عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تحل اليوم 20 أكتوبر الذكرى الـ 58 لرحيل الفنان الأسطورة محمد فوزي الذي يرتبط في وجدان الأجيال بتلحين وغناء أجمل أغنيات الطفل العربي مثل ماما زمانها جايه
107 أعوام مرت على ميلاد المشير الراحل أحمد إسماعيل وزير حربية انتصار أكتوبر 1973، أحد القادة العسكريين الكبار في تاريخ العسكرية المصرية، والذي اختارته
رجل الحرب والسلام، استطاع أن يقهر الأسطورة المزيفة الذي أطلقها العدو الإسرائيلي على نفسه جيش لا يقهر ، بتخطيطه وقوة الجيش المصري وتحالف الوطن العربي،
تمكن من القضاء على قوة العدو الوهمية، واستطاع أن يتصدى له بكل شجاعة، لم يسمح للعدو بالتوغل داخل أراضي سيناء، وكان له دور كبير في إنشاء حائط الصواريخ للدفاع
بطل روى بدمائه الطاهرة تراب الوطن، وسطّر بشجاعته ملحمة من ملاحم الفداء والبطولة، ، قائدٌ خالدٌ لا يُنسى، تألق بجسارته الفائقة، وأصبح رمزًا للشجاعة والتضحية
بطل من أبطال حرب أكتوبر المجيدة ،ظهرت موهبته العسكرية وحنكته القيادية منذ الصغر، كانت خطواته محفورة ببطولات قوامها الإيمان بالوطن والتضحية من أجله، وأُطلق
طبيب مصري عالمي الشهرة، برع في مجال الطب، وتحديدًا في جراحة القلب، يكاد المشرط في يده يتحول إلى فرشاة سحرية ترسم للقلوب أحلامها وآمالها بعد أن أنهكها المرض،
أحد أعمدة الشعر العامي المصري، تغنى بكلماته أشهر المطربين، عرف بكتابة الأشعار الغنائية والتترات لعدد كبير من المسلسلات التليفزيونية في مقدمتها أيقونات
فارس بكل ما تحمله الكلمات من معان، كرس حياته لخدمة الوطن لأكثر من نصف قرن، رجلٌ شجاع مخلص، شديد الوطنية، عشق بلده وأخلص وحارب من أجلها، مر بالعديد من التحديات
لأكثر من عشر سنوات استطاع أن يقود دار الإفتاء إلى الكثير من الإنجازات لم يسبقه إليها غيره، حتى عُرف عنه أنه أكثر المفتين إنجازا ، فنجح في تحويل قاعدة
أمل مصر في الموسيقى لقب أطلقه عليه الشاعر كامل الشناوي، وأصبح يقدمه عبد الحليم حافظ بهذا الاسم في كل حفلاته، فهو عبقري الألحان ورائد التجديد، ورغم صغر
لحن شجي، وصوت عذب، دخل قلوب محبيه بمصر والعالم العربي، كانت ألحانة قريبة للناس، فكانت أحاسيسه تطغى على ألحانه وصوته، فبمجرد أن تستمع للحنه زروني كل سنة مرة، يتولد بداخلك الشعور بالحنين والحب
أحد أهم وأبرز الكتاب المصريين والعرب، وخاصة جيل الستينيات وأكثرهم إنتاجا وقدم عشرات الأعمال رصد فيها حياة المهمشين في القرية والمدينة المصرية، كما يرا
أنا مواطن أغنّي لبلدي وأرسمها.. أحب الرومانسية وأريد أن أُفرح الناس ، بهذه الكلمات عبر حلمي التوني الفنان التشكيلي الذي رحل عن عالمنا اليوم، عن حبه
كالساحر الجذاب استطاع الحصول على قلوب محبيه، من خلال فنه وخفة ظله سلب الحزن والهموم من قلوب مستمعيه ومشاهديه، وجلب بدلًا منها الضحك والفرح، فبضحكة رنانه،
كشمس ساطعة في سماء الأدب، أضاء عقول العديد من الشباب، فبلغة قريبة لهم، وأسلوب أدبي جذاب، استطاع محفوظ أن يحفر اسمه داخل وجدان الشعوب، فهو لم يكن مجرد
لو تخيلنا التاريخ كتابًا ضخمًا، لكان أحد أبرز من أعادوا كتابته، إنه عَلَم من أعلام الفكر والتاريخ العربي، نهل من العلم في أروقة كلية الآداب، ليتحول بعد
رائد في مجال القصة القصيرة، أعطاها وفاء العمر كله، واستلهم في كتاباته روح العصر، وأحداث التاريخ، لم يتوقف قلمه عن العطاء في شتى فنون القصة، فكتبها قصيرة
لقب بـ أبو الرواية العربية ، ويُعد رمزًا للفكر والثقافة المصرية والوطنية والإخلاص، وأحد رواد الأدب المصري الحديث، وساهم في تطوير الرواية العربية، وقدم
لم يقتصر دوره على كونه كاتبًا صحفيًا كبيرًا فحسب، بل تعدى ذلك، فقد كان موسوعة بشرية متنقلة، شكل من خلالها ظاهرة وحالة فكرية وأدبية خاصة في الكتابة والصحافة