عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
الصلاة عماد الدين بما فيها من المنح العظيمة، والهبات الجليلة، وذلك لقول الله تعالى واقيموا الصلاة واتوا الزكاة الصلاة هي قره العين وشفاء الروح استرواح
حرم الإسلام على الإنسان كل ما يضر بالبدن حسِيا أو معنويا، لذألك يجب على المرء المحافظة على جسمه لأن الله تعالي قد كرمة وخلقه في أحسن صورة تعرض دار الهلال
الله سبحانه وتعالي رحيم بعباده، ووردت الكثير من الأحاديث النبوية التي تؤكد وتبين رحمة الله بالعبد، وفي هذا السياق، تقدم بوابة دار الهلال ، أحاديث النبي عليه الصلاة والسلام عن رحمة الله تعالي كالآتي:
خلق الله تعالى الحور العين وجعلهن من سكان الجنة بانتظار العباد المؤمنين ممن أثابهم الله تعالى على حسن عملهم في الدنيا بأن جعل لهم الجنة في الآخرة، بما
اعداء الله يوم القيامة في النار، ما أن يصلوا إليها حتى تشهد عليهم أسماعهم وابصارهم وجلودهم بما كإنو يعملون، فيتسألون موجهين السؤال إلى جلودهم لم شهدتم
لا يمكن لأحد أن يدرك عظمة الله عز وجل، وذألك لان عقول البشر قاصرة عن فهم وأدراك عظمة الله تعالى وقد بين الله عز وجل في آياته، عن قدرة عظمته واختلافها عن
الصدق من أحب الصفات إلى الله تعالى، وهو سمة الأنبياء الطاهرة، والصدق من أعظم الأخلاق وهو منبع الفضائل التي أمر الإسلام بها، وقد أمر الله تعالى عباده المؤمنين
القراءان الكريم ملى بالسور والآيات العظيمة، وتستوقفنا بعض الآيات التي تحتاج الى التفسير لكي نتدبر معانيها، وفى هذا الصدد تعرض دار الهلال في السطور التأليه
حثّ الرسول -صلّى الله عليه وسلّم- على الإكثار من ذكر الله تعالى، ودوام استحضاره، وتسبيحه، وتعظيمه في سائر أوقات المسلم وأيامه، وفي هذا الصدد، تقدم بوابة
المقصود بالعرش عند أهل العلم، الكرسي العظيم، أمّا عرش الرحمن فهو أعظم المخلوقات، والله تعالى فوق العرش، قال الله تعالى: إِنَّ رَبَّكُمُ اللَّهُ الَّذِي
السحر هو كبيرة من الكبائر العظمى عند الله -تعالى-، فمن اتبعها فقد وقع في أثم عظيم، ولكن علينا أن نضع في الحسبان بأن لن يصاب أي إنسان بالأذى إلا إذا أمر
شرع الله -تعالى- العديد من الشرائع والأحكام لحفظ مصلحة العباد في الدنيا والآخرة، وحفظ المصالح الخمسة المتعلقة بالدين والنفس والعقل والعِرض والمال، فقد
أكثر ما يخيف الإنسان هو الموت، والموت هو الحقيقة الوحيدة في الحياة، التي لا يمكن التشكيك بها، فقال- الله تعالى- أينما تكونوا يدرككم الموت ولو كنتم في
لقد أوصانا الله -تعالى- ببر الأم وحسن معاملتها، حيث قال الله -تعالى- وَوَصَّيْنَا الأِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْناً عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ
أكرم الله -تعالى- نبيه -عليه الصلاة والسلام- بعددٍ من الزوجات من خيرة النّساء، وشرّفهنّ بالانتساب إليه، وجعلهنّ أمهات للمؤمنين، من حيث الاحترام والتقدير،
شرع الله تعالى الذكر، لما فيه من طمأنينة للنفوس، وعلاج للقلوب، لقوله تعالى: أَلا بِذِكرِ اللَّهِ تَطمَئِنُّ القُلوبُ ، ومن أوقات ذِكر الله تعالى ذِكره عند الانتهاء من الصلاة.
أنها سنة الحياة في أن يصاب الإنسان بالهم والحزن، فالدنيا ليست مكان للراحة بل هي دار ابتلاءات واختبارات أما الراحة والسعادة فهي في الأخرة ولقد قال الله
أمرنا الله بأداء الصلوات الخمس في وقتها، والحفاظ على أدائها، وخاصًة صلاة العصر، فصلاة العصر بها سر كبير حيث أن الله -سبحانه وتعالى- ذكرها في القرآن بصفة
هنأ عادل بن عبدالرحمن العسومي، رئيس البرلمان العربي، المملكة العربية السعودية قيادةً وشعباً، بمناسبة ذكرى اليوم الوطني الحادي والتسعين للمملكة العربية