عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
لا يوجد ثمة رئيس مصري اهتم بالمصريين عامةً والفئات غير القادرة خاصةً والتي نسميها نحن المصريون أو بالأحرى من يُطلقون على أنفسهم الغلابة سوى الرئيس عبد الفتاح السيسي، وذلك على الأقل في الفترة
خلال العام 2019، أصدر هاكان فيدان رئيس جهاز الاستخبارات التركي قرارًا بزيادة رواتب الإخوان الهاربين إلى تركيا من العاملين في قناتي الشرق و مكملين ، وذلك
استطاع الإنترنت خلق مساحات حوارية جديدة تشمل القضايا ذات الاهتمام المشترك والتى يمكن مناقشتها لخدمة دمقرطة المجال العام، وأكدت عديدٌ من الدراسات
تقوم نظرية السخرية على الاستهزاء بالأشخاص والجماعات والأعداء الذين يدبرون المؤمرات للدولة المصرية، باستغلال ميل الشعب المصرى بطبيعته إلى السخرية، مما وجد
شهدت مصر فى مطلع العقد الثانى من القرن الحادى والعشرين ثورتيْن غيرتا شكل مصر السياسى والاقتصادى والاجتماعي، الأولى فى 25 يناير 2011، والثانية فى 30 يونيه
عجيبٌ أمرُ من يُطلقون بين الحين والآخر دعوات المصالحة مع جماعة الإخوان الإرهابية متجاهلين كل حقائق التاريخ البعيد والقريب والمعاصر الماثلة للعيون على أرض الواقع
في أثناء اعتصاميْ رابعة و النهضة منذ ثماني سنوات مضت، وقُبَيْل حلول عيد الفطر المبارك بأيام، أطل علينا وجهان كئيبان لا يعرفان للإسلام قيمة، ولا لإرادة الشعب مكانة، ولا لرموز مصر قامة
منذ بضع سنوات وأنا أتصفح موقع التواصل الاجتماعى فيس بوك فوجئت بنصِ رسالة من القيادى الإخوانى محمد البلتاجى يغازلُ فيها ثوار يناير، وكتب البلتاجى فى رسالته
تجمعت عوامل عدة أدت إلى قيام ثورة 30 يونيو 2013؛ فقد كشفت عملية صياغة الدستور الإخواني (ديسمبر 2012) عن تباين واضح فى عديدٍ من القضايا، فعلى الرغم من وجود
مع التطور التكنولوجي أصبحت وسائل الاتصال تمارس دورًا جوهريًا في إثارة اهتمام الجمهور بالقضايا والمشكلات المطروحة، حيث تُعد وسائل الإعلام مصدرًا رئيسًا
عند ترشُح المشير عبد الفتاح السيسى لرئاسة الجمهورية فى مارس من العام 2014، أطلق عليه أستاذنا الكبير الراحل محمد حسنين هيكل وقتها أنه المرشح الضرورة ،
منذ أن تولى الفريق أول عبد الفتاح السيسى منصب وزير الدفاع والقيادة العامة للقوات المسلحة تجذَّرت فكرة عدم تدخل الجيش فى الشأن السياسى بعد أن ذاقت القوات
إن المتأمل فى القصص القرآنى يجد عديدًا من الخطوط والخيوط المتقاطعة بين قصة موسى والفرعون والسيسى ومرسي، فكلاهما اختار الآخر
تجمعت عوامل عدة أدت إلى قيام ثورة ٣٠ يونيو ٢٠١٣؛ فقد كشفت عملية صياغة الدستور المصري (ديسمبر ٢٠١٢) عن تباين واضح فى عديد من القضايا؛