عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
إن تلاوة القرآن الكريم باستمرار وتدبر الآيات والمعاني من أحب وأفضل الأعمال التي تزيد من صلة العبد بربه، وذلك لما للقرآن الكريم فضل وثواب عظيم عند الله
أثنى الله على مَن يقومون الليل، ووعدهم بالجزاء الوافي؛ حيث قال -تعالى-: (تَتَجَافَىٰ جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ خَوْفًا وَطَمَعًا
للقرآن الكريم فضل وثواب عظيم، ويجب على كل مسلم الحرص على تلاوته وفهم معانيه وتدبر آياته والعمل بها، فهو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، كما أنه نور للمسلم يوم القيامة وسبب لراحة القلب وطمأنة البال
إن تلاوة وقراءة القرآن الكريم وفهم آياته وعانيها من أحب الأعمال إلي الله، ومن أفضل الأعمال الصالحة التي يمكن أن يقوم بها العبد، فهو سبب لنيل رضا الله سبجانه
للقرآن الكريم فضل وثواب كبيرة، لذلك يجب على كل مسلم المداومة على تلاوته يوميا، فهو سبب لراحة البال وطمأنية القلب، كما أنه سبب للنجاة من النار ودخول الجنة
أذكار الصباح هي الأذكار المخصصة التي يذكرها المسلم يوميًا عند طلوع الشمس، وقد وعد الله المسلم الذاكر لها بجزيل الأجر والثواب، فقد حثنا جل وعلا على ذكره
قال مجمع البحوث الإسلامية، إن من كان له بنات وأحسن تربيتهن واتقى الله فيهن دخل الجنة، واستشهد المجمع بما ورد عن أبي سعيد الخدري رضى الله عنه قال قال رسول
دخول الجنة بغير حساب ولا سابقة عذاب، هدف وغاية كل إنسان، وسعي الحياة والناس دائما بحساب القرب من الجنة والبعد عن النار، ومن ينسي ذلك الهدف يتوه ويبتعد ولابد من محفزات دائما للعودة والانتباه.
للقرآن الكريم العديد من الفضائل، وبتلاوته يسعد المسلم وينال رضا الله، كما أنه سبب لتحصيل الرزق والبركة، ومن أسباب النجاة من النار ودخول الجنة، ولكن قد
القرآن الكريم حُجّةٌ لصاحبه يوم القيامة فمَن حرص على قراءة القرآن الكريم في الدُّنيا، وحرص على معرفة أحكامه؛ كان له
للقرآن الكريم فضل وثواب وأجر عظيم عند الله، لذلك يجب على مسلم الحرص على قراءته يوميا وتدبر آياته، فهو نور للمسلم يوم القيامة وسبب للنجاة من النار ودخول
خلق الله الأرض ومنً عليها وكرم الإنسان ويسر له كل سُبل الحياة لكي يحيا حياة كريمة، وأنزل الله رسالته السماوية ليدعو الناس إلى عبادة وحده لكي يُعرف الناس
للقرآن الكريم فضل وثواب كبير، وعلى كل مسلم المدوامة على تلاوته وتجبر آياته وفهم معانيه، فهو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار وجلب الرزق والبركة والتحصين
لا أحد على وجه الأرض لن تنتهي حياته ويذهب إلى الله، مهما طالت حياته، فقد قال الله -تعالى- كُلُّ نَفْسٍ ذَائِقَةُ الْمَوْتِ ۗ ، فعلينا أن نعمل في حياتنا
إن قراءة وتلاوة القرآن الكريم لها فضل وثواب كبير عند الله، فهو سبب للنجاة من النار يوم القيامة ودخول الجنة، كما أنه يساعد على راحة البال وطمأنية القلب،
ضرورة على كل مسلم أن يقول أذكار الصباح كاملة للحفظ والرزق، وتبقى الأذكار حصن المسلم، والملاذ الآمن لكل من لجأ إلى الله تعالى يطلب منه العون والحفظ والرزق في يومه.
القرآن الكريم سبب في راحة القلب وطمأنينة البال، كما أن المداومة على حفظه وتلاوته سبب للنجاة من النار ودخول الجنة، وسورالقرآن كثيرة ولكن كيف رُتبت، ففي
للقرآن الكريم العديد من الفضائل والثواب، فهو سبب لدخول الجنة والنجاة من النار، كما أنه سبب لراحة القلب وانشراح الصدر وطمأنينة البال، لذلك يجب المداومة
تعتبر أذكار الصباح من الأذكار الهامة التي لابد أن يرددها المسلم في يومه، لأنها تمثل له حصنا يوميا من الشيطان ووسوسته، وتمثل حماية وصيانة لنفسه من الوقوع في الخطأ والزلل.
جميعنا نتمنى ونطلب من الله -عزوجل- ان يرزقنا الجنة، فهي جزاء من عمل صالحًا في حياته،ى فكل منا عليه أن يجتهد ويزهد في دنياه ليفوز بالجنة، ويبتعد عن ارتكاب