عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
العبادة هي الهدف الأساسي من إيجاد الخلق، حيث خلق الله تعالى الإنسان والجن ليعبدوه، وسخر للإنسان كل شيء من حوله ليساعده على العبادة، إذ يقول الله عز وجل
ما لم نتعلّم كيف نحبّ خلق الله، فلن نستطيع أن نحبّ حقاً ولن نعرف الله حقاً تلك هي إحدى قواعد العشق الأربعون، ترجمها أبو فلة اليوتيوبر الكويتي حسن سليمان إلى عمل إنساني حقيقي،
خلق الله الإنسان وخلق رزقه معه، وهو جنين في بطن أمه، كتب الله له رزقه، وكتب مصيره في المستقبل أسعيد هو أم تعيس، والرزق لا يكون في المال فقط، بل الرزق يكون
خلق الله الإنسان من طين، وخلق الجان والشياطين من نار، وخلق الملائكة من النور، فذكر الله الملائكة في كتابه العزيز: هُوَ الَّذِي يُصَلِّي عَلَيْكُمْ وَمَلَائِكَتُهُ
عندما خلق الله -سبحانه وتعالى- الإنسان، جعل فيه فطرة حب الناس جميعًا، وجعل له مشاعر تبنى على ما يعترضه من أحداث تمر به خلال تعامله مع الناس، فيحب، ويكره
من سمات الله عز وجل- أنه القادر والقهار، فمن دلائل قدرات الله العظيمة هو خلقه لهذا الكون بهذه الدقة، التي لا يستطيع أحد من الجن والإنس الإتيان بها، وهناك
خلق الله الأرض ومنً عليها وكرم الإنسان ويسر له كل سُبل الحياة لكي يحيا حياة كريمة، وأنزل الله رسالته السماوية ليدعو الناس إلى عبادة وحده لكي يُعرف الناس
قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إننا نحتفل اليوم معا بذكرى مولد أشرف خلق الله وسيد المرسلين الرحمة التي أرسلها رب العزة للعالمين وهو الشاهد والمبشر والنذير والداعي لله والسراج المنير سيدنا محمد.
خلق الله الجنة للمتقين والصالحين، وعلى العكس خلق النار للكافرين والمذنبين، وجعل بالجنة كل الأشياء الجميلة التي لا يمكن أن يتخيلها أحد، وجعل لأهل النار طعامهم أيضًا، الذي يأكل في بطونهم.
خلق الله في قلوبنا حب الآخرين، والإنسان بطبعه اجتماعي، ولا يقدر على العيش وحده، فالإنسان لابد
هناك خلاف بين علماء الإسلام حول الحكمة من تحريم الوشم، فمنهم من قال لأن به تزييفاً وغشاً وإخفاءً للعيوب، وقد استدلوا على ذلك مما ورد عن الصحابي الجليل
الملائكة هم خلقٌ ممن خلق الله، خلقهم من نور، وأوكل إليهم مهاماً معيّنة لأداها، وحباهم بالكثير من القدرات والصفات التي تميّزهم عن غيرهم من المخلوقات، فهم
خلق الله سيدنا آدم عليه السلام-، وخلق له نصفه الثاني وهى حواء؛ لكي تكمل معه الحياة ولكي
الإسلام دين الفطرة، وهو دين التسامح والمحبة، والرحمة، والأخلاق العظيمة، والتسامح خلق الإسلام كدين منذ أن خَلَق الله الأرض، منذ أن بعث الأنبياء، والرسل،
قد خلق الله عز وجل الأنسان على أختلاف الملل والأشكال، والأجناس من أب واحد وأم واحدة: إن ربك واحد،وإن أباكم واحد وفي هذا الصدد تعرض دار الهلال في السطور
خلق الله سبحانه وتعالى الأنسان وزينه وجعله في أحسن صورة قال تعالى: لقد خلقان الإنسن في أحسن تقويم وقد بين الله تعالى في القرءان الكريم على ما يحرمون
خلق الله الحيوانات وجعل لكل منها منفعة خاصة للإنسان، فخلق الأبقار والأغنام كمصدر غذائي للإنسان، وخلق الحمار والحصان مصدر عمل للإنسان، وخلق أنواع معينة
خلق الله تعالى الحور العين وجعلهن من سكان الجنة بانتظار العباد المؤمنين ممن أثابهم الله -تعالى- على حسن عملهم في الدنيا بأن جعل لهم الجنة في الآخرة، بما
خلق الله الشيطان من النار، وجعل شغلته الأساسية في الحياة هى إغواءنا بمشاغل الحياة، وبالمحرمات، وكما أن رغبتنا في فعل شيء محرم وراءها الشيطان، فإن أيضًا
خلق الله تعالى الحور العين وجعلهن من سكان الجنة بانتظار العباد المؤمنين ممن أثابهم الله تعالى على حسن عملهم في الدنيا بأن جعل لهم الجنة في الآخرة، بما