عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تتساءل كثير من النساء عن فضل إطعام الطعام في الإسلام
يعتبر قضاء حوائج الناس من أفضل العبادات، حسبما أوضحت دار الفتاء في بيان لها لكن يغفل الكثير من المسلمين عن فضل قضاء حوائج الناس، كما أن النبي صلى الله
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إنه لولا الأسئلة التي كان يسألها الصحابة إلى النبي صل الله عليه وسلم ما كنا نستطيع أن نفهم الدين،
قال الشيخ رمضان عبدالمعز، إن النبي صل الله علية وسلم قال إن من أحب الأعمال إلى الله سبحانه وتعالى هي إدخال السرور إلى قلب إنسان، مشيرًا إلى أنه تبقى شهرًا
جبر الخواطر من أجمل الأشياء التي يفعلها الأشخاص في الدنيا والأخرة، والتي لها أجر عظيم عند الله-سبحانه وتعالى-، وأن أفضل شيء يمكن أن تقدمه لإنسان هو أن
للقرآن الكريم العددي من الفضائل والفوائد، كما أن المداومة على تلاوة كتاب الله عز وجل تعتبر من أحب الأعمال إلي الله والرسول
أكثر الأشياء التي تفيد المتوفي بعد وفاته، هو إخراج صدقة على روحه، والدعاء له بالرحمة والمغفرة، وعمله الطيب الذي كان يقوم به في الدنيا، والصدقة من أحب الأعمال
إن تلاوة وقراءة القرآن الكريم وفهم آياته وعانيها من أحب الأعمال إلي الله، ومن أفضل الأعمال الصالحة التي يمكن أن يقوم بها العبد، فهو سبب لنيل رضا الله سبجانه
كل حرف من حروف القرآن الكريم له فضل وثواب عظيم، ومن أحب الأعمال إلي الله والرسول المواظبة على تلاوة كتاب الله عز وجل وفهم
السعي إلي عمل الخير والمعروف من أحب الأعمال إلي الله والرسول، لذلك يجب على كل إنسان المسارعة لعمل الأعمال الصالحة وحب الخير لغيره وفعله، وفي هذا السياق،
تلاوة القرآن الكريم والمداومة على حفظه وقراءته من أحب الأعمال إلي الله والرسول - صلى الله عليه وسلم - ، كما أن للقرآن الكريم فضلا وثوابا عظيما
أوضح مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية، إن المحافظة على أداء الصلاة في وقتها قربةٌ عظيمة من أحب الأعمال إلى الله؛ موضحًا أن سيدنا رسول الله صلى الله
تلاوة القرآن الكريم والمداومة على قراءته وحفظه من أحب الأعمال إلي الله، ولكن يجب الحرص على التعامل مع القرآن الكريم
للسجود أجر عظيم وثواب كبيرة وفوائد عديدة، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، فوائد وفضل السجود كالآتي:
جبر الخواطر من أجمل الأشياء التي يفعلها الأشخاص في الدنيا والأخرة، والتي لها أجر عظيم عند الله سبحانه وتعالى، وأن أفضل شيء يمكن أن تقدمه لإنسان هو أن تجبر
الصيام من أحب الأعمال إلى الله- عز وجل-، فالصيام عبادة لكل مسلم ومسلمة، وهو رابع أركان الإسلام، التي لا يمكن أن يقوم الإسلام بدونه، فهو ركن أساسي في دين
الصوم من أحب الأعمال عند الله- سبحانه وتعالى-، وهو فرض على كل المسلمين، ورابع أركان الإسلام الذي ذكرها رسول الله - صلى الله عليه وسلم-، حين قال: بُني
يعد صيام يوم التروية من أحب الأعمال إلي الله وله فضل وثواب عظيم، فهو من الأيام التي يضاعف فيها الأجر وتكفر فيه السيئات والخطايا، لذلك يجب على كل مسلم
إن المدوامة والمحافظة على صلاة النوافل من أحب الأعمال إلى الله وأفضل ما يتقرب بها العبد إلى ربه، لما لها من فضل وثواب عظيم، فبها تقضي الحوائج وتغفر الذنوب والخطايا، وتعمل على تزكية وطهارة النفس.
للحفاظ على الصلاة في أوقاتها ثواب وأجر عظيم، فهي كنز يجب أن يحافظ كل مسلم عليه، إذ روى عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه- أنّه سأل رسول الله صلى الله عليه