عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
مع متطلبات الأبناء ألانهائية طوال العام الدراسي،.. تواجه بعض الأسر أزمات مادية لا حصر لها .. الأمر الذي ينعكس على ميزانية البيت، فيبدأ طرفي العلاقة الزوجية
مع مرور سنوات على الزواج يعاني البعض من الفتور في العلاقة الزوجية، ما يولد المشاحنات ويشعر طرفي الزواج بنوع من الملل.. ويوم تلو أخر تزداد الفجوة بينهما ما يعرض زواجهما
تعد السنة أولى زواج من أصعب الفترات في الحياة الزوجية، فكل طرف يأتي من بيت مختلف بطباعه وعاداته اليومية سواء في الأكل، المعيشة، أو حتى ساعات النوم
يعتبر تنظيف البيت وترتيبه من المهام الشاقة على المرأة خاصة إن كانت متزوجة حديثاً،.. ولا تعرف الطريقة المثلي للحفاظ على نظافة بيتها، بعيداً من تراكم الأتربة
ضمن حملتها لتسكنوا إليها حثت دار الأفتاء طرفي العلاقة الزوجية إلى السعي لزيادة دخلهم عن طريق تنمية وتطوير مهارات كليهما، ذلك من خلال منشور بصفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك ..
ما حدث في الإسماعيلية ليس بالأمر اليسير ولا يجب أن يمر مرور الكرام .. فهو صرخة لكل أنثى بمحض
يعتقد البعض أن الزواج يلغي الحدود والحواجز بين الرجل والمرأة، فيتعامل الطرفين دون مراعاة الحد الأدنى من قواعد الإتيكيت، ما يؤثر سلبًا على مستقبلهما معاً.
البخل العاطفى وشح الاحساس تجاه الزوج أو الزوجة مشكلة تهدد الحياة الزوجية ، والبخل العاطفى له كثير من الأسباب منها سوء الاختيار من البداية ، اضطراب شخصية أحدهما، الضغوط الحياتية ، السرعه فى الزواج
مع كل حديث عن أحد نصوص قوانين الأحوال الشخصية،..تنقلب وسائل التواصل الاجتماعي رأساً على عقب ليشكو كل طرف في العلاقة الزوجية من الأخر.. الأمر الذي أثر سلباً
ما أن يناقش مشروع قانون الأحوال الشخصية على أي من برامج التوك شو حتى تتحول صفحات السوشيال ميديا لحلبة صراع بين الرجال والنساء وكأن كلاً منهما يريد وسيلة تساعده على الانتقام
كثير من العلاقات العاطفية تنتهي، وعلاقات زوجية تفشل ، بسبب صفات لا تشعر
من حين لأخر تباغتنا صفحات الحوادث بأحد جرائم العنف الزوجي، وعادة لا تتوقف تبعات هذه الجرائم عند طرفي العلاقة الزوجية فحسب بل تمتد إلى أطفال لم يرتكبوا
أثارت تصريحات الشيخ عمرو الورداني أمين لجنة الفتوى بدار الإفتاء عن ضرورة قول الرجل لزوجته بحبك خمس مرات يومياً جدلا واسعا علي مواقع التواصل الاجتماعي،..
في بعض الأوقات تزاد الخلافات الزوجية وإن أختلفت الأسباب،.. وهنا تبدأ المشكلة التي تؤرق الكثيرات، كيفية النقاش مع الزوج دون أن يتطور الأمر لخلاف حاد؟
لا شك أن الفن هو مرآة للواقع والمجتمع، يناقش كل قضاياه ويعرضها سواء كان فى عمل سينمائى أو تليفزيونى أو أغنية أو على خشبة المسرح، وإن كنا أكثر تحديداً لاحظنا مؤخراً أن العلاقات الزوجية والحياة الأسرية
أكد مركز الأزهر العالمي للفتوى الإلكترونية أن العلاقة الزوجية علاقة سكن تكاملية، تقوم على المودة والمسامحة
من حين لأخر يباغتنا رجل أو امرأة بدعوى قضائية غريبة الأطوار في أحد المسائل الزوجية،.. وسرعان ما تتناقل وسائل التواصل الاجتماعي تفاصيل قضيته.. فهذا يدعمه..
على مدار اليوم ودنيا السوشيال ميديا، مقلوبة رأسًا على عقب والسبب أول دعوى قضائية غريبة من نوعها، أقامها رجل ضد زوجته مطالبًا بإلزامها بالإنفاق عليه بحجة
يقولون إن البنت التي تنعم برعاية أسرتها قبل الزواج تنعم بحياة زوجية مستقرة، إلا أن التجارب الواقعية تؤكد خراب بيوت البعض، جراء دعم الأهالي في الخطأ قبل
قال الدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، رئيس الأمانة العامة لدُور وهيئات الإفتاء في العالم: إنَّ المقصد الأسمى من الزواج هو توفير السكن؛ بمعنى الطمأنينة