عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الجمال ليس صفةً للكائنات أو الماديات فقط، بل هو أيضاً صفة للمعانى والأخلاق، وإذا كان جمال المادة يُدرك بالحواس الخمسة -البصر أو الشم أو الذوق أو السمع
شهد المجتمع المصرى خلال الأيام الفائتة صدمة اجتماعية عنيفة، عندما تم الكشف عن جريمة قذرة شكلاً وموضوعاً، تتمثل فى الاعتداء الجنسى على القاصرات اليتيمات،
الابتزاز الإلكتروني هو الوصول إلى البيانات والمعلومات الخاصة بالضحية عبر بعض وسائل التواصل الاجتماعي وتطبيقات الهواتف الذكية، ثم تسجيل أو فبركة محتوى صوتي
كانت الأحداث فى عام 2021 كأمواج البحر العالية المتتابعة دون توقف، والمتداخلة أيضاً باستمرار، مما زاد المجتمع المصرى والمجتمع العالمى توتراً على توتره،
من يقرأ القرآن بتدبر وتمعن، يدرك أن معظم آيات القرآن الكريم وخاصة التى تتناول قصص الأنبياء والأمم السابقة، تتناول الصلاح والصالحين والمصلحين، والفساد والفاسدين والمفسدين.
كنت أدرس فى الأزهر الشريف العامر مادة الملل والنِّحَل -بكسر وتشديد النون وفتح الحاء- وسألت أستاذى الدكتور حسن الهوارى -رحمه الله- عميد كلية الدعوة الاسلامية
علم الدراسات المستقبلية ( (Futures studies أو Futurology) ) هو علم يختص بالمحتمل والممكن فى المستقبل، وقراءة السيناربوهات المحتملة التى من الممكن حدوثها وكيف ستؤثر إيجاباً أو سلباً؟
عقد بمعرض مدينتي الأول للكتاب، مساء اليوم الثلاثاء 7 ديسمبر ندوة بعنوان بناء الوعي في الجمهورية الجديدة شارك فيها الدكتورعمرو سليمان أستاذ الطب النفسي
يُعقد بمعرض مدينتي الأول للكتاب ندوة بعنوان بناء الوعي في الجمهورية الجديدة ، يشارك بها الدكتورعمرو سليمان أستاذ الطب النفسي وعلوم الأعصاب المعرفية، والسيناريست
بعد محفل الافتتاح العظيم والمشرف لطريق الكباش فى الأقصر، والذى تابعته عشرات من وسائل الإعلام العالمية، وتابعه أكثر من مليار من البشر، ونجحت مصر فى تسويق
فى حوار هاتفى شيق مع صديقى العزيز الدكتور عمرو سليمان، استشارى الطب النفسى، أفاد فى وسط حديثه إلى علاقة الصحة النفسية بطرق التفكير، قائلاً: إن طريقة التفكير
فى العام السادس للهجرة بعث رسول الله صلي الله عليه وسلم 6 رسل فى يوم واحد إلى الحكام في العالم، يعرض عليهم سماحة الإسلام، ويطمئنهم أنه رسالة سلام مع الله
فى حوار لطيف مع بعض مشايخى وأساتذتى بجامعة الأزهر حول قضية من القضايا المستجدة، والتى يكثر حولها الجدل الفقهى، ذكرت لهما ما توصلت إليه يقيناً شرعاً وعلماً
فى شهر أبريل عام 2018 زرت مكتبة الإسكندرية وعدد من أئمة وزارة الأوقاف المتدربين فى الدورة التدريبية رقم (75) بمركز التدريب التابع للوزارة، وكنت وقتها مكلفاً بتدريبهم بصفتى مدير عام التدريب بالوزارة
جدل واسع فى وسائل الإعلام بعد ما حقق جراحون أمريكيون نجاحاً في زراعة كلية خنزير في جسم إنسان، ويعد ذلك تطوراً علميًا كبيرًا، بعث بآمال كبيرة لدى الملايين حول العالم
من الخطاب الإلهى للرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم، لتحديد مهمته فى البشرية، التى أرسله الله تعالى لأجلها، ما ورد فى سورة الأحزاب حيث يقول تعالى
إن شوق المحبين لرسول الله - صلي الله عليه وسلم - شعورٌ متبادل بينهم وبينه حتي بعد انتقاله الي الرفيق الأعلي وإن لم يروه أو يعاصروه، (فقد روي الإمام مسلم في صحيحه عن أبي هريرة - رضي الله عنه
إذا استنفدت مرات الطلاق وبانت المرأة من زوجها بينونة كبرى لا يجوز استعارة فاجر ليعاشرها فى الحرام باسم الشرع .. حتى تحلل زوجها الأول كما فى الأفلام . قال
فى ظل التحديات التى تواجه الدولة المصرية فى هذا العصر، تتطلب الضرورة تدريس ملاحم جيشنا العظيم وبطولات الشهداء فى تاريخ مصر قديماً وحديثاً لأولادنا فى
في شهر يوليو عام 2001 تم استدعائي في ديوان عام وزارة الأوقاف، بأمر مباشر من المرحوم الدكتور محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف الأسبق، وتكليفي بمهمة إمام وخطيب ومدرس مسجد النور بالعباسية ،