامات على الطريق ؛ فمعها لست فى حاجة
ربما فاجأنا هدير النغمات الذي استمتعنا به قطرة قطرة على مدى ستين عاما، فانبهرت مشاعرنا بضوئه حين اجتمع، ورأيناه بصورة متكاملة للمرة الأولى، وكأنه كان قطعا
لم تتخيل منى زكى عندما اختارت سيناريو مسلسل تحت الوصاية أن تصيبها أى محاولة للهجوم، فقد أغلقت كل الأبواب خلفها متأكدة أنه لا شىء يدعو للقلق، ولم لا والتأليف
كل ما يجريه نبيل خطير ولم لا وهو جميل وأخصائي تجميل ؟؟ هكذا سارت أحداث فيلم نبيل الجميل اخصائي تجميل تأليف أمين جمال ومحمد محرز وإخراج خالد مرعى، الذى
كان كل منهما لاهثاً في طريق، فأولهما طبيب اخترق الفن بكل عراقيله، وحاول أن يقول ها أنا ذا ، ومنذ إخراجه أول أفلامه سبوبة 2012، وضع أول البصمات التي كانت في طريقها للتشكيل.
عندما فاجأ حسين كمال وكوثر هيكل الجميع بفيلم حبيبى دائماً عام 1980؛ الذى أصبح أيقونة الحب فى كل اللحظات، لم يكونا على يقين ببقائه وسط كافة الافلام، فهو
أدرك أنه لا بد وأن يكون طايش فذلك سر جاذبيته؛ ولِمَ لا يحيط نفسه بـ اللا عقل ليجذب الكثيرين نحو شباك التذاكر، وتستمر مشاهدة أفلامه التي يتقدمها بطلاً،
كيف يجتمع الوصول وصيحة التحذير ، ونداءات السماء وحالة التيه وسرقة طفل وعودته ويصاحب كل هذا دعوات تعرف طريقها نحو السماء ؟؟؟ لقد اجتمع كل هذا فى الباب
ليست مفاجأة أن نشاهد فيلما اسمه هاشتاج جوزني فانتشار كلمة هاشتاج توغل في يومياتنا حتى استطاع أن يحتل عناوين العديد من البرامج وكذلك تريند فالعلاقة
من ينسى السحر والإحساس بنطق كل حرف وبريق ملامح العمر الذي أضافه النجم محمود ياسين لفيلمي الجزيرة والوعد ، أو بهجة الفنان محمود عبد العزيز المملوءة بخبرة
يعرفون جيداً كيف يصيبون عدة أهداف بضربة واحدة، قد تتأخر أو تحتاج لاستعدادات خاصة أو تحيط بها ظلال لكنها ستحقق حتماً ماتريد ؛ هكذا جاء فيلم توب جن:مافريك
باعوا الأيام ... ولم لا؟ فهو يوم يحظى بالكثير من المغريات التي لا يختلف عليها اثنان، فمن لا يمتلك حفنة أمنيات لآيدري متى تتحقق؟ ومن لا يرغب في معجزات السماء؟
بمجرد أن تكتب حرف الألف ذات الهمزة المكسورة وتتبعه بالياء على محركات البحث، ستجد على مقربة منك لافتة إيجار قديم التى نسيناها، لكنها عادت واجتازت حاجز
كيف كان ضاحكاً وباكياً في ذات الوقت ؟؟ من أين أتى بكل هذا الكم من السخرية ؟؟؟ وكيف سبق الكثيرين بخطوات ولا يزال؟؟ وما الذي رآه في مسرحياته التي أُعيدت
لم يكن فيلم السباحتان ؛ من إنتاج نيتيفلكس والذي طرحته مؤخراً على منصتها وعُرض لأول مرة في مصر وشمال أفريقيا من خلال مهرجان القاهرة السينمائي فى دورته
مثلما كانت حياته مساحات انطلاق وتألق تلاحقها الأقدار؛ فيعود محاولاً مرات ومرات ويأتيه القدر ليستسلم في ركنه الخاص معانقاً الذكريات والأحباب؛ كانت نغماته