عمــر أحمــد ســامي
طــــه فرغــــلي
تناولنا خلال المقال السابق، أنه طوال الجزء الأكبر من تاريخ البشرية لم تكن التكنولوجيا تدين للعلم بشيء، بل كان العلم هو المدين لها بالكثير، حتى في الفترات
تعيش البشرية الآن في عصر زاه من عصور العلم والتكنولوجيا وبداية كشف الكون وارتياده، وربما تسخير بعض مكوناته لصالح الإنسان ورفاهيته بصورة قد يصعب تخيلها
انتهينا في مقالنا السابق الذي حمل عنوان فلسفة التربية.. المفهوم والدلالة ، عند تساؤل هل قدمت لنا الفلسفة أنظمة تربوية يمكننا أن نستعين بها، حيث تُقدم
إن من أهم الجوانب التي تهتم بها الفلسفة اهتمامًا لا مثيل له هو التربية. فنلاحظ أن فلسفة التربية هي تطبيق النظرة الفلسفية والطريقة الفلسفية في ميدان الخبرة
لو أنك سألت شخصا عاديًا: ما هو الفن؟ لأجابك: إن الفن هو الغناء، والسينما، والمسرح، والموسيقي ... إلخ، ولو أنك تصفحت إحدى المجلات الفنية المتداولة بين أيدينا
انتهينا في مقالنا السابق، وكان هو الجزء الأول من موضوعنا، ببعض التساؤلات، هل يوجد حُجَج وَمُسْلِمَات تركها لنا بوذا أستطاع أن يُدَلِلُ بها على الوجود الإلهي؟
أعلنت إدارة مهرجان أسوان لأفلام عن تخريج الدفعة الأولى من الفتيات والشباب الذين شاركوا في ورش صناعة الأفلام على مدار 6 سنوات منذ انطلاق المهرجان، وعددهم
الصلة بين الإنسان وبين التفكر الديني صلة مرتبطة كل الارتباط بوجود الإنسان نفسه، بحيث نستطيع أن نقول إن الدين أو إن التفكير الديني يعد غريزة من الغرائز
تحدثنا في مقال سابق تحت عنوان ما.. الثقافة في ابسط صورة ، نُشِرَ بجريدة القاهرة التابعة للهيئة العامة للكتاب، عن الدور المحوري والهام الذي تلعبه الهيئة
اشتعلت السوشيال ميديا بقنواتها المختلفة حول مهام المرأة وما لها وما عليها، وكأن المرأة لم تكون لها حقوق أو واجبات غير اليوم، وتفاقم الوضع حتى وصل إلى حد
لا يمر يوم، بل ساعة دون أن يقع على سمعِنا خبر وفاة أحد أصدقائنا او أقاربنا، ونشعر وقتها بضيق شديد يصل بنا الحال إلى انزلاق دموعنا. وهناك من يحدث له أكثر من ذلك وقد يصل الأمر إلى موته نعم الموت
انتهينا في مقالنا السابق الذي حمل عنوان الإيمان والإلحاد.. الحقيقة والأكذوبة في واقعنا عند تساؤل: هل سنجد عملاً فنياً فيلم أو مسلسل يعرض ويُناقش
لا يخفي علينا ما يدور في مجتمعنا اليوم من مشكلات سياسية واقتصادية واجتماعية ودينية، إلا أن هذه الأخيرة اتخذت أشكالاً كثيرة التطور، أسهمت بشكل كبير في زعزعة
نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيباً سوانا. كثير منا يُردد هذه الكلمات، فهي أكثر العبارات التي تتداول بيننا في يومنا. والمقصود منها أن الإنسان في
شارح المعلم الأول أرسطو وأكبر الفلاسفة الشراح أثرًا في الغرب من القرن الثالث عشر إلى القرن العشرين، كانت هذه الكلمات هي بداية كلمة الأستاذ عباس محمود العقاد،
نعيش الآن، ونحن على مشارف انتهاء النصف الأول من القرن الواحد والعشرين، أدني صور الاستهانة بالنفس الإنسانية التي
كان مقصدنا خلال الفترة الماضية الثلاث أسابيع الماضية أن نوضح بصورة هادئة وسليمة كيف تكون الفلسفة بالنسبة لنا، وذلك من خلال ثلاث مقالات تحمل العناوين الآتية، الأول، الفلسفة كما يجب أنّ تُفهم
انتهينا في مقالنا السابق الذي حمل عنوان الفلسفة علم قراءة الحياة ، أن معظم المشكلات التي تواجهنا اليوم في حياتنا هي فصل العاطفة عن العقل. كثيرا منا يُغلب
انتهينا في مقالنا السابق الذي حمل عنوان الفلسفة كما يجب أنّ تُفهم ، عند تساؤل هل نستطيع بقراءة الفلسفة أن
انتهينا في مقالنا السابق الذي حمل عنوان مقال في حب القراءة والثقافة الجادة ، عند تساؤل، هل كل أنواع الكتب والمعارف تضمن لنا المعرفة الحقة؟ هل يوجد علم دون آخر أستطيع ان استثمر فيه وقت الفراغ