السبت 4 مايو 2024

نتائج البحث عن : هبة-سعد-الدين

خاف تطلب فلوسك!!
خاف تطلب فلوسك!!

عندما قدم الريحانى مسرحيته ريا وسكينة بعد شهور من تنفيذ حكم الإعدام على الفريق الإحرامي؛ قدم عملا دراميا استغل حالة الجريمة وبعض الملامح

«القلعة» فيها نغمة حلوة!!
«القلعة» فيها نغمة حلوة!!

وكأن قلعة صلاح الدين تقمصت عبر خمسة عشر يوما شخصية شهرزاد بسحر حكاياتها؛ فتأتى مع كل حفلة فى مهرجان محكى القلعة لتمتعنا وفى ذات الوقت تخبرنا بما خفى وتغمرنا بالسحر الذى

«الهوا» مصري!
«الهوا» مصري!

لاتتلخبط عندما تشاهد فرقة كايرو كى فى عدة قنوات فتتخيل فى لحظة أن الفرقة بروحين ؛ روح تسكن جدة وأخرى تنتقل سريعا نحو العلمين وتعيد انتقالاتك بين

دراما الستين!
دراما الستين!

هاهى الدراما المصرية تمارس سحرها فى عمر الستين ، فتحولها لبريق ومرحلة متجددة من الأعمال توثق لما كان، فمهرجان الدراما الثانى الذى أقيم بصورة استثنائية

"الحلوانى" يحذر الحجار
"الحلوانى" يحذر الحجار

الحلوانى بنى مصر فقط ولم يبنِ غيرها؛ وعلى هذا الأساس ظهرت الكثير من التعليقات والإفيهات والمناقشات؛ تحسبا للمجاملة المتوقعة للأخوة الأشقاء فى المملكة

"الروبى"جاء بإسطنبول
"الروبى"جاء بإسطنبول

لم يكن بهلول ليذهب اسطنبول سوى بنغمة اسمه وحرف اللام الذى جعلهما يلتقيان، ورغم أن الروبى وبيته لا يوجد بهما أى موسيقى

ضحكة كده وكده!!
ضحكة كده وكده!!

اتفقت معظم أفلام كوميديا الصيف على اختيار مود مبهج للأفيش وجمع عدد من المضحكين ؛الذين إن فشل أحدهم

حدث فى الأسانسير!!
حدث فى الأسانسير!!

كم السخرية التي لاحقت الأسانسير ومواعيد تشغيله بعد أزمة الكهرباء التى تعانى منها مصر حاليا؛ جعلنا نتصور أفلاما عنوانها

السينما «صيفى»
السينما «صيفى»

هجمة شرسة تواجه العالم وتواجهنا وتجعل محبى الصيف فى معاناة؛ فكيف يدافعون عن حبهم وسط الموت والحرائق والمناخ القاسى الذى لايرحم أحدا؟؟ وكأن الكون يشن

موسيقى وبس!
موسيقى وبس!

من كان يتصور أن ينادى جمهور فى حفل موسيقى بدار الأوبرا المصرية وغيرها من الأماكن ذات العلامة الثقافية بصوت عالى عم احمد ؟؛ فمن يسمع ذلك لن يتصور أنها

الشعب «دفع» للسينما..!!
الشعب «دفع» للسينما..!!

تخبرنا الأرقام بالمعلومات، خاصة إن وضعت فى مكانها بصورة متكاملة، فحصيلة حوالى سبعمائة ألف جنية إيرادات سينما الشعب فترة عيد الأضحى؛ تطرح المعلومات بقدر

خروف السينما المصرية
خروف السينما المصرية

عجزت السينما المصرية بمقايسها فى اختيار الأبطال والسنيدة والأدوار الهامشية أمام قدراته ؛ فلم تجد له دورا يظهر فروته الابداعية و مأمأته الإنسانية و

حدوتة مصرية في السعودية !
حدوتة مصرية في السعودية !

لم يكن مجرد مشوار؛ بل حكايات توالت عبر نغمات وكلمات، استطاعت أن تحمل الكثير من التفسيرات؛ صعد بها السموات من كل الجنسيات من لم يفهمها بالتأكيد كانت خطوات

ويجز بالتقسيط المريح!
ويجز بالتقسيط المريح!

عندما انبهر الجمهور بلافتة الدخول مجانا تخيلوا أنهم ضحكوا على الآخرين ؛ لكنهم لم يلتفتوا إلى أن الخروج بفلوس ويبدو أن الفكرة تطورت مع حفلات ويجز

احذر الباب الأخضر !
احذر الباب الأخضر !

تجذبك بعض الكلمات والاشارات التى تعلق بالذاكرة ؛ وكأنها بعض أيامك وجزء من تفاصيل الحياة التى قد تقف مندهشا أمام بعضها ولا تجرؤ على الاقتراب ولكن عالم

كلثوميات صناعية !!
كلثوميات صناعية !!

يتبادر للذهن سريعًا أن برنامج الذكاء الصناعي سيتعامل مع أغانى أم كلثوم على طريقة : ماذا لو أخذنا حرفا من هنا وآخر من هناك وصنعنا مساحة من الصمت وأضفناها

أم يوسف وأبو كريم!!!
أم يوسف وأبو كريم!!!

لم يكن سوى يوسف؛ ابنها الذى تعرف عليه وعلى يومياته العاملون بإذاعة الشرق الأوسط بسبب مكانتها وشخصيتها وجاذبية حديثها، فقد كانت أما تشعر بالكثير من المشاعر

فلان ومن معه!
فلان ومن معه!

لست فى حاجة أن تكون فلان فيكفيك أن تكون بجانبه لتردد بكل بساطة والنعمة ما أنا ده هوه ؛ لأنك تدرك جيدا أن سهاما ستصيبك لم تكن لك ، فمغامرة جوار فلان لها ثمن

صفارة «جمصة» قادمة!!!
صفارة «جمصة» قادمة!!!

كل الاختيارات متاحة والتوقعات لايمكن حصرها أو تصورها لمعرفة ما الذى حدث فى جمصة ، فقد تخيل الجميع أن يعرف ؛ ولو باختصار أو اشارة دون تفاصيل ، لكن مسلسل

دنيا "سليمة"!
دنيا "سليمة"!

وأخيرًا عاد الطفل لعالم الحواديت فى القرن الحادي والعشرين وتجول بين العوالم الأسطورية وشاهد أرض النعام والورود والرمال وانتقل من زمان لآخر بتفاصيل المكان