عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
سورة (ق) هي السّورة الخمسون من حيث ترتيب سور القرآن، وهي سورة مكيّة؛ أي نزلت قبل الهجرة النبويّة
سورة يوسف تُعَدّ من السُّور المكّية في القرآن الكريم، و يبلغ عدد آياتها مئة وإحدى عشرة آية، المرتبةَ الثانية
سور القرآن الكريم عديدة، ومنها ما هو مدني ومنها ما هو مكي، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، آخر سورة نزلت في مكة كالآتي:
تعد سورة البروج من السور المكيّة التي نزلت على سيدنا محمد -صلى الله عليه وسلّم- في مكة المكرمة قبل
يقسم القرآن الكريم إلى مجموعةٍ من السور المكيّة ومجموعةٍ من السور المدنية، والسور المكية هي التي نزلت
سورة التكاثر سورة مكية ونزلت على الرسول صلي الله عليه وسلم في مكة المكرمة قبل الهجره إلى المدينة، وتقع
سورة فاطر سورة مكية، ونزلت على الرسول صلي الله عليه وسلم، قبل الهجرة إلي المدينة، وتحتل المرتبة الثالثة والأربعون في ترتيب نزولها،، ونزلت سورة فاطر بعد سورة الفرقان وقبل سورة مريم.
سورة الكافرون سورة مكية، نزلت قبل الهجرة في مكة المكرمة، عدد اياتها ست أيات، ترتيبها في المصحف الشريف السورة رقم109 وتقع في الجزء الثلاثون، ونزلت بعد سورة
سورة القلم هي سورة مكية نزلت على رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في مكة المكرمة، وهي ثاني السور المكية حيث نزلت بعد سورة العلق، تقع في الجزء التاسع والعشرين
كل سور القرآن سواء نزلت في مكة أو المدنية هي كلام الله -سبحانه وتعالى- ولا فرق بينهم ولا يوجد سورة أفضل من سورة، ولكن هناك بعض الخصائص التي يتميز بها السور
هناك فرق بين السور المكية والسور المدنية، كما أن كل منهما بعدد من الخصائص، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، خصائص السور المكية والمدنية كالآتي:
سورة القدر سورة مكيّة، ونزلت قبل الهجرة النبوية في مكة المكرّمة، هي من قصار السور، حيث تتألف من (5) آيات و(27) كلمة، وترتيبها السابعة والتسعون، فهي في الجزء الثلاثين والحزب الستين.
سورة يونس هي إحدى السورة مكيَّة، وعدد آياتها مئة وتسعُ آيات، وهي السورة العاشرة حسب ترتيب أي القرآن، وسُمِيت بهذا الاسم؛ لِذكرها قصة سيدنا يونُس -عليه الصَّلاة والسَّلام- مع قومه.
سورة (ص) سورة مكية، تعرف ايضًا بسورة داود، وقد نزلت في الفترة الواقعة بين الهجرة إلى الحبشة وحادثة الإسراء والمعراج، ويبلغ عدد آياتها ثمانٍ وثمانين، وكلماتها
سورة الفيل هي سورة مكية، نزلت في مكة، تناولت الحديث عن قصة أبرهه الأشرم ومحاولته لهدم الكعبة، ولقد وردت قصة الفيل في القرآنِ الكريمِ، كما أشار لها في
يمتلئ القرآن الكريم بالعديد من السور القرآنية العظيمة، ومن هذه السور سورة الواقعة، وهى مِن السور العظيمة، التي لها فضائل كثير عِند قراءتها، فهى ترتيبها
سورة الواقعة هي سورة مكية، تقع في الجزء السابع والعشرين من المصحف، وعدد آياتها ست وتسعون آية، ونزلت بعد سورة طه، وقبل سورة الشعراء، وترتيبها في المصحف هو السادس والخمسون.
القرآن الكريم مليء بالسور العظيمة، ويكون عادًة لكل سورة من سوره العديد من الفضائل عند قراءتها، فسورة الفاتحة تقرأ لتفريج الكروب، وآية الكرسي تقرأ لشعور
عند تصفحك للمصحف الشريف ستجد أن بعض سور القرآن الكريم مكتوب بجانبها مكية أو مدنية، وهو بحسب المكان الذى أنزلت فيه على النبي صلى الله عليه وسلم، لكن هذا
سورة الأحقاف هي واحدةٌ من السور التي نزلتْ على الرسول -صلى الله عليه وسلم- في مكة باستثناءٍ ثلاث آياتٍ هنّ موضع خلافٍ بين أهل التفسير وهن الآيات: العاشرة