عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تقدم اللواء حاتم حشمت عضو لجنة الدفاع والامن القومي ورئيس الهيئة البرلمانية لحزب حماة الوطن بمجلس الشيوخ، بخالص التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسى رئيس الجمهورية
يعد صيام يوم التروية من أحب الأعمال إلي الله وله فضل وثواب عظيم، فهو من الأيام التي يضاعف فيها الأجر وتكفر فيه السيئات والخطايا، لذلك يجب على كل مسلم
مع بداية شهر ذي الحجة المبارك، يحرص الكثير من المسلمين صيام العشر من ذي الحجة، فهي الأيام والليالي التي أقسم بها الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم بقوله
العشر الأوائل من ذي الحجة من أفضل الأيام التي يستحب فيها الإكثار من الأعمال الصالحة مثل الصيام والصدقة وقراءة القرآن وغيرها من الأعمال الفضيلة التي ينال بها المسلم رضا الله سبحانه وتعالى.
يعد الدعاء هو أيسر الطرق للتقرب إلى الله سبحانه وتعالى، إذ يكمن به ثواب عظيم، والله يحب أن نتقرب إليه بالدعاء، وأن نذكره في كل وقت، وذلك في قوله تعالى: وقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكم
قال الدكتور سعيد عامر، الأمين العام المساعد للدعوة بمجمع البحوث الإسلامية، إن الله سبحانه وتعالى جعل مواسم لتجار الآخرة الذين يريدون الفوز بها من خلال الطاعات.
يوجد الكثير من الأدعية التي يمكنك ترديدها في الصباح؛ لتبدأ يومك بذكر الله سبحانه وتعالى، وتحل البركة بيومك، ويزيد إيمانك، وتكسب رضا الله، إذ أنه حثنا على
توجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، بالحمد لله على ستره لمصر، قائلا: مش هنسى أبدا اشكر واحمد الله سبحانه وتعالى على دعمه وكرمه وعلى ستره ونصره وعطفه ورحمته بينا .
تعتبر سورة الواقعة من السور المكية، التي نزلت على رسول الله صلّ الله عليه وسلم قبل الهجرة، وتقع في الجزء الثالث والعشرين من القرآن الكريم، وقد بدأها الله
يقتضي المسلمون بالنبي محمد صلى الله عليه وسلم، ويسيرون على نهجه لجني الثواب، وزيادة الإيمان، والتقرب إلى الله سبحانه وتعالي، إذ ذكر الله تعالى في كتابه
قال اللواء محمود خليل، مدير أمن المنيا، إن وزارة الداخلية، بها رجال لا يهابون الموت على الإطلاق، ويضحون دومًا بأرواحهم الطاهرة، ودمائهم الذكية من أجل رفعة
الأضحية من السنن التي وردت عن النبي صلى الله عليه وسلم وذكرها الله سبحانه وتعالى في القرآن الكريم، وقد شُرعت شكرًا لله سبحانه وتعالى على نعمه المتعددة،
أكد الشيخ عبد الناصر طه ،خطيب وإمام مسجد عمربن الخطاب، بمدينة ناصر شمال بنى سويف، أن الله سبحانه وتعالي هو أرحم الراحمين ، وجعل من أسمائه الحسنى الرحمن
كثير منا يحلف على أمور أن يفعلها أو يتركها لكن أحيانا لا يستطيع الوفاء بما حلف عليه لأسباب مختلفة، وهذا اليمين الذي لم يوفي له أنواع وطرق لتكفيره، ذكرها
البكاء أثناء الصلاة أو قراءة القرآن أو الدعاء هو أحد علامات الخشوع، وهو من الصفات التي ذكرها الله سبحانه وتعالى في كتابه الكريم عن الخاشعين والصالحين من
على الرغم من مرور سنوات طويلة، من الجدل بشأن مدى شرعية زيارة قبور الأولياء، والتبرك والتوسل بها إلى الله سبحانه وتعالى، وحسم بعض الفتاوى لهذه المسألة باعتبارها
تقوي الله عز وجل هي الوقاية والحفظ من المخاوف و سفينة نجاة العبد من الشدائد والفرج من الهموم والضيق والفلاح تيسير الرزق وسبب معية الله سبحانه وتعالى، ولا
الصلاة هي أحد أركان الإسلام وهي واجبة على كل مسلم بالغ، وهي كما قال عنها الله سبحانه وتعالى إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَوْقُوتًا
بعد انتهاء شهر رمضان المبارك، يتساءل الكثيري عن ماذا بعد رمضان، للحفاظ على ثواب الشهر الفضيل واغتنام المزيد من الأعمال الصالحة وأعمال والطاعات حتى يصبح العام كله في خير وتقرب إلى الله سبحانه وتعالى.
لم يرد ما يثبت تخصيص أدعية بعينها لأيام محددة، حيث يمكن للمسلم الدعاء بما يريده مثل طلب المغفرة، والعتق من النار، والتوفيق في حياته، ولكن اتفق العلماء