الأحد 5 مايو 2024

نتائج البحث عن : هبة-سعد-الدين

دراما «الفستان» مستمرة في المهرجان!!!
دراما «الفستان» مستمرة في المهرجان!!!

وكأن المهرجانات السينمائية في حاجة للمزيد من التريندات التي تختطفها كل مرة نحو تصريح فلان وفستان علانة، ليضاف لها منع ترتانة من الدخول فيتلاشى المهرجان

لكم سوشيالاتكم.. ولي حفلاتي!
لكم سوشيالاتكم.. ولي حفلاتي!

تأتي حفلات مهرجان محكى القلعة كل عام؛ فيقف عدة ساعات على قدميه متحمساً لكل نغمة جميلة وكلمة طيبة ويتجاوز لافتة كامل العدد بكثير، ويصر أن يتواجد بالآلاف؛ طالما جاءه الإبداع.

أن ترى «البهاء» طاهرا!!!
أن ترى «البهاء» طاهرا!!!

تمنحنا المهنة الإعلامية لحظات خاصة بعيداً عما يراه الآخرون، فنطل على عوالم أخرى نلاحظ تفاصيلها ونرى ملامح الإنسان مهما كان؛ وذلك ما حدث مع الكاتب الكبير بهاء طاهر

فخ الرمال الافتراضية!
فخ الرمال الافتراضية!

تسللت إلى حياتنا كطفل يجمع كل خليل بصديق، ويأتى لكل وحيد بصحبة مجهولة من البشر، تمنح الوحيد حياة لم يعتدها، وحفلات يملؤها البهجة؛ فقلوب هنا وزهور هناك

الضحكة لا تزال أبيض وأسود!
الضحكة لا تزال أبيض وأسود!

ساذج من يتخيل أن طريق الضحك سهل وقصير، وهو يعمل تحت شعار سأضحكك وأجرى ؛ لأن الضحك يحتاج إلى خارطة للبحث عن الجديد والمبتكر، والبحث فى التفاصيل ليمكنه

كلما قالوا شقراء.. قلنا مارلين!
كلما قالوا شقراء.. قلنا مارلين!

لن تكتمل كلمة مارلين إلا بـ مونرو ، فالشقراء ألقت ضوءً وبريقاً لا يتحمله الآخرون، وأصابها بالاحتراق، لذلك لم يكن فيلم الشقراء الذى عرضته مؤخراً نتفيلكس

من القاهرة لأوسكار.. حول!
من القاهرة لأوسكار.. حول!

هل مشاركة الأردن وفلسطين والجزائر هذا العام بثلاثة أفلام في مسابقة الأوسكار تعني وجود صناعة سينمائية مميزة؟، وأن السينما لديهم بخير ولا يوجد مشكلات؟.

وغاب «برنس» الليالي
وغاب «برنس» الليالي

اكتشفنا بعد غياب هشام صالح سليم أنه كان يمثل في حياتنا أشياء أكثر من أدوراه ؛ فقد كان بوصلة زمن جميل يفتقده الجميع؛ لذلك انتابتنا حالة من الحزن والألم،

في بلد المهرجانات.. «التريند» تصريحات!!
في بلد المهرجانات.. «التريند» تصريحات!!

في الوقت الذي يضيء سماء المحروسة مهرجان انتهى وآخر لايزال وثالث سيبدأ ورابع يتم الاستعداد له وخامس يُخطط له؛ تتنوع كلها بين المسرح والإنشاد الديني والتليفزيون والسينما والمزج بين الفنون

تحيا ضحكة «فطين»!
تحيا ضحكة «فطين»!

كانت الضحكة صنعته ، يبتكرها كمصمم جواهر، يتقنها لتبقى خالدة.. مختلفة قادرة على اختراق الزمن وكأنها خلية تتجدد ذاتيًا كل صباح.. لا تصاب بشيخوخة الزمن

فيها «عمر خيرت!»
فيها «عمر خيرت!»

تاني تاني تاني.. رددها حوالي عشرون ألفًا في أرجاء محكى القلعة كلما توالت النغمات، ليتمايل الجميع وتتعالى الأصوات مرددة كلمات الأغنيات، لكن الأصداء تعالت

دنيا «السمير» تحترف الفوز!!!
دنيا «السمير» تحترف الفوز!!!

ليست الأرقام التى حققتها مع آخر أفلامها تسليم أهالى وتصدره المقدمة؛ بل انتظار الجمهور عادةً لاسمها وكأنه علامة جودة تثق بها، فاسم دنيا سمير غانم يعنى مساحة من الضحك قد يصاحبه الغناء

ابن مين فى مصر!!
ابن مين فى مصر!!

رغم نجاح شعار أنت متعرفش أنا ابن مين ؛ طوال الوقت وتحوله إلى مفتاح سحرى لكل الأبواب وانتصار شقيقه ابن فلان فى كل المهن؛ إلا أن كل ذلك يختلف فى المسألة

أخي بعد أبي.. فوق الشجرة!
أخي بعد أبي.. فوق الشجرة!

ما المشكلة أن نستبدل الأب بالأخ؟، لا ضرر فنحن أسرة مع بعضينا ، ولكن المهم أن تظل الشجرة موجودة، فهي التي تصنع المشكلة التي سيتم حلها، ذلك فيلم رامز جلال

«متلازمة» أحمد حلمي!!!
«متلازمة» أحمد حلمي!!!

هل كان إعلان أحمد حلمي عن جزء ثان من فيلم كده رضا بعد خمسة عشر عامًا، إقرارًا أنه سيلتزم بتوقعات الجمهور؟؟ وأنه لن يبتعد عن ملعبه الآمن ، حيث الضحك

مكالمة "فاتن" نبوءة
مكالمة "فاتن" نبوءة

قد تصبح السعادة أن يرن الهاتف فيأتيك صوتها، لتتساءل ولا تصدق ، ويختلط عليك الأمر ما بين الحُلم واليقظة، وقد لا

ولسه بنحب «السيما»!
ولسه بنحب «السيما»!

من غيرها يجعلك تشعر بأمطار الشتاء فى عز الحر، أو تلمس الشمس وسط نجوم الليل أو تعود بالزمن مئات بل ألاف السنين؟، ومن سواها يحمل مشاعرك بين غيرة وحب وعذاب

أن تحلق كهشام نزيه!
أن تحلق كهشام نزيه!

هل كان مدركاً وهو يظهر فى مشاهد قليلة فى فيلمه الوحيد كممثل آيس كريم فى جليم عام 1992 أن أحلامه ستصل به أن يحصل على جائزة فاتن حمامه من مهرجان القاهرة السينمائي الأربعين

«خلطة الزعيم» جعلته «عمهم»
«خلطة الزعيم» جعلته «عمهم»

ليس سهلا أن يرتبط اسمك بعادل إمام لأنك ستواجه النعمة والنقمة معاً، فتاريخه يحملك على جناح الفن فيطير بك لأقصى ارتفاع ليراك الجمهور بين العمالقة فى فيلم

دوماً فى انتظار "مروان ومراد"!!
دوماً فى انتظار "مروان ومراد"!!

محتل لم يكن بالصورة المعتادة للشر التى تعود بنا للافلام التى قدمت عصر ماقبل الاسلام؛ فالعدو كان متأنقاً قوياً والمقاومة أكثر ذكاءً وتسبقه بخطوات غير متوقعة