عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
المتأمل للقضية الفلسطينية لا شك يبحث عن مخرج لتلك الأزمة التى أجمع العالم أنها مجزرة وإبادة من أحقر جيش فى العالم وبمباركة ورعاية أقوى جيش فى العالم ضد
منذ بدأ عملية طوفان الأقصى الغير محسوبة النتائج من جانب يقاوم من أجل قضية عادلة لتحرير الأرض المغتصبة والجميع يبحث فى أطواق النجاة والحلول المتاحة
أعادت مخرجات قمة حلف شمال الأطلسي الناتو بفيلنيوس إلى الواجهة، السؤال الذي تردد كثيراً ما هو مصير إنضمام اوكرانيا الى الحلف؟ المشهد بدأ مختلفاً بشكل
اعتادت الدول العظمى على مر العصور أن تخصص قوات شبه عسكرية من خارج جيشها النظامى لتقوم بالحرب نيابة عنها فيما يخص الحروب الغير نمطية كحروب العصابات والحرب
يعيش العالم طفرة تكنولوجية متسارعة تلك الأيام . وظهرت معها أطوار جديدة من التكنولوجيا الغير منضبطة التصرفات ولا ترتبط بأبعاد ومعايير دولية موحدة...
تعتمد السياسية الصينية منذ فترة طويلة على تجنب الصدام العالمى والإهتمام بشؤنها الداخلية المتنامية بإستمرار . الامر الذى إستدعى معه الكثير من الأسئلة من
شهدت الأيام القليلة الماضية إشتعال الأزمة في السودان ما بين قوات الجيش السودانى، بقيادة الفريق أول عبدالفتاح البرهان، وقوات الدعم السريع، بزعامة محمد حمدان
عقيدة بريجنيف ، وهي العقيدةُ التي تنصُّ على أنَّ سيادة أوكرانيا لا يمكن أن تكون أكبر من سيادة الدول الأعضاء في حلف وارسو.انطلاقا من هذه العقيدة حرص الرئيس
تاريخ الشعوب ليس مجرد سطور، ولكنه سلوك وطبائع، تتأثر بالمكان والجينات الوراثية وعوامل التأثير العميقة الجذور في عالمنا العربي لا نقرأ كثيراً بعمق عن سلوكنا ومواطن قوتنا
دائما ما يقدم الأوربيون أنفسهم للعالم على أنهم رواد الحضارة الحديثة وسادة العالم الجديد، بينما باتت تلك السيادة مزعومة ولا تمت للحقيقة بصلة من قبل الكثيرين