عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
يجب على كل إنسان السعي إلي طلب العلم ونفع المجتمع، حيث وردت العديد من الأحاديث التي تحث على طلب العلم، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، أحاديث الرسول عن طلب العلم كالآتي:
اشتهرت غزوة تبوك بهذه الاسم نسبة إلى عين تبوك، التي انتهى إليها الجيش الإسلامي، ووردت اسم غزوة تبوك في إحدي سور القرآن الكريم وسميت بعدة أسماء، وهنا تقدم
تعتبر سورة الفاتحة نوراً أعطي للرسول صلى الله عليه وسلم لم يعط لأي نبي قبله هي وخواتيم سورة البقرة. قال صلى الله عليه وسلم: ... فسلم وقال: أبشر بنورين
الرسول - صلى الله عليه وسلم- هو قدوة لنا في هذه الحياة، وأمرنا الله أن نقتدي به في كل أمور حياتنا اليومية؛ لأنه كان كاملاً من كل شيء، ولم يكن به العيوب
أوصانا الله بالحفاظ على صلة الرحم، وعدم قطعها لأي سبب من الأسباب، وأوصانا الرسول صلى الله عليه وسلم أيضًا بذلك، وقال الرسول في حديثه: الرحم معلقة بالعرش
وردت العديد من الأحاديث عن الرسول صلي الله عليه وسلم عن النساء، وفي هذا السايق، تقدم
قال الرسول عن صلاتي الفجر والعشاء إنهما أثقل صلاتي على المنافقين، فقال الرسول صلى الله عليه وسلم-: ليس صلاةٌ أثقلَ على المنافقين من الفجر والعشاء، ولو
لا يوجد إنسان في الحياة ليس لديه ذنوب، الله خلق الحسنات والسيئات، ولا يوجد إنسان ليس لديه حسنة واحدة، أو سيئة واحدة، فالإنسان بطبعه خطاء، فقال الرسول
هناك بعض الآيات في القرآن الكريم قد لا يكون معناها واضحا بالنسبة للكثير، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة دار الهلال ، المقصول بقول الله تعالي سنسمه على الخرطوم كالآتي:
سادت حالة من الجدل بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي بعد الإعلان عن خبر مصرع الرسام السويدي لارش فيلكس، صاحب الرسومات الكاريكاتيرية المسيئة للرسول صلى الله عليه وسلم.
اتصف الرسول صلي الله عليه وسلم بالعديد من الصفات الحميدة والخصال الحسنة التي يجب على كل مسلم الاقتداء والتحلي بها، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال
غسيل الملائكة هو حنظلة بن أبي عامر الأنصاري، وهو أحد الصحابة الذين اتصفوا بكثرة مرافقتهم للرسول صلى الله عليه وسلم في معظم أوقاتهم، وشارك حنظلة مع الرسول
سعد بن عبادة هو الصحابي الجليل، زعيم الخزرج، وأحد النقباء الأثنى عشر، الذين بايعوا الرسول صلى الله عليه وسلم بيعة العقبة، وقد شهد مع رسول الله المشاهد كلها .
تمر الأعوام والأزمنه وتختلف العصور من مكان لمكان، وكل عصر طبيعته التي يتأثر بها من يعيش فيها، في عهد رسول الله صلي الله عليه وسلم قد تعددت الزوجات، وأتخاذ
صلاة العشاء والفجر عادة ما يكونوا ثقال على المنافقين، فقال عنهما الرسول -صلى الله عليه وسلم-: أثقل الصلاة على المنافقين صلاةُ العشاء وصلاة الفجر، ولو
الظلم من أبشع الأشياء التي ممكن أن يفعلها الإنسان سواء لنفسه، أو لغيره من الأشخاص، لدرجة أن الله جعل دعوة المظلوم التي يدعوها مستجابة ولا ترد له، فقال
أكثر ما يقلق الإنسان في حياته هو المستقبل، فالمستقبل وما يخفيه من أحداث من شأنها أن تغير مسار البشر هو شيء مقلق للإنسان، ودائمًا ما يفكر فيه، والإنسان
يوم الجمعة يوم له مكانة خاصة عند الله وعند الأشخاص جميعًا، فهو يوم خصه الله بالبركة والرزق واستجابة الدعاء، وهذا اليوم قال عنه الرسول -صلى الله عليه وسلم-
التخاصم والمقاطعة ليست من سمات الإسلام، بل الإسلام يتسم بالحب والتعاون والسلام والمحبة، والتخاصم هذا عكس ما يتميز به الإسلام، وقال الرسول -صلى الله عليه
القرآن الكريم مليء بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، وآية الكرسي تقرأ لشعور