عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
باب التوبة مفتوح للمذنبين جميعاً، إذ يقول الله -تعالى- في كتابه: (قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ لَا تَقْنَطُوا مِن رَّحْمَةِ
خلق الله الجنة للمتقين والصالحين، وعلى العكس خلق النار للكافرين والمذنبين، وجعل بالجنة كل الأشياء الجميلة التي لا يمكن أن يتخيلها أحد، وجعل لأهل النار طعامهم أيضًا، الذي يأكل في بطونهم.
في 20 شهادة حية، روت طالبات أفغانيات ومعلمات قسوة العيش تحت ترهيب حركة طالبان التي سيطرت على البلاد منذ منتصف أغسطس الماضي.
سيدنا نوح عليه السلام هو أول نبي يبعثه الله سبحانه وتعالى في البشرية، حيث بُعث سيدنا نوح إلى قومه بعد ما انتشر الفساد بينهم وقاموا بعبادة الأصنام، فأهلك
ذكر الله سبحانه وتعالى في القرءان الكريم، أن الناس منهم من يدخل الجنة، ومنهم من يدخل النار، ومنهم من هو مخلد في الجنة او في النار، حيث يقول سبحانه وتعالى،
سورةُ الفيلِ هي سورةٌ مكيَّةٌ، وهي تتحدَّثُ عن قوم أبرهة الأشرم الذين توجَّهُوا إلى الكعبةِ لهدمِها، فأرسلَ اللهُ -تعالى
سورة النّصر هي إحدى السّور المدنيّة، ويقع ترتيبها بين سور القرآن الكريم السورة العاشرة بعد المئة، ويبلغ عدد آياتها
سورة الكافرون هي سورة مكّية، أي نزلت قبل الهجرة في مكة المكرّمة، و عدد آيات سورة الكافرون ستّ آيات، وترتيبها في المصحف 109، ومكانها في الجزء الأخير من
نسمع كثيرًا عن القبر وعذابه للكافر، ونسمع أيضًا عن نعيمه للمؤمن الصالح التقي، وبالرغم من أن القرآن الكريم كله شافع لقارئيه يوم القيامة، إلا أن هناك بعض
سورة الكافرون سورة مكية، نزلت قبل الهجرة في مكة المكرمة، عدد اياتها ست أيات، ترتيبها في المصحف الشريف السورة رقم109 وتقع في الجزء الثلاثون، ونزلت بعد سورة
جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أكثر من رواية يذكر فيها الأشخاص الذين لا تقترب منهم الملائكة، فقال -صلى الله عليه وسلم: ثلاثةٌ لا تقربُهم الملائكةُ:
يوم القيامة هو يوم ليس بهين على الأشخاص وخاصًة الكافرين، فأهوال يوم القيامة صعبة، فيوم القيامة يفر كل
رحمة الله تعالي ذكرت في كثير من الأيات الكريمة في القرأن الكريم، ورحمة الله عز وجل واسعة، ومداها بعيد، فهي تشمل الؤمن والكافر في الحياة الدنيا، أما في حياة الأخرة فرحمة الله عز وجل تخص المتقين.
الصلاة هى الصلة بين العبد وربه، فالصلاة هى الطريقة الوحيدة التي تجعلنا نتحدث مع الله ونشتكي له من كل شيء يزعجنا، والصلاة هى أول شيء يُسأل عليه العبد يوم
في هذا اليوم المبارك، هناك عدة أفعال يجب أن نفعلها في هذا اليوم بصفحة خاصة، وفي باقي الأيام عامة؛ لأن في هذا اليوم يتفاخر الله بعباده الصالحين وهم يتطهرون
الغيبة من الذنوب والمعاصي التي أمرنا الله بالإبتعاد عنها ، وهناك العديد من النصوص الشرعية في الكتاب والسنة النبوية التي تأمرنا بعدم
أمرنا الرسول-صلى الله عليه وسلم- بألا نحلف بغير الله، وأن عند الحلفان يجب الحلفان بالله فقط وليس بأحد أخر حتى ولو كان الحلفان بالرسول فهو حرام، وأمرنا
منذ أن خلقنا الله ونحن نعلم أن الله خلق الجنة والنار، فخلق الله الجنة وجعلها للمتقين والصالحين ومن يعمل عملًا صالحًا، وخلق النار وجعلها للكافرين والمشركين
رد الشيخ خالد الجندي، الداعية الإسلامي، على سؤال أحد المتابعين يعاني من مشكلة وأن زوجته لا تصلي ونصحها أكثر من مرة وهي لا تريد الصلاة، قائلا: تارك الصلاة
جاء عن النبي -صلى الله عليه وسلم- أكثرَ من روايةٍ عن يذكر فيها الأشخاص الذين لا تقترب منهم الملائكة، ولكن قد لا يعرف الكثير هؤلاء الأشخاص، لذلك تقدم بوباة