عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تمر بعض النساء بمرحلة عمرية تشعرن فيها ببعض من المخاوف والقلق والمشاعر المضطربة، التي تجعلهن يفقدن لذة ما يمتلكن من أشياء إيجابية، ويركزن على ما يعكر صفو
10 سنوات مروا على ذكرى ثورة 30 يونيو، وخلال تلك الأيام هناك نساء فقدوا أزواجهن وقدموهن شهداء للوطن، وفداءً لعزة وكرامة المصريين وذلك بإنقاذ البلاد من المصير
يعد الذكاء العاطفي هو الطريقة التي يتعامل بها الشخص، كي يعبر عن حبه وامتنانه للأخر، والتي لابد أن تكون أساس للعلاقات الزوجية الناجحة، كي يستطيع كل طرف
يحتفل العالم في 23 يونيو من كل عام بـ اليوم الدولى للأرامل ، بناء على قرار أصدرته الجمعية العامة للأمم المتحدة فى ديسمبر 2010، ويأتي هذا اليوم، اعترافًا
ما أصعب أن تعيش المراة حالة من عدم السعادة مع شريك حياتها، حيث تؤدي تلك المشاعر لمزيج من الارتباك وعدم الامان والبؤس الشديد، وقد تكون هناك علامات للتأكيد على وجود علاقة حزينة ويائسة مع الشريك،..
يحتفل العالم بـ اليوم العالمي للأب في 21 يونيو من كل عام، الاحتفال الذي يهدف إلى تكريم كل الآباء حول العالم، حيث يعتبر الأب أحد أهم الركائز الأسرية فهو
تمر كل البيوت بخلافات زوجية، ولكن ما يزيد صعوبتها هو عدم احتواء الأزمة وتفاديها وإيجاد حلول لها، ومن أكثر ما يزيد الفجوة بين الزوجين، هو شعور الرجل بالعجز
تعد الخيانة الزوجية من أبشع ما يدمر استقرار الحياة الأسرية، فبمجرد شعور المرأة بالشك تجاه زوجها وتصرفاته، تتحول الحياة بينهما لجحيم، وقد تكون هناك علامات
تعتمد بعض النساء على الآخرين وخاصة شريك الحياة، في كل خطوة من حياتها، الأمر الذي يجعل علاقتها أشبه بما يسمى إدمان الآخرين، حيث تجد المرأة نفسها غير قادرة
تتمنى كل فتاة أن ترتبط بشريك حياة مثالي، حيث تعد مهمة العثور على الحبيب المناسب ليس بالأمر السهل ، ويزداد صعوبة حال المرور بتجربة عاطفية فاشلة أو أكثر،
ليس من السهل أبدًا أن تتعامل المرأة مع حالات الانفصال والتخلي وحسرة القلب من شريك الحياة، حيث تعد من أصعب الأشياء التي تمر بها في الحياة، لأنها تنطوي على
تشكو بعض الزوجات من عدم رومانسية شريك الحياة، فأزواجهن لا يعرفون ماهية التعبير عن الحب سواء بباقة من الورود أو ببعض الكلمات اللطيفة والرقيقة والتي لها
العلاقات غير الصحية لها عدة علامات وتكون نتيجة لعدم تلبية الاحتياجات الأساسية، بجانب الشعور بالتهديد أو عدم الأمان مع شريك حياتك، فضلاً عن ضعف التواصل
قد تكون علاقة المرأة مع شريك الحياة الانطوائي أمراً صعباً للغاية، حيث يفضل هذا النوع من الرجال التجمعات الهادئة مع قلة مختارة والانغلاق على ذاته، مما يجعل
تعاني بعض النساء من مشكلة سوء الظن والشك الدائم في زوجها، فإن تأخر عن البيت قليلاً او رأته شارداً بذهنه، او يتحدث في الهاتف بصوت منخفض أساءت الظن به، وغيرها
تجد بعض الفتيات أنهن أكثر خجلاً وانطوائية في التعبير عن مشاعر الحب والرومانسية مع الحبيب، وخاصة في مرحلة الارتباط والخطوبة، الأمر الذي يتحول فيما بعد لمشكلة
يحتاج خلق الأمان العاطفي في العلاقة وقتا وجهدا واستعدادا للتواصل مع شريك الحياة ، ولخلق هذا الأمان يوصي الخبراء باتياع عدة نصائح هامة ، و فيما يلي طرق
يعد التفرقة بين مفهومي الحب والتعود مع شريك الحياة، أمراً ليس سهلًا على الإطلاق، خصوصا إذا كانت تلك المشاعر جديدة على المرأة، فيمكن أن تكون العلاقة قوية
يعتقد البعض أن الغيرة هي خير دليل على الحب، وانه من السهل التحكم فيها، حتى لا يتحول الأمر لغيرة مرضية تزيد المشكلات مع شريك الحياة وتهدد العلاقة، ولكن
يعد الخذلان من أصعب المواقف التي قد تمر علي المرأة، وخاصة إن كان من شريك الحياة، حيث تشعر حينها بفقدان السند والقوة، فضلاً عن شعورها بالغدر والخيانة، لعدم قدرتها على توقع ما حدث لها من خذلان،...